داء بيروني
هي حال انحناء القضيب، إلى الداخل أو الخارج، ينجم عن تندب في أنسجة في داخل القضيب يسبب عدم استقامة القضيب. والتندب قد يصيب الغشاء الخارجي للأوعية الدموية للقضيب ويتدرج الإنحناء حتى يعيق ... اقرأ المزيد
داء بيروني
هي حال انحناء القضيب، إلى الداخل أو الخارج، ينجم عن تندب في أنسجة في داخل القضيب يسبب عدم استقامة القضيب. والتندب قد يصيب الغشاء الخارجي للأوعية الدموية للقضيب ويتدرج الإنحناء حتى يعيق الايلاج.، وينجم عن ذلك مشاكل عضوية مثل قصر طول القضيب بالإضافة إلى المشاكل النفسية من عدم القدرة على ممارسة الجنس . وعدم إرضاء الزوجة بعد تطور التحدب. وهنا تصبح المشكلة بحاجة لتدخل طبي!! وتصيب الحالة صغار السن أيضاً ولكن تكثر بعد سن الربعين، ويشبهها بعض الأطباء بحالة تعرض الملاكم لرضح متعدد يسبب الندب. وهذا الرضح قد يكون بسبب الممارسة الجنسية العنيف المتكررة أو بسبب العادة السرية العنيف أيضاً.
تعزى بعض الأسباب إلى السكري أو اضطراب الانتصاب،، وقد يخف الألم بالتدريج ولذلك يفضل الانتظار قبل اتخاذ اجراءت علاجية سنة أو أكثر. وقد تكون الحالة مؤلمة، أو بدون ألم.
ومن الأسباب المحتملة قيد الدراسة أيضاً موضوع الوراثة وأمراض الأنسجة الرابطة (مثل داء ديوبترين)
الأعراض:
كما ذكر تبدأ بالندب في الغلالة البيضاء للجسم الكهفي في القضيب، ويمكن جسها من الخارج ،
انحناء قوي إلى ا«فل أو الأعلىفي جهة واحدة.
قصر في طول القضيب
المنع أو بدون انتصاب.
مشاكل في الانتصاب، سواء بدء الانتصاب أو الحفاظ عليه . وقد يخف الألم أو يزول في الشهور الأولى، كما أن الانحناء والألم قدتتحسن خلال الأشهر الأولى مع أو بدون علاج.
العلاج
العلاجات لأولية تركز على التخلص من الألم وهذا قد يستمر إلى ٣ أشهر، قبل التوقف.
العلاجات المتاحة تشمل الجراحة ، وهي غير مضمونة وتنطوي على مضاعفات كثيرة.
وهناك نتائج مختلطة في الدراسات التي أجريت على فيتامين هـ ومع أمينوبنزوات البوتاسيوم المرتبط بفيتامينات ب. لم يتم إثبات علاجاتهم.ويفضل مراجعة اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحلة قبل البدء في أي علاج. سواء جراحي الدوائي.