أسئلة واجابات طبية الصحة الجنسية

الغشاء في الصورة سليم وينزف ليلة الدخلة، ولا داعي للقلق.

يعتمد على نوع الغشاء، فردا كان الغشاء عادياً ورقيقاً فالغالب أن لا ينزف، وإذا كان سميكا فاحتمال النزيف ممكن ولو بكمية قليلة!!

توقف ع هذه الممارسة ومارس الرياضة والمشي هوايات تشغل قوتك ، ولا داعي للعبث!!

الدم الفاتح من البكارة.ولا يمكن تقييم الحالة بدون فحص طبي، راجعي اختصاصي/ة نسائية.

طول القضيب يبلغ حوالي ٨-١٨ سم بعد الانتصاب، ويختلف من شخص لآخر.حيث هناك عشرة بالمائة تقريبا لديهم قضيب أطول أو أقصر من المعدل وكلما كان القضيب أقصر أثناء الارتخاء كلما كان أكثر طولا أثناء الانتصاب، ولا يلعب طول القضيب دورا في زيادة المتعة، رغم الكثير من المقولات والإشاعات التي تتحدث عن ذلك والتي هي عبارة عن تهويل من بعض شركات الأدوية، كما أن طول القضيب في العرف الشعبي مدعاة للفخر وهذا طبيعي في مجتمع ذكوري، والواقع أن طول القضيب لا يعني المرأة بالنسبة للاستمتاع بقدر ما قد يسبب لها آلاما تفقدها لذة الاستمتاع، حيث أنه قد يصيب عنق الرحم ويسبب له الألم. وليس لقصر القضيب دور في فشل العملية الجنسية إذا كان كافيا لحدوث الإيلاج ، بل إن البعض يرى فائدة في تكرار خروجه أثناء الجماع لأنه يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة التناسلية واستمتاعها، وهذ يكفي أيضا لحدوث الإخصاب.. ويجب العلم أن حجم المهبل يتكيف مع القضيب من تكرار العملية، والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير ، وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه متلامسة،ويكون عدد النهايات العصبية في الثلثين الداخليين أقل من الثلث الخارجي حيث يجري احتكاك القضيب. ولكن ، أثناء العملية الجنسية يتم تمدد الثلثين الداخليين بحيث يستطيع المهبل استيعاب أي عضو ذكري تقريباً، ولكن شكوى النساء من كبر العضو أكثر من شكواهن من صغر العضو.

لا يُعتبر تأخر القذف بالضرورة علامة على ضعف جنسي، وفي الواقع يعاني العديد من الرجال من تأخر القذف في وقت ما من حياتهم.

معدل الجماع بين الأزواج يمكن أن يختلف بشكل كبير بناءً على العديد من العوامل، بما في ذلك العمر، والحالة الصحية، والضغوط الحياتية، وتوافق الرغبات الجنسية بين الشريكين، ولا يوجد معدل طبيعي محدد يمكن القول بأنه مناسب للجميع، حيث أن الاحتياجات والرغبات الجنسية تختلف من شخص لآخر.

أما بالنسبة لعلامات الضعف الجنسي عند الرجل فتشمل ما يلي:

• صعوبة في الانتصاب: عدم القدرة على تحقيق أو الحفاظ على الانتصاب الكافي لممارسة الجماع.
• قلة الرغبة الجنسية: انخفاض الرغبة أو الاهتمام بالنشاط الجنسي.
• القذف المبكر: القذف بشكل أسرع مما هو مرغوب به، ويحدث عادة قبل أو بعد وقت قصير من بدء الجماع.
• القذف المتأخر: الصعوبة في الوصول إلى النشوة الجنسية على الرغم من التحفيز الجنسي الكافي.
• عدم القدرة على الوصول إلى النشوة الجنسية: الصعوبة أو عدم القدرة على الوصول إلى النشوة الجنسية خلال الجماع.
• الشعور بألم أثناء الجماع: يمكن أن يكون هذا ناتجاً عن أسباب جسدية أو نفسية.

إذا كنت تشعرين بالقلق حيال تواتر الجماع، فمن المهم التحدث مع زوجك بصراحة حول مشاعرك واحتياجاتك، قد يكون هناك أسباب متعددة تؤثر على تواتر الجماع، بما في ذلك التعب، التوتر، المشاكل الصحية، أو حتى اختلاف في الرغبات الجنسية.

 

للمزيد:

• طرق الوقاية من الضعف الجنسي للرجال والنساء
• أعراض الضعف الجنسي عند الرجال وعلاجه