أنواع الخياطات الجراحية مع التعريف

يا صديقي العزيز، هذه ليست طريقة للعلاج، إذ يجب رؤية الجرح وهل به التهاب أو نظيف، وهل يحتاج لمضاد حيوي أو يحتاج لكريم عادي، وهل تعمل مغاطس ماء فاتر مع أحد المطهرات، ، الموضوع ليس آتوماتيكي، راجع طبيبك، والله بعين!

الالم سوف يخف تدريجيا و الشفاء التام تقريبا شهر الى شهر ونصف

اختي الكريمة اشكرك على السؤال. الطريقه تعتمد على تحييد شق الجراحة من الخط المتوسط اي سيكون على بعد حوالي 2 سم عن الخط الناصف و نجري بعد استئصال الناسور وتتبع مجراه بواسطة مادة زرقاء ..نجري جر للجلد من الجانب الاخر من الخط الناصف على مستوى النسيج تحت الجلد اي بعمق 1.5 سم وبذلك نتغلب على الانخفاض الحاصل بين الإليتين ويصبح أكثر سطحية ولايعود يتجمع فيه قصاصات الشعر المسببة للناسور وبالطبع يغلق الجرح ويوضع داخله انبوب لسحب السائل الذي قد يتجمع من جراء الجراحة والشفاء خلال اسبوعين اي فك الغرز وتحتاج متابعة مع الطبيب وهي الاقل نكسا والاكثر تحملا..ومن الطبيعي المواظبة على حلاقة اشعار المنطقة بشكل دائم

ما يقارب اسبوعين

عملية المنظار أقل إمراضاً، وتختاج إلى فترة أقل للمكوث في المستشفى ويكون الشفاء أسرع، وتعود لممارسة الحياة الطبيعية بشكل أسرع. وهي أقل عدوانية من الجراحة التقليدية.

نفس العملية عادة لا فرق

إذا كان هناك تكون جلد زائد، ما يسمى كالو، يمكن علاجه بالجراحة، من قبل اختصاصي تجميل لضمان عدم عودته.

الاخ العزيز يمكن ممارسة بعض الرياضات الخفيفة في فترة النقاهة بعد العمل الجراحة كالمشي والسباحة اما الرياضات المجهدة والعنيفة يفضل تاخيرها لحوالي ثلاثة اشهر لتجنب حدوث نكس في اغلاق جدار البطن وحدوث فتق في جدار البطن

عدة مرات تمت الاجابة على مثل هذا السؤال. مرارا وتكرارا نقولها لايوجد شيء اسمه علاج للبواسير بالليزر..هذا كله زعبرة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ان التثدي لدى الرجال او ما يسمى بـgynecomastia هي حالة تنتج لاسباب عديدة ابسطها النزول السريع في الوزن، اختلال في الهورمونات والى اخره. ولمعالجة اي اختلال يجب الرجوع الى معرفة سبب الموضوع من الاصل. ففي حال وجود زيادة في افراز هورمون الاستروجين من الممكن معالجة الموضوع باعطاء مواد تقلل من تكوين هذا الهورمون مثل: Femara (Letrozole) اما اذا كان المسبب هو تغير في الوزن، فالحل الافضل والاسرع هو ازالتها جراحياً، يرافق هذا الموضوع عمل رياضة واتباع حمية غذائية صحية. دمتم بصحة تحياتي د. عمر عطا شعبان