أبحاث من الأردن لعلاج فيروس كورونا الجديد

أبحاث من الأردن لعلاج فيروس كورونا الجديد

تعمل كلية الصيدلية وكلية الهندسة في جامعة عمان الأهلية في الأردن على بحثين مهمين قد ينفعان في الحرب ضد فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19).

البحث الأول هو لتصميم جهاز تنفس اصطناعي لمرضى فيروس كورونا الجديد، وتصل تكلفة هذا الجهاز في حال النجاح في تصنيعه إلى 100 دينار أردني فقط.

أما البحث الثاني، فهو لمحاولة إيجاد دواء مضاد لفيروس كورونا الجديد باستخدام دواء موجود أصلاً وموافق عليه من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عام 2017 لعلاج الطفيليات في الجسم.

وتم إطلاق اسم "MELT 2015 as potential COVID-19 Treatment" على هذه الدراسة.

كيف تتخلص من الزكام في يوم؟ فأنا طالب ولدي غدا امتحان مهم في الكلية وأرغب في التخلص من الزكام بسرعة

وعند تجربة هذا الدواء في أنبوب المختبر، لوحظ أنه يستطيع القضاء على فيروس كورونا الجديد خلال 48 ساعة.

وليس من المعلوم تأثير هذا الدواء في علاج الإصابة بفيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) في الإنسان، ويحتاج إلى تجربته على المرضى المصابين بفيروس كورونا لجديد (كوفيد-19) لمعرفة ذلك.

وتتابع الجهات المعنية آخر نتائج هذه التجارب.

وقد نوهت المؤسسة العامة للغذاء والدواء الأردنية أن هذا البحث لا يعني اكتشاف دواء لفيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) لأن الأبحاث لا زالت في مرحلتها البدائية.

اقرا ايضاً :

الشهر العالمي للتوعية بالتهاب الكبد الفيروسي

 

 

 

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟

happy مفيد

sad غير مفيد

تحمل حنين درجة الماجستير في الصيدلة السريرية من كلية الصيدلة من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية. عملت كمحاضر غير متفرغ في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، وتعمل الآن كصيدلانية في مستشفى الأردن، وتتمحور اهتماماتها حول الكتابة عن آخر المستجدات في المجال الطبي.

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالامراض المعدية

سؤال من ذكر سنة

في الامراض المعدية

اخواني اترجو منكم مساعدتي في موضوع يخص الالتهاب الكبدي البائي سمعت انه الان توجهوا الى علاج هذا المرض بواسطة غاز...

بعد أن أصبح الطب التكميلى حقيقة واضحة فرضت نفسها على المجال الطبى التقليدى لأنه يحل معظم المشاكل التى لا يمكن حلها بالطب التقليدى - حيث يقوم الطب التكميلى فى صورة العلاجات المعروفة والتى أصبحت تدرس فى الكثير من الجامعات وكليات الطب الطبيعى فى أوروبا وأمريكا الشمالية والهند والصين واليابان مثل العلاج بالرنين الحيوى والأبر الصينية والهوميوباثى والعلاج بالأوزون والأعشاب إلخ إلخ …. حيث تعتمد هذه النوعيات من العلاج على تنشيط خلايا الجسم لتقوم بمهامها بصحة ونشاط بعد أن كانت فى تراخى بسبب الشيخوخة الناتجة عن التأثر بالجزئيات الشاردة والمؤكسدات المحيطة بنا فى كثير من وسائل الحياة المدنية. وهنا يستلزم الأمر أن نوضح أن شيخوخة الخلايا هى نتيجة لتراكم المؤكسدات بالجسم مثل دخان السجائر والشيشة وأدخنة المصانع والشوائب الهوائية عموماً وكذلك الكيماويات التى تضاف للأغذية مثل المواد الحافظة والألوان كمثال وليس على سبيل الحصر وأيضاً المبيدات الحشرية بأنواعها. ولذلك يجب علينا التمسك بمضادات الأكسدة مثل الفواكة والخضروات الطازجة والفيتامينات بأنواعها والتعرض بصفة منتظمة للأكسجين والهواء النقى فى المناطق النائية والتى يقل فيها عادم السيارات والمطلة على البحار والبحيرات وهنا يأتى دور الأوزون الذى يساعد الجسم على التخلص من جميع الجزئيات الشاردة والمؤكسدات بالجسم والتى تتراكم بفعل السنوات وكذلك الرنين الحيوى الذى يساعد الجسم على تحسين كفاءته الطبيعية فى التخلص من المؤكسدات والجراثيم والفيروسات التى تعايشت فى الجسم لمدة طويلة نتيجة ضعف جهازه المناعى والذى تتعدد أسبابه ويصعب الكلام عليه فى هذه المساحة. إن العلاج بالأوزون والرنين الحيوى عمره أكثر من 70 عاماً فى ألمانيا بالتحديد حيث أنها الدولة المصدرة لأعظم وسائل الطب التكميلى فى أوروبا وهى المصدر الأول أيضاً لأمريكا الشمالية وذلك لأن الشعب الألمانى من أكثر شعوب العالم إتجاهاً لنوعيات الطب الطبيعى الذى لا يترك آثار جانبية. وقد أثبت العلاج بالأوزون والرنين الحيوى نجاحاً باهراً فى تحسين وظائف الكبد فى معظم حالات إلتهاب الكبد الناتج عن الفيروسC, B, Aكما لوحظ تحسن كامل فى حالات الإلتهاب B , A كما لوحظ إنخفاض شديد فى تعداد الفيروس سى الذى يصل بالتحسن فى معظم الحالات لـ 80% من التعداد . أيضاً وجد تحسن كبير فى مضاعفات مرض السكر مثل إلتهاب الأطراف العصبية وعلاج القدم السكرية والتى يعتبر الأوزون هو العلاج الأسرع والأكثر تأثيراً فى تحسينها على الأطلاق كما تساعد هذه العلاجات فى علاج حالات الجروح والحروق وما بعد الجراحات وخاصة إذا لم يكن الجسم قادراً على إحداث إلتئام كامل لمكان الجراحة والذى يحدث عندما يكون الجسم منهكاً أو المريض كبير فى السن كما يحسن بشكل كبير قصور الدورة الدموية فى القلب والأطراف والمخ والجهاز العصبى عموماً سواء مركزياً او طرفياً .أما بالنسبة لحالات الأعصاب الصعبة مثل الشلل الدماغى والنصفى فى الأطفال والبالغين فلقد حقق العلاج بالرنين الحيوى والأوزون مع دمجهم بعلاج طبيعى مكثف وكذلك علاج بالتخاطب على مستوى جيد إلى إحداث نتائج غير متوقعة خاصة فى الأطفال ولقد تحسن الكثير من الأطفال بفضل هذا العلاج الذى كانت ثمرته غير عادية وغير متوقعة لهذه الحالات الصعبة
ذات صلة :
الغذاء وفيروس الكورونا الجديد (كوفيد-19) الدليل الشامل حول فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) الخوف وتأثيره على المناعة وفيروس الكورونا الجديد

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان