يعطيكم العافيه اخوتي في عندي بنت عمرها اثناء الولاده اصيبت بنقص اكسجين

تحتاج تنظير للمجاري البوليه وصوره مقطعيه للكلى وتحليل لوظائف الكلى قد تحتاج الى عمليه للا رتجاع اذا نصح الاطباء ذالك حسب التحاليل والاصوره المرضيه-شفاها الله

كيف هو نموها.ونشاطها.هل عمل لها فحوصات للدم والدماغ.هل نظرها جيد.اعتقد بحاجه الى متابعه عند اخصائى اطفال.

د محمد طاهر برغوت استشاري اطفال ينصح بعمل رنين مغناطيس علي المخ ورسم مخ ونسبه كالسيوم وعمل سكرين لامراض الايض او التمثيل الغذائي

بما ان الصوره المقطعيه سليمه اعتقد ان كل شئ سليم .لاكن متابعه نموها ونشاطها وتطور حركاتها شهريا

عظام الجسم تبدأ بالنمو بتناسق و تماثل على جانبي الجسم , و ا ينمو عضو اكثرمن العضو الاخر الا اذا كانت هناك اسباب غير طبيعية , و يبدو واضحاً ان حالة لطفلة خلقية ( ولادية )و ان الخلل حدث اثناء مرحلة الحمل , وهذا ينتج عن اسباب متعددة و نظراً لان نمو العظام يستمر حتى عمر 20 سنة فيجب مراقبة الفرق بين جانبي الجسم و مدى الزيادة في ذلك . العلاج : ما دامت الطفلة في مرحلة النمو , و العظام تنمو و يزداد طولها فإن التدخل الجراحي غير مجد في هذه المرحلة , لان الفرق في الطول سيتكرر و يزداد . و لذا فالنصيحة هي الانتظار حتى سن العشرين و هو العمر الذي يتوقف فيه نمو العظام و عندها يمكن اجراء المعالجة الجراحية الروسية التي تعمل على اطالة العضو القصير ليصبح في مستوى العضو الثاني و خاصة اذا كان الفرق بينهما في الطول غير كبير و هذه الطريقة اعطت نتائج ايجابية رائعة او يمكن ان يعمل طبيب العلاج الطبيعي بتفصيل حذاء طبي للطرف القصير يزيل الفرق في الطول بين الطرفين .

مفروض تعرفي حضرتك لو فيه مكروب في الدم الطبيب سيخبرك ما نوعه لأن مده العلاج تختلف باختلاف الميكروب وأيضا لو هناك ميكروب في الدم من المفترض وعمر الطفلة ٢٠ يوم يعمل مزرعة من عينة تؤخذ من الظهر وعلى أساسها أيضا تتقرر المدة أما إذا حضرتك تعتقدي بأن الطفلة منومة بدون دواعي طبية فهذا ما لا أعلمه

قد يكون السبب نقص بالكالسيوم أو أن يكون هنالك سبب عصبي وفي كلتا الحالتين يجب عرضها على اخصائي الاطفال

العرض ضروري على طبيب اطفال الفحص اللازم والمعالجة حسب الحالة

1- نقص أكسجين أين؟في الرئة ام الدماغ ام ماذا؟ 2- كم عمرها الان؟وهل ولدت قبل أوانها؟ سلامتها

أهلا بحضرتك ...... أهم النصائح تجاه ظاهرة تلعثم الأطفال ( التأتأة ) : 1- البعد عن الأسباب التي تثير الطفل و تجعله متوترا و إشعاره بالأمان . 2- التوقف عن نصح أو تصحيح أو مساعدة الطفل في الكلام إذا ما تعثر لأن ذلك لن يجدي بل قد يؤدي إلي تدهور حالته . 3- الابتعاد عن أي سخرية من الطفل سواء بالفعل أو بالكلمات أو بتعبيرات الوجه . 4- انتهاز فرصة الأيام التي يكون حديثه فيها طليقا للسماح له بالكلام أكثر . *** و في النهاية أؤكد أن غالبية الأطفال الذين يبدأون في ظاهرة التلعثم سرعان ما تزول عنهم هذه الظاهرة خلال أشهر قليلة ، و أن استمرار التلعثم هو الاستثناء النادر أما القاعدة فهي الشفاء التام منه .