ما العلاج المستخدم لالتهاب المجاري البولية والحرقة بالادرار للمراءة الحامل ؟ و باستشارة الطبيبة الخاصةوصفت لي كبسول الاموكسلين ومرة اخرى البونستان علما اني حامل في الشهر السادس فهل تؤثر اصابتي بهذه الحالة المرضية المستمرة على الجنين؟؟؟وما العلاج ؟؟ وشكرا

هنالك انواع من المضادات الحيوية قد تؤثر على الجنين اي طبيب يستطيع معرفة الأنواع الامنه ما بقي الا القليل للولادة

ارجو التاكد من اسم العلاج

نسبه البكتيريا لاتستحق علاج فهى اقل من ١٠ أو ٦ وهذا لايستدعى علاج ولا يمكن وصف علاج لمريضه حامل بالويب لابد من مراجعه طبيب النساء حرصا عليها وعلي سلامه الجنين.

لايوجد تاثير على الطفل ولاداعي ان تاخذه اصلا لان يؤثر على فعاليتك الجنسية

الفتحات الثلاث عند المرأة متقاربات جدا ولهذا ممكن تنتقل البكتريا من المستقيم الى المهبل او فتحة البول . ولكن المسألة ليست بتلك البساطة . لان هناك عوامل دفاع في كل عضو تمنع أو تقلل من وصول الالتهاب . ولا اعتقد ان الالتهابات النسائية هي السبب في التهابات البول . ننصح بالاكثار من شرب السوائل ، محاربة الامساك ، ابقاء المنطقة جافة بعد الحمام ولبس ملابس داخلية قطنية .

ربما تؤدي هذه الالتهابات ان استمرت للعقم .......... عودة الالتهابات بعد ان عالجتها...دليل على ان الزوج يجب ان يستعمل نفس العلاج بنفس الوقت هذه الالتهابات تنتقل بين الزوجين ان بقي احدهما مصابا...لذلك يجب ان تستعملا العلاج بنفس الوقت

بالنسبه للتاثير على الطفل فانني اطمئنك انه لا يوجد تاثير مباشر على الطفل في الغالب انه وخلال الحمل يحدث توسع في الحالب وتقل الالام ومن المحتمل ا ن تنزل الحصوه تلقائيا خلال الحمل خاصة اذا كانت الحصوه صغيره لكن اذا كانت الحصوه كبيره وكان هنالك خوف من تسكير الحالب فلا بد من تداخل مؤقت بوضع ما يسمى دبل جي قسطره لحين وضع الطفل بسلام لضمان عمل الكليه وضمان استمرار نزول البول للمثانه

لا يوجد اي تأثير على الجنين حاليا بالنسبه للالتهابات فانه يجب معالجتها حاليا وترك الامور الاخرى لما بعد الولاده

يلتهب الجهاز البولي بسبب الجراثيم (البكتيريا). فهي تدخل الجسم من الخارج عبر فتحة البول قرب المهبل. والالتهاب أكثر حدوثا ً لدى المرأة من الرجل لأن مجرى البول الأسفل عندها أقصر بكثير. ويعني هذا أن الجراثيم بسهولة أكبر أن تصعد عبر مجرى البول القصير إلى داخل المثانة. تدخل الجراثيم في الغالب جسم المرأة أو تبدأ بالتكاثر عندما - تمضى وقت طويلا ً من غير شرب. خصوصا ً إذا كنت تعملين في الخارج أثناء الحر، فتتعرقين كثيرا ً. حينئذ تأخذ الجراثيم في التكاثر داخل المثانة الفارغة. حاولي أن تشربي ثمانية أكواب من السوائل على الأقل كل يوم. وإذا عملت في الشمس الحارة، اشربي أكثر. - تمضي وقتا ً طويلا ً من غير تبوّل. (حين تسافر مثلا ً). فالجراثيم التي تبقى طويلا ً في الجهاز البولي تسبب التهابا ً. حاولي التبول كل 3 أو 4 ساعات. - لا تبقي أعضاءها الخارجية نظيفة. تستطيع جراثيم الأعضاء الخارجية - وخصوصا ً الشرج - دخول فتحة التبول واحداث التهاب. حاولي تنظيف أعضاءك الخارجية كل يوم ، واذا تبرزت امسحي دوما ً من الأمام إلى الوراء فالمسح إلى الأمام قد ينشر الجراثيم من الشرج إلى فتحة التبول. كذلك حاولي غسل أعضائك الخارجية. ولتبق اللبادات والفوط المستخدمة لدورتك الشهرية نظيفة جدا ً. بالنسبه للتاثير على الكلى فاعلمي انه اذا لم يعالج في الوقت المناسب فان تاثيره على الكلى يكون مدمرا وربما يؤدي الى هبوط في عمل الكلى

إذا الدوره الشهريه منتظمه ممكن حدوث الحمل أما تناول المضادات الحيوية يجب الانتباه إذا كان هنالك حمل بالخصوص في الشهور الأولى