هل سرعة القذف سبب في تأخر الحمل؟

ليس لسرعة القذف علاقة بالحمل، أما علاج سرعة القذف، فهناك أدوية كثيرة يمكن مراجعتها في القاموس تحت سرعة القذف، ولكن الأفضل هو إطالة المداعبة وتاخير الايلاج، وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

من الأسباب التي قد تؤدي للإصابة بتأخر القذف : - وجود عيوب خلقية في الجهاز التناسلي تودي الى إعاقة خروج السائل المنوي - تضرر الاعصاب التي تتحكم بمرحلة الذروة أو النشوة الجنسية - الإصابة بعدوى جرثومية و في الغالب بكتيرية تصيب الجهاز البولي - الاصابة بامراض القلب والأعية الدموية - الإصابة بمرض السكري وعدم السيطرة على تركيز سكر الدم - الإصابة بالأمراض العصبية أو تلف الأعصاب - حدوث إختلالات في مستويات بعض الهرمونات الجسمية مثل هرمون الغدة الدرقية الدرقية أو التستوستيرون - الاصابة بالاكتئاب والقلق والتوتر المستمر وحدوث الأرق - حدوث فتور جنسي وعدم تقرب الطرف الأخر للمزيد راجع تأخر القذف

سرعة القذف تكون اذا حدث قذف في اقل من دقيقة اذا كان هذا الحال من بداية حياتك الزوجية او اذا حدث في اقل من ثلاثة دقائق اذا كانت هناك فترة طبيعية سابقة. عليك عرض نفسك علي طبيب متخصص في امراض الذكورة ان كان لديك شئ من هذا لوصف العلاج المناسب لك

ليس بالضروة أن يسبب أي منهما، راجع الأجسام المضادة للمنويات في الموقع!!

الألم في أي مكان في الجسم له تآثير في الجماع، وخاصة في الخصية. راجع ألم الخصية في القاموس. لعلاج سرعة القذف: - العلاج الدوائي بمُضادات الاكتئاب او الكريمات الموضعية المخدرة . - العلاج النفسي أو السلوكي . - تمارين كيغل، عندما يقترب الرجل المنخرط في الجماع مع شريك حياته إلى نقطة اللاعودة ، بعد أن يصل إلى مرحلة لا يعود قادراً على منع القذف، يتم شد عضلات قاع الحوض المدربة بوعي ، ثم إرخائها،. من خلال هذه الحركة يتوقف مؤقتا تدفق الإثارة ويتم تأخير القذف. الأدوية المتعلقة ب سرعة القذف (Dapoxetine) دابوكستين

القذف الأنثوي ليس حتمي كنا لدى الرجل!! ولدلك قد يتأخر أو لا يحصل،ولمنه قد يتأخر أيضاً إذا لم تتم إثارة الأعضاء التناسلية بما فيه الكفاية مثل البظر والثدي والمهبل وغيره.

كثرة الانتصاب تدل على كثرة التهيج الجنسي، وربما لأسباب بسيطة، ولكن الخيال الجنسي يلعب دوراً أيضاً في الانتصاب، وزيادة الثقافة الجنسية الصحيحة والعلمية يمكن أن تضع الأمور في نصابها. وسرعة القذف ناجمة أيضاً عن سرعة التهيج وربما إثارته بالعادة السرية، مما يجعله مشكلة مستقبلية، ولا بد من تصحيح المفاهيم الجنسية وتعميق الثقافة الجنسية.

من الإجراءات العلاجية المتبعة لعلاج تأخر القذف : - يتم العلاج أولاً بمعالجة المُسبب الأساسي لحدوث هذه المشكلة ففي حال وجود أمراض السكري أو القلب يتم وصف علاجات دوائية للسيطرة عليها ، في حال حدوث الإكتئاب يت علاجه و السيطرة عليه بأدوية مناسبة ، مع الإنتباه إلى أن بعض أدوية الإكتئاب قد تتسبب بمشكلة تأخر القذف . - في المرضى الذين يعانون من عدم وجود القذف بشكل كامل حتى بعد وجود المحفز الجنسي أو بممارسة العادة السرية هنا يجب مراجعة طبيب المسالك البولية للتشخيص المناسب . - يُنصح بالإبتعاد عن العادة السرية . - ينصح بالتغلب على الخلافات الزوجية - الابتعاد عن التوتر والقلق - الإمتناع عن تناول الكحول

لعلاج يتركز العلاج على مسألة التحكم الإرادي بعملية القذف . وهو يجمع عدة طرق . و الدواء الأكثر استعمالا و فعالية هو Clomipramine وهو مضاد للاكتئاب يعطي نتيجة ايجابية بنسبة 60% , غير أن هذه النتيجة لا تستمر إلا إذا رافقها علاج لإعادة التأهيل . هناك و سائل أخرى ينصح باللجوء إليها وهي ذات فعالة بنسبة أو أخرى : ١.تمرين كبح التبول . ٢.استعمال الواقي الذكري أو مرهم مخدر , للتقليل من حساسية القضيب . ٣.شد الخصية إلى الأسفل عند اقتراب القذف . ٤.سحب القضيب عندما تشتد الإثارة . ٥.قرص باطن القدم أو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة . ٦- التوقف للحظات في وقت الجماع وبعد الادخال وبدأ العملية الجنسية التوقف للحظات عند الشعور بقرب القذف ومن ثم متابعة الادخال وهكذا وبهذه الطريقة يتأخر القذف الى ان يصل الشريك الى النشوة ولكن هذا يتطلب قدرا كبيرا من التعاون والتواصل بين الزوجين او الشريكين وربما هناك من يجد صعوبة في ذلك ويوجد ايضا الحقن الموسعة للشرايين وتُحقن مباشرة في القضيب للمحافظة على الانتصاب وتاخير القذف. في جميع الأحوال ينبغي المباشرة في علاج سلوكي يساهم فيه الطرفان , قبل تفاقم الوضع , و قبل أن تفقد الزوجة استعدادها للمساهمة . الأدوية زيلوكاين ١٪ مرهم يدهن على القضيب لتخفيف الإحساس بالإثارة.

إذا كان لديك انتصاب صباحي، وتتأثر بالمؤثرات الجنسية، فأنت عادي!! وهذا ليس له علاقة بالحمل، يمكن عمل فحص للمنويات والهرمونات للاطمئنان على صحتك الجنسية، راجع اختصاصي مسالك وبلية