استشارة عادية عن المنطقة التناسلية

هناك عده اسباب قد تؤدي الى خلل او تاخر في الدوره الشهريه ومنها: ١. القلق والتوتر ٢. خلل في النظام الغذائي ٣. تكيس على المبايض ٤.خلل في هرمونات الجسم مثل : ١.زياده في هرمون الحليب ٢. خلل في هرمونات الغده النخاميه ٣. خلل في الهرمونات التي تفرزها الغده الدرقيه، والهيبوثلامس ٤. ارتفاع في الهرمون الذكري لذلك انصحك بمراجعه طبيبك النسائيه لاجراء الفحوصات الهرمونيه مثل FSH,LH,PROLACTIN TSH الازمه وكذلك تصوير بجهاز الموجات الفوق صوتيه للمبايض لاستبعاد وجود اكياس على المبايض او تكيس وحسب تشخيص حالتك يتم المعالجه .

حالتك تستوجب عمل تحليل هرمونات شامل وانقاص الوزن اذا كانت هناك زيادة وزن وبناءا على تحليل الهرمونات سوف يصف لك طبيبك العلاج المناسب مع العلم بأن الدوفاستون هو علاج للظاهرة وليس علاج للسبب بمعنى انه يؤدي الى نزول الدورة ولكنه لا يعالج سبب عدم الانتظام

ليس خطيرا وانما هذا بسبب التبويض

يفضل مراجعة طبيب آخر

الم الثدي قد يحصل بشكل طبيعي اثناء فتره الاباضه وحتى نزول الدوره وذلك نتيجه لارتفاع الهرمونات الانثويه، اذا كان الفحص السريري لدى الطبيب سليم وكذلك الفحص بالسونار ففقط انصحك باجراء فحص لنسبه هرمون الحليب بالدم، واذا كانت النسبه طبيعيه فليس هناك داعي للقلق.

نعم...القلق والوسواس يؤثران على الدورة كثيرا

الامل بربنا كبير لذا لاداعي للياس....لكن المهم لكسب الوقت يجب ان تراجعي طبيب مختص بالنسائية والتوليد والعقم لفحصك وتقييم وضع المبايض ومناقشة فرص تنشيط الاباضة عندك ولانتاج اكبر عدد من البويضات حسب استجابتك طبعا...

اذا كان لديك تكيس على المبايض وفي هذه الحاله يكون عدد الحويصلات في كلا المبيضين أكثر من العدد الطبيعي، واذا كانت بسيطه وغير مصاحبه باعراض مرضيه ففي هذه الحالة تكون خصوبة السيدة طبيعية على الأغلب وليست لديها أيُّ مشاكل. اما اذا كان التكيس مصاحب باعراض مثل خلل في الدوره الشهريه وعادة\" تتباعد فترات الدوره اي تاتي كل شهرين اواكثر، وجود بثور في الوجه، ازدياد نمو الشعر في الجسم والوجه، سمنه، ارتفاع هرمون التستسترون( الهرمون الذكري) او هرمون ال (ال، تش). وهذا قد يؤدي الى اضطراب في عملية الإباضة وقد تكون الدورة الشهرية غير مصاحبة بتبويض، وهذا قد يعيق حصول الحمل اما بالنسبه لرجوع الدوره ،فهناك ما يسمى ببطانه الرحم الهاجره ،وهو عبارة عن ظهور أنسجة بطانة الرحم في مناطق خارج تجويف الرحم. وان اسبابه غير معروفه تماما. وهذا قد يعيق ايضا\" حصول الحمل اذا كان مصاحب باكياس على المبايض او التصاقات بالحوض .ولكن هذا المرض لا يشخص الا بعمليه تنظير للبطن. انصحك بمراجعه اخصائي عقم واخصاب من اجل اجراء الفحوصات الازمه واعطائك التشخيص الصحيح

لا بد من عمل تصوير سونار للمبايض والحوض للتأكد من عدم وجود ما يسمى بطانة الرحم المهاجرة فهي قد تسبب الآم حادة قبل الدورة واذا لم توجد فانصحك بالحمل اذا ان هذا يعتبر علاج لمثل هذه الحالات وعادة ما تختفي الى الابد

هناك عدة اسباب قد تؤدي الى هذا ومنها:١. القلق والتوتر ٢. خلل في النظام الغذائي ٣. تكيس على المبايض ٤.خلل في هرمونات الجسم مثل : ١.زياده في هرمون الحليب ٢. خلل في هرمونات الغده النخاميه ٣. خلل في الهرمونات التي تفرزها الغده الدرقيه، والهيبوثلامس ٤. ارتفاع في الهرمون الذكري لذا انصحك بمراجعه اخصائي نسائيه لاجراء فحص بجهاز الموجات الفوق صوتيه (السونار) للمبايض ,كون فحوصات الهورمونات طبيعية لديك. ومن ثم حسب التشخيص يمكن اعطائك العلاج المناسب.