انا بعانى من الانف وبستخدم اوتريقين وسمعت انها تضييق (تقلص) الأوعية الدموية (الأوردة والشرايين) في الجسم. كنت عاوز بخاخه او قطره لاانف بس لا تكون بها اضرار اخرى وشكرا

السلام عليكم ما دام الحالة اللي عندك بدأت من انت كنت صغير وتنام دائما مفتوح الفم مسدود الأنف فهي حالة ترتبط بزوائد لحمية خلف الأنف إهمال هذه الزوائد اللحمية خلف الأنف يسبب مضاعفات في شكل الأنف والجيوب الأنفية و شكل سقف الفم يكون دائماً مرتفع باتجاه الأنف يعني واحد تصير معاه مشاكل يصح له * مضاعفات بقاء الزوائد اللحمية خلف الأنف وإنسداد الأنف المزمن عند الاطفال بهيجي حاله تحتاج أن تفحص ناظور في الأنف وتقدر الحالة عن طريق ارسالك إلى المفراس الحلزوني سي تي سكان للأنف والجيوب الأنفية وبعدها يتم التشخيص وإذا تم التشخيص وكان السبب هو مضاعفات الزوائد او إلتهابات * الجيوب الأنفية المزمنة وانسدادها وانحراف الحاجز الوسطي بالانف فهنا رح تكون الحالة بحاجة الى علاج جراحي لتعديل الحاجز الوسطي وترتيب الجيوب الأنفية وتصغير الرفوف في بعض الاحيان الرفوف الانفية في بعض الاحيان تكون عندك كبيرة بسبب الإنسداد المزمن القديم بالأنف على العموم الآن انت بحاجه الى مراجعة طبيب مختص بالأذن والأنف والحنجرة ان تعمل مفراس حلزوني للأنف والجيوب الأنفية تشخص الحالة نهائياً ويقدر طريقة العلاج بالغالب انت تحتاج الى عملية جراحية لتعديل الحاجز الوسطي وتفويه الجيوب الأنفية وتصغير الرفوف الأنفية ايضاً شكراً جزيلاً

تحتاج إلى زيارة العيادة للكشف و عمل منظار انف و إذن و حنجرة و تصوير طبقي للجيوب الانفية

ابتعد عن الدخان و العطور و الفلفل الحار و الشطة و الزنجبيل وراجع الطبيب لوصف الادوية المناسبة

نعم هناك صلة وثيقة بينهم لان طبيعة المريض التحسسية هي الاساس

هل الحساسية دائمة ام موسمية افضل علاج هو الوقاية اولا اي الابتعاد عن مثيرات الحساسية قدر الامكان هنالك ايضا مضادات الهيستامين و بخاخات الكورتيزون وواخيرا التطعيم علاج الحساسية يحتاج الى صبر و مراجعة متكررة مع الطبيب و شك

نحتاج لأشعه مقطعيه علي الانف والجيوب الانفيه

العلاج كما قال طبيب الانف والاذن واحنجرة هو جراحي طالماهناك انحراف والتهابات شديدة

الرعاف بسبب التهاب مخاطية الأنف. يجب المتابعة مع الطبيب في خال عدم التحسن

قد تحتاج لعملية إصلاح اعوجاج الحاجز الانفى وبعدها يتحسن حالة الحساسية ولن تحتاج لاستعمال البخاخ

اعتقد انك مدخن و هو سبب عودة الأعراض المرضية