انقسام احد الخصوات الخاصه بي انا اعيش بالرياض

ربما يفيدك  في البداية طبيب نفسي لتحليل الأسباب وطرق العلاج. 

الطول العادي بين ٨-١٨ سم عند الانتصاب!!

هناك أسباب هرمونية أو نفسية للشذوذ الجنسي، راجع اختصاصي أمراض نفسية للمتابعة.

منع الحمل هو المنع المتعمد لحدوث الحمل عند المرأة في سن الانجاب وتتعدد الوسائل المستخدمة لتشمل ما يلي : - العزل وذلك عن طريق قذف السائل المنوي خارج المهبل . - الامتناع عن الجماع في أيام الخصوبة في منتصف دورة الحيض أو بعد مرور أربعو عشر يوماً من آخر دورة حيض . - الرضاعة التي يرافقها تغييرات هرمونية قد تمنع الحمل بشكل تلقائي ولكن غير مؤكد ولذلك تعمد بعض السيدات على اطالة فترة الرضاعة . - حبوب منع الحمل التي تتركب من هرمونات تؤثر في عملية الاباضة كهرمون البروجيستين أو مركب من هرموني الاستروجين والبروجيسترون . للمزيد راجع منع الحمل في القاموس.

ربما عليك فحص الهرمونات للتأكد من صحتك الجنسية، ومراجعة اختصاصي نفسية.

وعليكم السلام، أنا أتفهم تمامًا مدى قلقك واستحراجك تجاه هذه المشكلة. يمكنني أن أطمئنك بأنه في العديد من الحالات يمكن العثور على حلول لمشاكل الجهاز التناسلي القصير. لكن من المهم أن تتوجه إلى طبيب متخصص في طب الأمراض الجلدية أو طب الأمراض التناسلية لتقييم الحالة وتشخيصها بشكل صحيح. الأراء المتضاربة التي وجدتها على الإنترنت تعكس اختلاف الظروف والأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى هذه المشكلة. قد يكون هناك عوامل فيزيولوجية أو نفسية أو غيرها التي تؤثر على طول الجهاز التناسلي. ولذلك، لن يكون من العقلاني الاعتماد على الأراء العامة الموجودة على الإنترنت دون تقييم طبي متخصص. أوصيك بتحديد موعد مع طبيب متخصص في هذا المجال للتشاور والفحص الطبي. سيتمكن الطبيب من تحديد سبب المشكلة واقتراح الخيارات المتاحة لعلاجها. قد يُنصح أيضًا بفحص الحالة النفسية والعاطفية للتأكد من أنه لا توجد عوامل نفسية تساهم في هذه المشكلة. تذكر أنه لا ينبغي عليك أن تشعر بالمحنة أو الخجل. الأطباء المتخصصون في هذا المجال يتعاملون مع مشكلات مماثلة يوميًا ويعملون على مساعدة المرضى بكل احترام وأمان. أتمنى لك التوفيق وحلولًا مرضية لهذه المشكلة.

الطول العادي من ٨-١٨ سم ومحاولات التطويل لا تنجح وليست مشجعة، راجع اختصاصي مسالك بولية. مبروك!!

عليك مراجعة اختصاصي مسالك بولية، فقد يقوم بتثبيت الخصية جراحياً، وهذا أفضل من تركها نطاطة، وكان الأفضل لو تم ذلك فيبداية العم، وقد تكون وظيفتها قد تأثرت بفعل دخولها إلى البطم.

الخوف المرضي من عملية الجماع الجنسي بين الذكر والأنثى ، وهو ناجم غالباً عن الإخفاق في ممارسة الجنس مع الجنس الآخر ،أو الخوف من الحمل ، أو الاغتصاب والابتزاز، أو الذكريات المريرة. وأهم أعراضه ضيق النفس والدوخة وجفاف الفم والتعرق الشديد والشعور بالعياء وخفقان القلب، أو الغضب وفقدان السيطرة، ولا يعاني جميع المرضى من جميع هذه الأعراض. ويشمل العلاج علاج سلوكي نفسي، وعلاج بالأدوية المضادة للاكتئاب والأدوية المضادة للقلق.راجعي اصطلاحات الصحة الجنسية في القاموس.

يمكن مراجعة اختصاصي أمراض جلدية وتناسلية في أقرب مكان في منطقتك!!