انا ١٩ مقبل علاالزواج اعاني من تشوه خلقي في الذكر اي ان فتحه البول من

عندك ٣٠ كيلو زيادةو، وتنزيلها يعني زيادة ٣ سم للقضيب يعني طول القضيب طبيعي بس السمنة غير طبيعية، وعليك إنزال وزنك!! بالنسبة لفتحة البول، الغالب أنها ليست بحاجة لتدخل طبي، ولكن راجع اختصاصي مسالك بولية.

الطول العادي من ٨-١٨ سم، ويمكن مراجعة اختصاصي مسالك بولية لعمل فحص للهرمونات والمنويات وتقييم الحالة.

طول القضيب أثناء الارتخاء لا يهم أيداً، النهم وقت الانتصاب، فلا داعي للقلق.

لا يوجد مشكلة في ذلك وممكن تغيير الاوضاع في الجماع

انكماش القضيب الذي تذكره ناجم عن السمنة وكل عشرة كيلوغرامات زيادة تنقص واحد سنتيمتر من طول القضيب ، يعني احسبها لديك خمسين كيلو زيادة، يعني خمسة سنتيمتر، الطول مناسب للزواج، ولكنك تعرف طريق إطالته إذا شئت!

الطول العادي من ٨-١٨ سم الانتصاب!! ويستمرالنمو في العشرينات!! راجع اختصاصي غدد صماء لفحص هرمون النمو والهرمنات الجنسية ولعلعه خير.

الطول العادي عند الانتصاب من ٨-١٨ سم، ولا يوجد لديك مشكلة. بعطيك العافية.

الطول العادي عن الانتصاب من ٨-١٨ سم ، ولا يعتبر الميلان مشكلة طبية إلا إذا كان يعيق الايلاج. يمكن مراجعة اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة.

أطول العادي اثناء الانتصاب من ٨-١٨ سم.

الطول العادي من ٨-١٨ سم عند الانتصاب!! هناك حوالي عشرة بالمائة من الرجال يكون طول القضيب لديهم أقصر أو أطول من هذا المعدل. إذا كان طول القضيب كافياً لحدوث الإيلاج فهو كافٍ لإتمام العملية الجنسية والاستمتاع بها من قبل الطرفين و كاف لحدوث الإخصاب إذا لم يكن هناك موانع أخري. والواقع أن طول القضيب لا يعني المرأة بالنسبة للاستمتاع بقدر ما قد يسبب لها آلاما تفقدها لذة الاستمتاع، حيث أنه قد يصيب عنق الرحم ويسبب له الألم. وليس لقصر القضيب دور في فشل العملية الجنسية إذا كان كافيا لحدوث الإيلاج ، بل إن البعض يرى فائدة في تكرار خروجه أثناء الجماع لأنه يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة التناسلية واستمتاعها، وهذ يكفي أيضا لحدوث الإخصاب.. ويجب العلم أن حجم المهبل يتكيف مع القضيب من تكرار العملية، والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير ، وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه متلامسة،ويكون عدد النهايات العصبية في الثلثين الداخليين أقل من الثلث الخارجي حيث يجري احتكاك القضيب. ولكن ، أثناء العملية الجنسية يتم تمدد الثلثين الداخليين بحيث يستطيع المهبل استيعاب أي عضو ذكري تقريباً، ولكن شكوى النساد من كبر العضو أكثر من شكواهن من صغر العضو.