هل يوجد عقار طبي او دواء في الصيدلية لتهدئة الشهوة الجنسية؟

لتخفيف الرغبة الجنسية عليك قراأة رواية أو كتاب آخر مثلاً، فالقراءة تقلل الرغبة أكثر من أي دواء، اشغل وقتك بممارسة الرياضة أو أي هوايات أخرى ، لا تخرب جسمك باستعمال الأدوية رذا لم تكن بحاجة لها.

ال ينصح بتناول الأدوية والتي هي غالباً من المهدئات النفسية لما لها من آثار جانبية، وينصح بتقليلالأكل، أو الصيام!! وممارسة هوايات أخرى تشغل الوقت مثل الرياضة والمطالعة.

تقليل الأكل وممارسة هوايات تشغل وقتك مثل الردياضة والمطالعة وغيرها.

برود جنسي إن استخدام هذا المفهوم يشوبه الكثيرُ من الاختلاط ، فهو إما أن يكونَ غير محددٍ بصورةٍ دقيقةٍ من قبل المتكلمين عنه ، أو أنهُ في الأصل مفهومٌ غير محدد المعالم أو يمكنُ استخدامهُ للتعبير عن العديد من الحالات. فقد كان البرود الجنسي في الإناث يطلقُ على أيِّ واحدةٍ من الحالات التالية: أولا: امرأة لا تشعرُ أصلاً بالرغبة في الجنس : أو لا تتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ مُحَبَّبةٌ مثيرة ، وهيَ التي تعاني من اضطرابٍ نفسي نسميه نقص أو فقدان الرغبة الجنسية ، أو ربما من اضطراب النفور الجنسي في الحالات المتطرفة الشدة ، والذي يعني نفورًا واشمئزازًا من كل ما يتعلقُ بالجنس. ثانيا: امرأةٌ تشعرُ بالرغبة في الجنس: وتتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ مُحَبَّبةٌ مثيرة ، لكنها تفشلُ في الاستجابة لزوجها عند اللقاء الجنسي لسببٍ أو لآخر، وهيَ التي تعاني من اضطرابٍ نفسي نسميه فشل استجابة الأعضاء الجنسية ، فلا تنزلق قناةُ المَهْبِلِ على سبيل المثال... مما يجعلُ الجماع صعبًا. ثالثا: امرأةٌ تشعرُ بالرغبة في الجنس: وتتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ مُحَبَّبةٌ مثيرة وتستجيبُ أعضاؤها لزوجها وتتجاوبُ معهُ لكنها تفشلُ في الوصول إلى الإرجاز (رعشة الجماع) بالرغم من الأداء الجيد للزوج ، وربما أحست بأن زوجها يتركها في منتصف الطريق ، وهيَ التي تعاني من اضطرابٍ نفسي نسميه انعدام الإرجاز، أو خللُ الأداء الجنسي في الإرجاز. رابعا: امرأةٌ تشعرُ بالرغبة في الجنس: وتتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ مُحَبَّبةٌ مثيرة وتستجيبُ أعضاؤها لزوجها وتتجاوبُ وتصل إلى الإرجاز أيضًا لكنها لا تحسُّ للإرجاز طعمًا.... العلاج استبعاد الأسباب التي قد تؤدي إلى البرود الجنسي ، والغذية الجيدة والتوافق مع الشريك، ومحاولة حل المشاكل الزوجية والضغوط العصبية،وهناك عدة أعشاب ممكن أن تفيد مثل حشيشة الملائكة، ويفضل عدم استخدامها مع الحوامل. والجنسنغ الذي يحفز الجهاز العصبي ويزيد تدفق الدم إلى الشرايين ، واليانسون والحلبة والبقدونس. راجع برود جنسي في القاموس.

يتركز العلاج على مسألة التحكم الإرادي بعملية القذف . وهو يجمع عدة طرق . و الدواء الأكثر استعمالا و فعالية هو Clomipramine وهو مضاد للاكتئاب يعطي نتيجة ايجابية بنسبة 60% , غير أن هذه النتيجة لا تستمر إلا إذا رافقها علاج لإعادة التأهيل .كما أن هناك مراهم لتأخير القذف مثل الزيلوكايين وغيره ، على أن الأفضل وصفة الطبيب. هناك و سائل أخرى ينصح باللجوء إليها وهي ذات فعالة بنسبة أو أخرى : 1.تمرين كبح التبول . 2.استعمال الواقي الذكري أو مرهم مخدر , للتقليل من حساسية القضيب . 3.شد الخصية إلى الأسفل عند اقتراب القذف . 4.سحب القضيب عندما تشتد الإثارة . 5.قرص باطن القدم أو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة . في جميع الأحوال ينبغي المباشرة في علاج سلوكي يساهم فيه الطرفان , قبل تفاقم الوضع , و قبل أن تفقد الزوجة استعدادها للمساهمة .

هكذا تقول الدعاية من الشركة المنتجة، والله أعلم، إذا ليس هناك ضمان لذلك!

ممارسة الرياضه والمطالعه والصلاة والابتعاد عن المثيرات والمهيجات الجنسيه ....افضل من العلاج

المهدئات ليست ضرورية لتقليل الشهوة، ويمكن في العادة السيطرة بالإرادة، ولا خطر من إيقاف المهدئات.

لا يوجد ما يشفي الغليل، وكل الموجود في السوق دعايات لا تلبي لغرض.

لا يوجد أضرار، ولكن يفضل عدم استعماله لمدة طويلة!!