هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
التوتر والشد العصبي المهني يقصد بالتوتر والشد العصبي المهني بيئة العمل الظالمة والانتقادات الغير بناءة، والشعور أنه لا مجال للتقدم في الشركة على الرغم من بذلك كل المستطاع لدفع نفسك للأمام.
بشكل عام، فإن التوتر يشمل واحداً أو أكثر من الأعراض الآتية:
بشكل عام، فإن التوتر يشمل واحداً أو أكثر من الأعراض الآتية:
إن الشعور بقصر الحيلة وعدم السيطرة يؤديان إلى التوتر المستمر. سيطر على حياتك الوظيفية! واجه مشاكلك عن طريق تحديد الأهداف والأولويات والاستثمار في نفسك.
واجه مشاكلك عن طريق الاشتراك في بعض الدورات التدريبية التي تحتاجها أو طلب العلاوة التي تستحقها، أو إخبار مديرك بأمر ما يضايقك، أو تحسين علاقاتك مع زملائك والتعامل مع نقاط ضعفك.
ما الذي تريد تحقيقه بحلول نهاية العام؟ ما الذي تريد تغييره في شركتك؟ ما هي أهدافك الشخصية في مجالات التعليم أو الحصول على ترقية أو بناء العلاقات أو زيادة الأرباح؟ حتى تبني مستقبلك عليك التخطيط ووضع علامات طريق لقياس مدى نجاحك في تحقيق أهدافك.
هذه طريقة مثالية لتحقيق السيطرة على الوضع. قم بإعداد قائمة بالإجراءات التي يتعين اتخاذها وحدد أولوية لكل إجراء. قد تتضمن قائمة الأولويات الخاصة بك ما يلي: أولوية قصوى – أولوية لليوم – أولوية لهذا الأسبوع – مستمر. قم بتحديد أولوية الإجراءات اليومية، واشطب كل إجراء فور الانتهاء منه. ويمكن نقل أي إجراء لم ينتهي إلى قائمة إجراءات اليوم التالي. إن هذا التوجه من المسببات الهامة للنجاح، وستشعر بالرضا عن النفس عند الانتهاء من إجراءاتك.
إنك شخص فريد يتمتع بصفات فريدة. تعرف على نفسك بصورة أفضل واعرف نقاط قوتك وضعفك. قم بالاستثمار في نفسك وركز على تنمية نقاط قوتك. إن التعليم المستمر وتنمية الذات يعطيانك الثقة بالنفس الضرورية لمواجهة متطلبات وظيفتك والتعامل مع زملائك على قدم المساواة.
إن العديد من الناس في الشرق الأوسط يعملون بجهد للتوفير من أجل مستقبل أسرهم لدرجة أنهم ينسون أنفسهم. قم بتحديد علامات طريق تستطيع مكافأة نفسك عند بلوغها.
عند بلوغك كل علامة من تلك العلامات، قم بمكافأة نفسك بشيء يجلب لك السعادة الحقيقية. إن التطلع إلى شيء ما إيجابي يصنع فرقاً حقيقياً في حالتك النفسية. إن المهام المستحيلة وزملاء العمل الصعب التعامل معهم يسببان توتر أقل إذا علمت أنك ستقوم بنشاط ممتع مثل التسوق أو القيام بعطلة أو أي شيء يسعدك بعد الانتهاء من التعامل مع مسببات التوتر.
تذكر أن هدفك هو تخفيف التوتر عن طريق مواجهة مسبباته وإيجاد طريق لتحسين حالتك النفسية لتجنب حدوث أزمة. إذا استطعت إقامة التوازن في حياتك بين العمل وحياتك الشخصية وعدم السماح للتوتر الذي تسببه الوظيفة بالدخول إلى منزلك، فأنك في سبيلك لعيش حياتك بصورة أكثر صحية.
إن الشعور بقصر الحيلة وعدم السيطرة يؤديان إلى التوتر المستمر. سيطر على حياتك الوظيفية! واجه مشاكلك عن طريق تحديد الأهداف والأولويات والاستثمار في نفسك.
واجه مشاكلك عن طريق الاشتراك في بعض الدورات التدريبية التي تحتاجها أو طلب العلاوة التي تستحقها، أو إخبار مديرك بأمر ما يضايقك، أو تحسين علاقاتك مع زملائك والتعامل مع نقاط ضعفك.
ما الذي تريد تحقيقه بحلول نهاية العام؟ ما الذي تريد تغييره في شركتك؟ ما هي أهدافك الشخصية في مجالات التعليم أو الحصول على ترقية أو بناء العلاقات أو زيادة الأرباح؟ حتى تبني مستقبلك عليك التخطيط ووضع علامات طريق لقياس مدى نجاحك في تحقيق أهدافك.
هذه طريقة مثالية لتحقيق السيطرة على الوضع. قم بإعداد قائمة بالإجراءات التي يتعين اتخاذها وحدد أولوية لكل إجراء. قد تتضمن قائمة الأولويات الخاصة بك ما يلي: أولوية قصوى – أولوية لليوم – أولوية لهذا الأسبوع – مستمر. قم بتحديد أولوية الإجراءات اليومية، واشطب كل إجراء فور الانتهاء منه. ويمكن نقل أي إجراء لم ينتهي إلى قائمة إجراءات اليوم التالي. إن هذا التوجه من المسببات الهامة للنجاح، وستشعر بالرضا عن النفس عند الانتهاء من إجراءاتك.
إنك شخص فريد يتمتع بصفات فريدة. تعرف على نفسك بصورة أفضل واعرف نقاط قوتك وضعفك. قم بالاستثمار في نفسك وركز على تنمية نقاط قوتك. إن التعليم المستمر وتنمية الذات يعطيانك الثقة بالنفس الضرورية لمواجهة متطلبات وظيفتك والتعامل مع زملائك على قدم المساواة.
إن العديد من الناس في الشرق الأوسط يعملون بجهد للتوفير من أجل مستقبل أسرهم لدرجة أنهم ينسون أنفسهم. قم بتحديد علامات طريق تستطيع مكافأة نفسك عند بلوغها.
عند بلوغك كل علامة من تلك العلامات، قم بمكافأة نفسك بشيء يجلب لك السعادة الحقيقية. إن التطلع إلى شيء ما إيجابي يصنع فرقاً حقيقياً في حالتك النفسية. إن المهام المستحيلة وزملاء العمل الصعب التعامل معهم يسببان توتر أقل إذا علمت أنك ستقوم بنشاط ممتع مثل التسوق أو القيام بعطلة أو أي شيء يسعدك بعد الانتهاء من التعامل مع مسببات التوتر.
تذكر أن هدفك هو تخفيف التوتر عن طريق مواجهة مسبباته وإيجاد طريق لتحسين حالتك النفسية لتجنب حدوث أزمة. إذا استطعت إقامة التوازن في حياتك بين العمل وحياتك الشخصية وعدم السماح للتوتر الذي تسببه الوظيفة بالدخول إلى منزلك، فأنك في سبيلك لعيش حياتك بصورة أكثر صحية.
http://smallbusiness.chron.com/ease-tension-workplace-33299.html
http://work.chron.com/overcome-mistrust-tension-workplace-6594.html
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
سؤال من أنثى سنة 47
سؤال من ذكر سنة
سؤال من أنثى سنة
سؤال من أنثى سنة 24
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية