هل توجد طريقة لتحديد السلالة البشرية التي ينحدر منها الشخص بدون علم ال

يمكن في مختبرات الجامعة ، وغيرها من المختبرات الكبيرة، والمهم في المعلومات هي ممارسة الجنس ، ومع من، وهل هو مقيم أو مسافر طارئ، وربما لزم حصر الشخص واستدعائه للفحص إذا كان مصاباً. وذلك لحصر الأمراض الجنسية ومكافحة انتشارها!!

يبدأ بالعلاج وتناول الطعم المضاد ، ويمكنه لبس قفازات لتجنب لمس أشياء الآخربين.وللوقاية من المرض يجب اتباع التعليمات التالية : - الإلتزام بتعليمات وإرشادات الطبيب الصحية . - يجب الإبتعاد عن ممارسة الجماع الشرجي او الفموي قدر الإمكان وفي حال ممارسته يفضل إرتداء الواقي الذكري . - الإقلاع عن التدخين . - تناول الطعوم الوقائي الذي ينصح باخذه في الفتره العمريه بين 9-26 سنه للذكر كذلك الأنثى ويعطى على 3 جرعات متباعدة زمنيا . - الحفاظ على جفاف ونظافة المناطق التناسلية . - استخدام وسائل الحماية كالواقي الذكري في حال الاتصال الجنسي مع شخص مصاب .

علما بان الشخص المصاب بفيروس نقص المناعة ( ألايدز) يكون معديا بسرعة كبيرة في غضون ايام احياناً لكن عليهم ان ينتظروا بعض الوقت قبل اجراء اختبار فيروس نقص المناعة للحصول على نتيجة دقيقة . اختبار فيروس نقص المناعة البشرية يعتمد على نوع الفحص الذي سيخضع له . في الغالبية العظمى من الحالات يكون اختبار الأجسام المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية. فحص الإيدز بالبحث عن الأجسام المضادة للفيروس في دم الشخص. بالنسبة لمعظم الناس هذه الأجسام المضادة تستغرق 6 أسابيع إلى 3 أشهر لتتطور وتظهر في الفحص . في حالات نادرة جدا يمكن ان يستغرق فترة تصل الى 6 أشهر. ومن النادر جدا جداً للإنسان أن يأخذ مدة أطول من 6 لظور أجسام مضادة. إجراء الفحوصات قبل انقضاء 3 أشهر على العلاقة المشبوهة مع مريض ايدز قد يؤدي إلى نتيجة غير صحيحة ، فمن الأفضل أن ننتظر ما لا يقل عن 3 أشهر بعد آخر مرة كنت في اتصال خطر قبل اتخاذ الاختبار. قد يوصي بعض مراكز الاختبار اختبار مرة أخرى في 6 أشهر ، للاطمئنان ، وإن كان في معظم الحالات ، هذا ليس ضروريا. اذا كنت تعرف الشخص الذي تم التواصل معه جنسيا وانت مشتبه بانه يعاني من نقص المناعة الطريقة الصحيحة ايضاً ان يتم فحصه ايضاً

ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- 1) الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ ويشكل مايقرب من 90% من حالات عدوى الإيدز . 2) استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم الغير معقمة وفرشاة الأسنان التي يستخدمها المصابون خاصة إذا كانت هناك جروح أو تقرحات على الأغشية المخاطية أو الجلد كما سجلت بعض الحالات نتيجة عدم تعقيم أدوات معالجة الأسنان ومشكلة إدمان المخدرات شديدة الصلة بانتشار الإيدز عن طريق إستخدام المحاقن والأبر الملوثة في حالة تعاطي العقاقير عن طريق الحقن الوريدية للمزيد راجع إيدز في القاموس.

الايدز او متلازمة نقص المناعة المكتسبة هي الحالة المرضية المزمنة و المهددة لحياة المصاب يُسببها فيروس نقص المناعة ( HIV ) حيث يُهاجم خلايا الجهاز المناعي مؤثراً على قدرة الجسم على القضاء على العوامل المرضية المُسببة للعدوى ( البكتيريا او الفيروسات ) .يُصنف الايدز كأحد الأمراض المنقولة جنسياً وينتقل عن طريق الاتصال المباشر بدم المُصاب او من الأم الى جنينها عن طريق المشيمة المصطلح باللغة الإنجليزية: Aquired immune dificiency syndrom والسيدا هو الترجمة الفرنسية له!! للمزيد عن التشخيص راجع إيدز في القاموس في الموقع.

عادة ما يتم تعريف الحمل الفيروسي الذي لا يمكن الكشف عنه بحوالي 50 نسخة من الفيروس/ مل. حتى وقت قريب، كان هذا هو أدنى مستوى للكشف عن الاختبارات الأكثر شيوعا في الفحص الروتيني لرصد العبء الفيروسي. هناك الآن بعض الاختبارات فائقة الحساسية التي يمكنها قياس أقل من 20 نسخة من الفيروس / مل. هذا لا يعني أنه لا يوجد فيروس نقص المناعة البشرية في العينة، مجرد أن عدد النسخ هو في مكان ما بين 0 و 50. وجود حمل فيروسي لا يمكن الكشف عنه هو شيء جيد. ينبغي أن يساعد الجهاز المناعي للتعافي ويبقى قوياً. أما إذا زاد الحمل الفيروسي ، فتزيد إمكانية حدوث العدى وانتقالها!

الجينات هي الصفات الوراثية التي التي ينقلها الانسان للابناء , اما الهرمونات فهي مواد تفرزها الغدد من اجل القيام بعمل محدد و ضروري من اجل بناء جسم سليم في مراحل الحياة المختلفة, و السبب في تغير الشكل و بعض الصفات في مرحلة البلوغ هو تسارع افراز بعض الهرمونات مثل هرمون النمو والهرمونات الجنسية بالاضافة لطبيعة العيش و العمل , وهذا ليس له علاقة بتغيير الخريطة الجينية التي يحملها الشخص من اسلافه, اما الاتصال الجنسي فليس له تأثير على هرمون النمو, و لكنه ينقل الصفات الوراثية من الزوجين للابناء

نعم، مدة كافية

الثآليل لها لقاح ولها علاج وهي تنتقل بالممارسة الجنسية لذلك يجب تناول العلاج مع زوجتك ومراجعة اختصاصي امراض جلدية سوياً.

الاتصال بين الرجل والرجل لا يؤدي إلى انتقال الجينات، لأن الجينات تنتقل أثناء الانقسام الخلوي واندماج الجينات الذكرية من المنوي ،الجينات الأنثوية من البويضة التي تم تلقيحها. هل هذا سؤالك؟؟؟