امارس رياضة كمل الاجسام و عاوز محفز طبيعي لهرمون التوستستيرون

راجع اختصاص تغذية.

الغالب أن الموضوع عابر، ولا يستدعي القلق، ولكن يمكنك عمل فحص للهرمونات، فإذا كانت عادية فتابع رياضتك ويعطيك العافية.

لا بد من فحص الهرمونات والتشخيص الدقيق، لتحديد العلاج المطلوب، راجع اختصاصي مسالك بولية.

عليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذهلائحة بالأطعمة التى تساعد على التخلص من الضعف الجنسى مثل: الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، التفاح. وستتحسن بالتدريج

لا يجب تناول الأدوية الهرمونية بدون إشراف طبي من اختصاصي غدد صماء.

راجع اختصاصي غدد صماء لتحليل الهرمونات والعلاج التعويضي إذا لزم.

النصحك عدم ايستعمال الحقن الهرمونيه وخاصه التستسترون...لان مضارها تظهر بعد سنوات من تناولها........... الكرياتين والبروتين والحليب والاحماض لا ضرر من تناولها...

الأسباب: هناك الكثير من المأكولات التي تحتوي على الاستروجين الطبيعي مثل: خميرة الخباز، الشعير، البنجر، جزر، كرز، الحمص، نفل، اللوبيا (آيد بيز بتعبئة متدرجة) خيار، منتجات الألبان .التمور. بيض. الباذنجان. شمر، بذور الكتان، ثوم،عرق السوس الشوفان، زيت الزيتون، زيتون، بابايا، البقدونس، بازلاء، الفلفل، برقوق، الرمان، البطاطا وسائل تخفيض مستوى الاستروجين في الذكور: ١- تقليل تناولالكحول ٢- تجمب الاستروجينات الخارجية ٣- تجنب كثرة الصويا ٤- المحافظة على الوزن الجيد ٥- ممارسة الرياضة ٦- تناول مكملات الزنك ٧- تناول المزيد من المكسرات ٨-البروكولي ٩- العلاج الهرموني البديل

هي تساعد على الانتصاب، وأشك في البقية!!

الآثار الجانبية لهرمون التستوستيرون يمكن أن تشمل التشوش ، وسرعة دقات القلب ، والعصبية، و كثرة الحمر (زيادة خلايا الدم الحمراء ) ، و نمو غدة البروستاتا .ومن المستحسن أن يتم فحص البروستاتا ومستويات مستضدات البروستاتا النوعية (PSA) قبل وبعد العلاج للمساعدة في استبعاد سرطان البروستاتا. دعم هرمون تستوستيرون لزيادة الأداء الرياضي هو ضار . يمكن أن يسبب الدعم نمو غير طبيعي للعظام، و توقف النمو المبكر ، والغثيان، و مشاكل في الجهاز الهضمي ، جلطات الدم ، والصداع ، والقلق، والاكتئاب، و ارتفاع مستويات الكولسترول، و على مدى فترة طويلة من سوء الاستخدام فإنه قد يقمع مستوى الإنتاج الطبيعي للتيستوستيرون.