أسئلة واجابات طبية أمراض الجهاز التنفسي

العوارض التهاب الجيوب هي الصداع الحمى إنسداد الأنف وتفريغ أنفي ،الإحساس بالألم فوق الجيب المصاب. إحمرار حول العينين. الشعور بإمتلاء الرأس عند الإنحناء إلى الأمام. ألم في العينين أو الخدين. في بعض الأحيان يرافق الحالة ألم في الأسنان الموجودة أسفل الجيب الأنفي مباشرة. رعشات القشعريرة. وهن - إذا كان الإلتهاب لا يحوي أي عدوى بكتيرية تكفي الأقراص المزيلة للإحتقان و بخاخات الأنف لتقليص الأغشية المخاطية المتضخمة والسماح بصرف المخاط، أو حبوبآ مضادة للهستامين أو كورتيزن بخاخ أنفي لتخفيف حدة الإلتهاب. - إذا تبين أنك تعاني من عدوى بكتيرية ثانوية فانت بحاجة الى مضادآ حيويآ لمدة 7 -14 يوم

أحد أمراض الجهاز التنفسي التي تسببها فيروسات إنفلونزا تنتمي إلى أسرة Orthomyxoviridae) التي تؤثر غالباً على حسب مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC) فإن أعراض إنفلونزا الخنازير في البشر مماثلة لأعراض الإنفلونزا الموسمية وتتمثل في ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة وسعال وألم في العضلات وإجهاد شديد. لا يمكن التفريق بين الأنفلونزا الشائعة وبين إنفلونزا الخنازير إلاّ عن طريق فحص مختبري يحدد نوع الفيروس، لهذا حث الCDC الأطباء في الولايات المتحدة على وضع إنفلونزا الخنازير ضمن التشخيص التفريقي لكل المرضى المصابين بأعراض الإنفلونزا وتعرضوا لشخص مصاب بإنفلونزا الخنازير أو كانوا في أحد البلاد المصابة

لاعطاء الحل المناسب يجب اولا اعطاء تشخيص صحيح ولمعرفة ما تعاني منه يجب فحص منطقة البلعوم بشكل صحيح من قبل الختصاصي انف أذن وحنجرة

لقد اجبت على سؤالك عبر الايميل

قد يكون جفاف الفم إذا استثنينا الإصابة بمرض السكري - والذي يكون معه جفاف بالفم وكثرة الشرب مع كثرة التبول - فقد يكون الجفاف بسبب انسداد الأنف لوجود حساسية أو انعوجاج بالحاجز الأنفي مما يسبب التنفس من الفم باستمرار مؤديا إلى جفاف الحلق، ولذا فيجب مراجعة اختصاصي الأنف والأذن لتبين سبب انسداد الأنف، فإذا كان نتيجة الحساسية فيجب البعد عن مهيجات الحساسية من تراب ودخان وعطور وبخور مع تناول أقراص كلااريتين حبة كل مساء مع بخاخ فلوكسيناز بخة كل مساء، وأما إذا كان نتيجة انعوجاج بالحاجز الأنفي فيحتاج لعملية جراحية بسيطة لتقويمه.

ذا طبيعي ، لكن لماذا تقول في الايام الاخيرة ؟؟ هل هذا يعني بأنك كنت تتنفس بطريقة اخرى ؟ اشرح ذلك

مكنك متابعة العلاج ولكن لا تهمل موضوع الكلى ويمكنك متابعة ذلك من خلال الفحوصات الدورية لعمل الكلى والتواصل دائما بنتائجها مع طبيبك