انا متزوجة من و لا ازال عذراء مشكلتي هي التشنج المهبلي زرت عدة اطباء و

ربما تكوني بحاجة لطبيبة نفسية، وليس نسائية.

إذا قذفت فالغالب أنك قد بلغت، راجع اختصاصي أمراض تناسلية لتقييم الحالة.

المشكلة ليست في القدرة فقط، بل في الرغبة أيضاً، فمن قال أنك يجب أن تمارس مثنى وثلاث، المهم يا صاحبي النوعية وليست الكمية، عليك تحسين لياقتك البدنية، والتغذية المتوازنة ،وتناول المكسرات والمنشطات مثل عسل ملكات النحل. ولا داعي للقلق حول الهرمونات، ولكن يمكن عمل فحص للهرمونات للاطمئنان.

فقدان الوظيفة يعني للعضو الملتهب، أي للغدد في هذه الحالة. ما دامت الطبيبة قد طمأنتك، فالغالب أنه التهاب جانبي ولا داعي للقلق ، انتظري عدة أيام، وربما يفيد تناول بعض الآدوية المضادة للالتهاب اللاستيروئيدية مثل الباراسيتامول لعدة أيام.سلامتك.

زبما هناك سبب نفسي، أو عدم كفاية المداعبة، أو عدم لمس الأماكن الضرورية للإثارة ، بعد الزواج يجب قضاء الوقت الكافي لاستكشاف الجسم والطريقة المثلى للوصول إلى الرعشة.

١- ممارسة الرياضة اليومية ٢- التغذية المتوازنة، والمغذيات الجنسية الغذاذية. ٣-تناول الأدوية المضادة للألم اللاستيروئيدية، وخاصة عند الجماع ، والأفضل مراجعة طبيب العظام لوصفها.

لا يخرج المني عادة إلا بالاستحلام أو بالاستمناء وإذا لم يخرج فليس دليل سيء لا على العقم ولا القوة الجنسية، ولا بالسكري أيضاً، عليك ممارسة الرياضة وتحسين الللياقة البدنية والتغذية المتوازنة.

ينقسم ألم الجماع إلى ألم خلال مرحلة الإيلاج أو أثناء الجماع، والنوع الأول يحدث بسبب أن الترطيب غير كاف، وهو ما يعني عدم انزلاق العضو خلال مرحلة الإيلاج، وهذا يحتاج إلى زيادة فترة الملاعبة الجنسية والإثارة حتى تقوم غدد بارثولين فى ترطيب الفرج ترطيباً جيداً يسهل إنزلاق العضو الذكري أو بسبب تدني نسبة هرمون “إستروجين” estrogen الأنثوي في جسم المرأة، ويمكن بسهولة تحليل هذا الهرمون في الدم بعد الدورة مباشرة، وفي حالة نقصه يمكن تعويضه علاجياً، ويمكن كذلك استعمال الكريمات المرطبة على العضو الذكري لنفس غرض الترطيب. ومن الاسباب التهابات أو تهيجات الأعضاء التناسلية يجب مراجعة طبيب

قد يشمل علاج سرعة القذف عدد من التدابير منها : - العلاج الجنسي من خلال الاستمناء قبل ساعة أو أكثر من ممارسة الجنس لتأخير القذف أو الامتناع عن ممارسة الجنس لفترة زمنية محددة والتركيز على الممارسات الجنسية الاخرى . - العلاج الدوائي بمُضادات الاكتئاب او الكريمات الموضعية المخدرة . - العلاج النفسي أو السلوكي - العلاج الدوائي بمُضادات الاكتئاب او الكريمات الموضعية المخدرة . - تمارين كيغل، عندما يقترب الرجل المنخرط في الجماع مع شريك حياته إلى نقطة اللاعودة ، بعد أن يصل إلى مرحلة لا يعود قادراً على منع القذف، يتم شد عضلات قاع الحوض المدربة بوعي ، ثم إرخائها،. راجع تمارين كيغل في القاموس.

- يجب معالجة السكري والسيطرة عليه فكثيرا ما يصاب مرضى السكري باختلال وظيفي جنسي علما ان هناك عوامل اخرى تساهم في الاختلال من مثل الغدد الصماء والاوعية الدموية وخصوصا بعض الامراض العصبية بالاضافة الى ذلك اثبتت بعض الدراسات المتعلقة بالشخصية ان مريض السكري شديد التخوف من احتمالات العجز وشديد القلق على امكانية اهتزاز صورته الجنسية . هناك بعض الادوية التي تفسد الية انسياب الدم في الاوعية او الاليات العصبية الصماء التي تتحكم بالانتصاب والقذف وكذلك الامر بالنسبة الى بعض الادوية المهدئة للاعصاب والمخفضة للضغط والمضادة للانهيار العصبي والمزيلة للشحم والمضادة لهرمونات الذكورة ..الخ . - العامل النفسي: الخوف من الفشل يعزز امكانية الفشل من هنا ينصح بتجنب الايلاج وحركات الجماع في المراحل الاولى من العلاج لاستئناف العلاقة الجنسية . - عدم قدرة الرجل على تركيز اهتمامه على احاسيسه الشهوانية فيتشتت تفكيره في امور مختلفة هكذا يصبح الرجل مشاهدا بدلا من ان يكون لاعبا . - الخوف من رفض الزوجة في هذه الحالة لا تعود الزوجة شريكا في المتعة الجنسية في نظر الرجل بل تصبح حكما وقاضيا . 2-في مثل هذه الحالات ينصح بمراجعة اختصاصيى المسالك البولية من أجل التشخيص الدقيق وسوف وهو طبيب متخصص في في المشاكل والاضطرابات التناسلية، وقد يبدأ بطرح الأسئلة عليك حول التاريخ المرضي والعلاجي. وسيعقبها بفحص بدني شامل ثم سوف يتم أخذ عينة من البول بعد فترة وجيزة من القذف لتحليلها، وسيجري اختبار لتحديد كمية السائل المنوي الموجودة في البول 3- يجب اتباع العلاج النفسي ومشاركة الزوجة في العلاج وتوضيح المرض لها حتى تتفهم وتشارك في العلاج. 4- ومن العقاقير المستخدمةلعلاج هذه الحالة هي في المقام الأول أدوية تستعمل لعلاج ظروف وأمراض أخرى. و تشمل : الإيميبرامين(Imipramine ) البروموفينرامين(brompheniramine ) الكلورفينرامين(Chlorpheniramine ) وغيرها