ما هي الرائحة الطبيعيه للسائل المنوي ..او ما الرائحة التي تشبهها ؟

لا يوجد أكلات تنقص من بناء المنويات، لأن السائل المنوي يتم إنتاجه بشكل طبيعي من الجسم الصحيح، تقليل الأكل وممارسة الرياضة قد تسهم في التقليل!!

غالبا افرازات وظيفية ..

يجب ان تراجعي طبيبك النسائية لاخذ عينة من الافرازات المهبلية وفحصها مجهريا واعطائك العلاج اللازم.

اذا كان هناك رائحة كريهة بعد الجماع او اثناءه فذلك يدل على احتمال وجود بكتيريا او فطريات في منطقة الفرج لذلك لا بد من المواظبة على نظافة هذه المنطقة بالاضفاة الى زيارة الطبيب لتشخيص الحالة

الغالب أن الرائحة عادية. إذا كنت منزعجاً، يمكن عمل فحص للسائل المنوي.

يمكن للمنويات أن تعود تمامًا لطبيعتها بعد ترك العادة السرية، ولكنها قد تتحسن بشكل تدريجي خلال فترة الراحة. والمدة التي يستغرقها الجسم لاستعادة المنويات تعتمد على عدة عوامل، مثل العمر والصحة العامة والتغذية السليمة ونمط الحياة. وبشكل عام، قد تحتاج الحيوانات المنوية إلى 2-3 أيام للتعافي بعد العادة السرية. ويحتاج الجسم إلى ٢٣ أشهر لاستعادة حيويته وللتأكد من صحة المنويات وعددها، ينصح بإجراء فحص طبي للمني، والتحدث مع طبيب مختص في هذا المجال.

ربما تكون سائل منوي أو مذي، ولكنها لا تؤثر على الإنجاب لاحقاً، فلا تقلق.

انعدام المنويات قد يكون له سببين هرموني أو عضوي، أي خلل في الخصية، وضعف في الهرمون الذكري التستوستيرون، ويجب عمل فحص للهرمونات للتشخيص الدقيق، أما الرائحة الكريهة فالأغلب أنها ناجمة عن عدوى فطرية أو جرثومية، ولا بد من الفحص المخبري لتأكيد ذلك ومعرفة المسبب، راجعي اختصاصي مسالك بولية.

الأسباب الأكثر شيوعا للكتل الجيلاتينية والكريات في السائل المنوي هي الجفاف، وضعف النظام الغذائي، وانخفاض هرمون التستوستيرون. في بعض الحالات يمكن أيضا أن يكون الهلام مرتبط بتخثر البروتين، وخاصة إذا لم يتم القذف في وقته. في الحالات النادرة يمكن أن يكون علامة على حساسية السائل المنوي، أو قد يكون أيضا أحد أعراض العدوى. الجيلاتين في السائل المنوي يمكن أن تكون قبيحاً أو مثيراً للقلق، ولكنه لا يسبب عادة أي إزعاج، وليس سببا للقلق في معظم الحالات. وعادة ما يقول الخبراء أن السائل المنوي الشبيه بالهلام، بشكل عام، هو أمر يدعو للقلق عندما يكون مصحوبا بأعراض أخرى، مثل الألم أو التفريغ الدموي

الجسم يتكفل عادة بالتعامل مع الموضوع ، فعند زيادة المنويات يقوم الجسم باخراجها عن طريق الاحتلام، فلا حاجة للتفكير في الموضوع أولا، ثم إن الجسم يستطيع تخزين المنويات لفترة طويلة تختلف من شخص لآخر، ولا مضار من بقائها في الجسم. وقد يسبب الاحتقان أحياناً عند بعض الناس صداع أو قلق وعصبية . تزول عند خروج المنويات.