اذا كان الواحد جسمه جسم ه صفات انثوية هل هو خنثى ذكري

احتمالية حدوث ذلك لا تتعدي 1/1000

ممكن، بفحص السائل المنوي والهرمونات.

الطول يتحدد جينياً، ويعني وراثياً. ،كذلك نسبة الهرمونات، الأطفال السمان بفترة البلوغ لديهم قضيب اصغر، نتيجة تراكم الدهون في العانة والبطن، ويعود القضيب إلى طوله الحقيقي عند زوال الدهون.

ليس بالضرورة أنه شاذ، ولكن البروستاتا في الرجال تعبر عن الجي سبوت للرجال، والمفروض أن لمسها يسبب المتعة ، وهذل ليس شذوذاً إذا اقتصر الأمر على ذلك

يجب عمل فحص للهرمونات لمعرفة نسبتها وتأثيرها، وربما لزم زيارة طبيب نفسي للمساعدة في العلاج ، وإذا كان لديه عضاء تناسلية أنثوية فربما يقرر التحول إلى أنثى.

ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- 1) الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ ويشكل مايقرب من 90% من حالات عدوى الإيدز . 2) استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم الغير معقمة وفرشاة الأسنان3) من الأم المصابة إلى جنينها أثناء فترة الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية ويتراوح خطر احتمال إنتقال الفيـــروس من الأم الحامل للفيروس إلى وليـدها بين 25 – 50 % 4) نقل الدم أو منتجاته الملوثة بالفيروس وهذا أصبح نادراً جداً.لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق المصاب. ولكنه ينتقل عبر الجنس الشرجي!! ولا ينتشر الإيدز عن طريق:-الهواء أو الماء ، -البعوض، القراد أو غيرها من الحشرات، -اللعاب والدموع، أو العرق الذي لا مختلطة مع الدم من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية، -المصافحة، والمعانقة، وتقاسم المراحيض، وتبادل أطباق / كؤوس الشرب، أو إغلاق الفم أو "الاجتماعي" تقبيل مع شخص مصابا بهذا الفيروس، -نوافير الشرب، -الأنشطة الجنسية الأخرى التي لا تنطوي على تبادل سوائل الجسم (على سبيل المثال،اللمس).

ربما أمكن علاجه هرمونياً، ولكن لا بد من التشخيص الدقيق ومراجعة اختصاصي غد صماء.

هذا ليس من شأنك، عليك مراجعة اختصاصي غدد صماء لفح صالهرمونات وعلاج أي خلل موجود، ولا داعي لإجهاد نفسك في شؤون طبية معقدة. فالموضوع رمعقد واللعب بالهرمونات ليس مسلياً.

ما دام لديك جميع هذه الأعضاء الذكرية، فلا داعي للقلق، ولا داعي للتفكير في الموضوع، وشكل اليدين قد يكون وراثي، وليس له علاقة بالجنس. 

الأمراض الجنسية لا تختفي ، فإذا كان لا يشكو من أعراض جلدية وجسدية فلا داعي للقلق. ويمكن فحص الطفل المشكوك بأمره!!! راجعي طبيب أطفال.