اعاني من ضيق بالصمامين الميترالي والاورطي مع نسبة ارتجاع نصحني الطبيب

ما هو السؤال

العلاج يعتمد على درجة القصور وحدتها وعلى بنية الصمام ومكوناتهه، والحالة الوظيفية للقلب وباقي الأعضاء، أي التشخيص الدقيق للحالة وتقييمها من قبل أخصائي القلبية ، فلكل حالة خصوصية علاجية

المهم في الأمر المواظبة على العلاج مع المتابعة الطبية الدورية التي يجددها طبيبك المعالج

الطبيب المعالج والذى فحص الحالة هو كلامة الاصدق.

لا داعي للقلق فتدريجيا سيقل مع الاستحابة العلاجية ومع تعديل الجرع خلال المتابعة المتواصلة مع الطبيب المعالج

لا توجد عملية جراحية تخلو من المخاطر لكن ذلك يعتمد على الحالة وفق درجة تقدمها وعلى مدى استقرار حالة الدورة الدموية والحالة الوظيفية لباقي الأعضاء خاصة القلب والكبد والكلى

يقصد بأنها اختيارية، أما نسبة الخطزرة فتعتمد على نوع الصمام المصاب ونوع الإصابة ودرجة تقدمها وعلى مجمل الحالة الوظسفية للقلب

العلاج يكون للحالة المرضية لا للمرض بمعنى أن نفس المرض يعالج بطرق مختلفة بين مريض وآخر وفق خصوصية الحالة وظروفها ولكن بشكل عام حالياً التدخل الجراحي يقتصر على الحالات التالية: 1- مرض في الشريان التاجي الأيسر الرئيسي 2- مرض جميع الشرايين التاجية( الثلاث) 3- مرض منتشر مُستعصي على العلاج بالرَأْب الوِعائي التَّاجِيّ عَبْرَ اللُّمْعَةِ بطَريقِ الجِلْد 4-المرضى الذين لديهم اختطارعالي مثل الخَلَل الوَظيفِيّ البُطَينِي الحاد (أي الكَسْر القَذْفِيّ منخفض)، أو داء السكري طبعاً هذا يتوقف أضاً على نسبة التضيق أو الانسداد ومكانه والحالة الوظيفية لباقي الأعضاء الوظيفية

لا داعي للقلق فليس لها اضرار وليست مزعجة يمكنك عملها وقتما تشاء

لا نعرف ماذا تقصد بحجم شريان الرئة فإن كنت تقصد الضغط الشرياني الرئوي فهو نعم مرتف, والسبب يمكن تشخيصه من خلال المعطيات السريرية والإيكو والقسطرة , خاصة إذا كان السبب يتعلق بفتحة ما في القلب أو خلل صمامي أو رئوي أولي أو غير ذلك, والعلاج يتبع التشخيص وتقيم المعطيات السريرية ونتائج الفحوصات ومدى تقدم الحالة