أيهما أفضل عملية دوالي الخصية بالمنظار أو بالجراحة وما هي نسبة نجاح الحالتين وهل هناك أضرار لاي حالة من الحالات السابق ذكرها وشكراً؟

العمليتان صغيرتان، ولكن لامنظار أقل غزواً من الجراحة، وأصغر جرحاً، وأقل بقاد في المستشفى. الأضرار في الحالتين نادرة.

لايوجد مايسمى بالعلاج بالفسطرة. تجرى اما بالتنظير او بالفتح الجراحي العادي .

التثدي في العادة يحتاج الى عمل فحوصات مخبرية لمعرفة السبب ولكن بحد ذاته لا يشطل الا ضررا نفسيا لبعض المرضى لكن ليس هناك ضرر جسدي بعد معرفة سبب التثدي ومنها تعاطي ادوية معينة او هرمونات لبناء العضلات او تدخين الحشيش والفشل الكبدي واسباب اخرى كثيرة ستم التحكم بالمسبب بعدها في حالة رغبة المريض يتم عمل عملية للتخفيف من التثدي وافضل لك الذهاب لطبيب مختص بجراحات الثدي او طبيب تجميل اسعار العمليات تختلف على حسب البلد والتخصصولكن نصيحتي لك اخي العزيز ان تبتعد عن العمليات في حال كان الشكل لا يسبب لك ازعاجا كثيرا والتثدي الموجود لديك يعتبر بسيط

ان اختيار الطريقة المناسبه او الافضل لاستئصال الدوالي تعتمد على عدة عوامل اهمها مكان تواجد ها و درجاتهاففي الحالات البدائية يمكن استخدام الليزر اما في الحالات المتقدمة فمن الافضل استخدام الطرق الجراحية سواء الطرق التقليدية او المنظار,اما دوالي الخصية فتعالج بالطرق الجراحية ايضا, المضاعفات بشكل عام نادرة ويمكن السيطرة عليها او تجنبها,اما في حالة عدم العلاج فان الضاعفات قد تكون اكبر ,اهمهاظهور تقرحات في الساقين التي مع مرور الوقت تصبح صعبة العلاج,كذلك قد يحصل تخثرات في هذه الاورده تسبب الاما شديدة,وفي بعض الحالات يمكن ان تهاجر هذه التخثرات الى الرئة و قد تسبب خطورة كبيرة,لحسن الحظ ان هذا الاحتمال نادر الحصول, اما في حالة دوالي الخصية فقد تؤثرعلى الخصوبة لدى الرجال.املين لك الشفاء

افضل الجراحه العادية هى الانجح والافضل رغم متاعب مابعد الجراحة بحد اقصى واحد وعشرين يوما

لا اعتقد ان هناك فرق كبير بين الطريقتين من حيث النتيجة, و ربما يكون النزف خلال العملية اقل عند استعمال الليزر, اما المضاعفات فهي متقاربة الى حد كبير , و اهمها الالم و التضيق. اما عودة البواسير فهو محتمل جدا اذا لم تراعي الظروف التي تساعد على ظهورها و اهمها الامساك المزمن و الاغذية الخالية من الالياف و الاطعمة الجاهزة و الحمل.

هو ورم سحائي الذي ينشأ من السحايا - الأغشية التي تحيط الدماغ والحبل الشوكي. معظم الأورام السحائية هي حميدة، رغم ذلك، نادرا ما، قد يكون الورم السحائي سرطانياً (خبيثاً). تصنف بعض السحائية ك شاذة، وهذا يعني انهم لا حميدة ولا خبيثة، بل شيء بين بين. تكون الأورام السحائية أكثر شيوعا في النساء الأكبر سنا. ولكن يمكن أن يحدث في الذكور وسحائي في أي سن، بما في ذلك مرحلة الطفولة. الورم السحائي لا يتطلب دائما العلاج الفوري ويمكن السيطرة عليه مع الوقتويتم علاجه في المستشفيات التي تحتوي على أقسام لجراحة الأعصاب ، أو المستشفيات الجامعية ، ومسألة علاجه تعتمد على تأثيره على الأعضاء المجاورة ووظيفتها.

لا يوجد علاج للفتق غير الجراحة. المشدات لا تفيد. راجع مقالتي حول الفتق وحول علاج وعمليات الفتق

نفس النتيجة، العملية تجرى عادة بالجهاز الكهربائي او الليزر

هذا يعتمد على مكان الخراج، وطريقة علاجه ونوع الجراحة المستخدمة، عدم إجراء العملية قد يؤدي إلى ناسور. الطب البديل والأعشاب لا تفيد في الأمور الجراحية.