ماذا يتوجب على الزوج و الزوجة المقبلين على أجراء أطفال الانابيب ؟

لا خطر ، والوقاية بالانتظام في المتابعة وعدم الاهمال

الأشعة لايمكن عملها قبل الزواج

هذا لا يؤثر على الحمل او الانجاب في المستقبل، اما بالنسبه الى وسائل منع الحمل فهناك الطرق التقليديه والاقل مضمونه وهي العد، كما يمكن استخدام الواقي الذكري (الكوندوم) او استخدام حبوب منع الحمل بوصفه من طبيبك وهي مضمونه اكثر من الطرق الاخرى.

لا يوجد ولكن ممكن بانابيب

نعم عن طريق اطفال الانابيبivf

هذا لا يؤثر على حصول الحمل ا.ولكن إذا كانت زمره الدم لدى الاب موجبه ولدى الام سالبه وحصل حمل وولد طفل يحمل صنف دم موجب فاحتمال اثناء الولادة ان يختلط بضع قطرات من دم الجنين مع دم أمه فتحدث حالة في جسم الأم تسمى حالة التحسس ( sensitization ) ، هذا التحسس ينتج عنه أطلاق أجسام مضادة في جسمها . وهذا لن يؤثر على المولود الاول، ولكن حينما تحمل الأم مرة ثانية بجنين زمره دمه موجب فأن الأجسام المضادة هذه يمكن ان تؤثر عليه(تهاجم دمه) وتؤدي الى وفاته .لذلك للتخلص ولتفادي تكون هذه الأجسام المضادة تُعطى الأم أبرة الـ Anti – D ( مضاد ـ دي ) بالعضلة خلال 72 ساعة بعد الولادة . وبعض الاطباء قد يعطونها في الاسبوع ال ٢٨ من الحمل للاحتياط اذا حصل اي اختلاط غير ظاهر بين دم الم والجنين.

الاجراءات تعتمد على تشخيص سبب تاخر الحمل، لذا فانصحك بمراجعه اخصائي عقم واخصاب خبير لاجراء الفحوصات الهرمونيه الازمه مثل FSH, LH, prolactin,TSH وهي تُجرى في ثاني او ثالث يوم من الدوره ,وكذلك تصوير بجهاز الموجات الفوق صوتيه لفحص المبايض والاباضه والرحم واذا استدعى الامر لاجراء صوره اشعه ملونه للرحم وقنوات فالوب. وعلى الزوج ايضاً اجراء تحليل للسائل المنوي. ومن ثم يمكن اعطائك الطرق المناسبه للمساعده على الحمل وهذا حسب تشخيص حالتك.

لا مانع اذا كنت اقل من ٣٤ سنه لاختيار الطريقه الأفضل يجب مراجعه الطبيب و الطريقه الأكثر شيوعا هي حبوب منع الحمل و لا تسبب عقم

نعم يؤثر.يجب معالجة الكيس اوﻻ

اذا كان فحص ال indirect coombs test هو ايجابي فهذا يعني انه غالباً سبب الاستسقاء لدى الجنين هو وجود حاله تحسس (sensetization) في جسم الام. فإذا كان زمره الدم لدى الاب موجبه لدى الام سالبه وحصل حمل وولد طفل يحمل صنف دم موجب فاحتمال اثناء الولادة ان يختلط بضع قطرات من دم الجنين مع دم أمه فتحدث حالة في جسم الأم تسمى حالة التحسس ( sensitization ) ، هذا التحسس ينتج عنه أطلاق أجسام مضادة في جسمها . وهذا لن يؤثر على المولود الاول، ولكن حينما تحمل الأم مرة ثانية بجنين زمره دمه موجب فأن الأجسام المضادة هذه يمكن ان تؤثر عليه(تهاجم دمه) وتؤدي الى ما يسمى بالاستسقاء وغيرها من الاعراض نتيجه تكسر خلايا دم الجنين .لذلك لتفادي تكون هذه الأجسام المضادة تُعطى الأم أبرة الـ Anti – D ( مضاد ـ دي ) بالعضلة وخلال 72 ساعة بعد كل ولادة اذا كانت زمره دم المولود موجبه او اذا كان نزيف اثناء الحمل، وبعض الاطباء قد يعطونها في الاسبوع ال ٢٨ من الحمل للاحتياط اذا حصل اي اختلاط غير ظاهر بين دم الم والجنين.ولكن في حال حصول تحسس من الولاده الاولى فلا يمكن علاج ذلك.