مشكلة الحاجة الى الجماع من الخلف

الأفضل ان تفحصي

عذراء يعني الغشاء موجود، والتمزق الجزىيعني أيضاً أن الغشاءموجود!!!فذا كنت خائفة يمكن رتق التمزق بقطبة سريعة!! وكان الله بالسرعليماً.

الاعوجاج لا يشكل مشكلة طبية إلا إذا كان يعيق الإيلاج، راجع اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة والحاجة لعلاج.

هناك عدة اسباب لعدم نزول دم ليلة الزفاف اولا في بنات تخلق بدون غشاء البكاره ثانياً ممكن يكون الغشاء من النوع المطاطي وهذا أيضاً لا ينزف عند الاتصال الجنسي وهذا لا يظهر إله بالفحص .

ربما علامة على التأثر، وليس علامة على شيء آخر، ولا يمكن التنبؤ بالغيب، اسأليه إذا كان يعاني من أمراض!!!!.

لا ينزل الدم في عدة حاالات ، مثلاً عند وجود غشاء مطاطي مرن، أو عند وجود عشاء رقيق لا يحتوي على شعيرات دموية أو عند غياب الغشاء خلقياً، أو عند حدوث تمزق أثناءزالطفولة في حركات رياضية غير عادية، أو تمزقه عند الكبر لأسباب أخرى. ويمكن عمل الفحص الذاتي للبكارة: أول ما يجب أن تفعله المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف تضع مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة غالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.

الغالب أن هذا من الآثار الجانبية للدواء، راجع طبيبك لتغيير الدواء ما أمكن!! للمزيد راجع الآثار الجنبية للدواء في الموقع!!

ربما تعانين من إسهال، والإيلاج سبب الإثارة لتفريغ الشرج، أما النفور فمسألة شخصية، وقد يحبها أحدهم ويكرهها غيره.

الموضوع يتعلق بالفهم الاجتماعي للموضوع، ولاغلب أن الغشاء قد تمزق سايقاً. 

الغالب أن الغشاء سليم، ولكن الدم الزهري قد يكون من الغشاء أيضاً، لذلك يفضل عمل فحص طبي ، أو الفحص الذاتي للبكارة:أول ما يجب أن تفعلهالمرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلفتضعمرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل .ويختلف شكل الغشاء من شخص لآخر، ويمكن مشاهدة الغشاء الشفاف أو المبيض يصل بين الفرين الصغيرين، حتى لو كان مشقوقاً.وهناك به فتحة في الأسفل غالباً لنزول الحيض.ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزةغالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.