ترديد الاغاني عند الذهاب الى الجامعة هل طبيعي ام يجعل الشخص يتعود على

الترديد والانسجام مع ما تسمع من نغمات نوع من الاندماج والسرور وهو في مستوى التوسط أمر طبيعي مقبول ولكن اذا ما عطل عليك امر من امور حياتك المتوازنة او خرج عن التوافق الاجتماعي والنفسي فانه يحتاج الى تعديل حتى لا يتحول الى اضطراب

من الأفضل مراجعة الطبيب، وعدم الإستماع لكلام الآخرين ممن هم من غير ذوي الإختصاص، لان طل شخص منهم يرى الأمور من جانب دون أي أسس علمية، وتجنب تعرضه للتوتر والتشنج لأنه ذلك يُضعف جهاز المناعة والتركيز على الغذاء السليم

لا داعي للقلق ولكن لا شك أنه يعاني من انطواء على الذات ومهما كانت الأسباب، فإن التدخل المبكر يعتبر من أهم مراحل العلاج، ولكن يجب التأكد من التشخيص بعد الوقوف على تفاصيل أكثر خاصة على الأسباب الكامنة وراء الحالة ، وسيكون العلاج ناجحاً وسريعاً، وعادة ما يشمل برامج التربية الخاصة الموجهة، من أجل تقليص هذه الأعراض، وفي هذه الحالات يوصى عادة باتباع الاستراتيجيات التالية لمساعدة الشخص على تحسين وظائفه الكلية، والوصل إلى تطبيق إمكاناته بشكل أفضل: 1- التدريب السلوكي والسيطرة السلوكية على استخدامات التعزيز الإيجابي، والمساعدة الذاتية ، والتدريب على المهارات الاجتماعية لتحسين السلوك والتواصل. ، والتكامل الحسي 2- العلاجات المتخصصة، وتشمل هذه الكلمة، علاج النطق وتحسين المهارات اللغوية والاجتماعية من أجل ضمان تواصل بشكل أكثر فعالية، والعلاج الفيزيائي والبدني يمكن أن يساعد في تحسين أي قصور في التنسيق وفي اداء المهارات الحركية، مع العلاج الوظيفي الذي يساعد أيضا المصابين بالتوحد على تعلم معالجة المعلومات الواردة من الحواس (البصر ، والصوت ، والسمع واللمس والشم) بوسائل أكثر سهولة.

تحتاجين للوصول لطبيب متخصص لتقييم هل هذه الأعراض مجرد أفكار عابره ام تصل لدرجه الاضطراب التي تحتاج لتدخل علاجي

ينبغي سماع رأيه حول سبب ذلك ومن ثم إزالة المخوف التي لديه وتشجيعه

ما تعانين منه هو التفكير السلبي والافكار القهرية المرتبطة به ولذلك لابد من تشخيص دقيق من قبل متحصص تقومين بزيارته

عدم تحمل صوت الساعه يدل على وجود قلق نفسي وتوتر خفيف المنبهات وان استمرت راجعي طبيب نفساني

سلامتك. كما تفضلتي فإن الهروب هو محاوله لتخفيف القلق والتوتر والذي يولد ما جاء بشكواكِ وكأنه حالة من (الإنكار) ولكنها طريقه وللأسف متعبه وغير مجديه وتزيد التوتر وتراكمه. من الأفضل هو عمل جدول دراسي وجدول نشاطات متكامل وبسيط وشامل ويراعي كافة النشاطات الدراسيه والنوم والاجتماعيه والترفيهيه.. الخ اللجوء للاسترخاء العضلي والتنفس العميق وكذلك مراقبة الإنجاز في هذا الجدول مما يعزز شعورك الايجابي القدره على السيطره على الجهد والوقت وكذلك يقود لتخفيف القلق والمسئول عن اعراض التشتت وصعوبات التركيز. راجيا لكِ موفور الصحه والسعاده والتوفيق.

هل يعاني ذلك منذ فترة معينة؟ وهل يتعرض لأي ضغوط يومية، هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإنهيار العصبي، فقد يكون يتعرض للضغوط والتوتر بشكل يومي وليس لديه القدرة على مواجهة الصعوبات في حياته اليومية، وقد يكون يعاني من إضطراب نفسي، لذلك من المهم الذهاب إلى طبيب من أجل تشخيص الحالة ومتابعتها، وأيضا يجب أن يتابع مع معالج نفسي حتى يصبح لديه قدرة على مواجهة الضغوطات، ويحافظ على نشاطاته اليومية والرياضة والنوم بشكل منتظم وممارسة تقنيات الإسترخاء.

هذا يدخل ضمن نزاع داخلي بين الرغبة القائمة على الإحساس والشعور من جهة وبين الحاجة التي تفرضها مُتطلبات الحياة اليومية من الجهة الأخرى، ولكن عند البعض تكون ناجمة عن صراع بين الأنا والهو، حيث الأنا الحقيقية هي المركز الشخصي للإنسان التي بفضلها يتحقق تطوره الفردي، والهو تكون في هذه الحالة الأنا المثالية وهي ما ينبغي أن تكون عليه الشخصية طبقاً لرغباتها وتخيلاتها، إن الإنسان عندما تشتد عليه صراعاته الداخلية ويستعصى عليه حلها فإنه يُعطي لذاته الحقيقية صورة مثالية تكون بديلا للأفكار الحقيقية، وعندما يقبلها تُصبح البديل الواقعي لكل الصراعات القائمة داخل شخصيته، ومن ثم تؤثر عليه وتسيطر على كل قواه وطموحاته وبالتالي تُؤدي إلى اضطراب الشخصية وانقسام داخلي لها وإلى اختلال العلاقات بينهما، إلى درجة أن ينعكس على شكل تناقضات تتجسد أمامه بمظاهر عدة لا يستطيع الحسم فيها، وفي جميع الأحوال في حالتك قد يُساعد على حسم الأمر العمل على تدوين كل فكرة تخطر في ذهنك مع مُحاولة تصنيفها وفق أحد أمرين هل هي مرتبطة بالرغبة أم بالحاجة، ومن ثم البحث عن طريقة لإيجاد توافق بينهما بما يخدم القناعة الفكرية التي تعتقدين بها. وفي حالة وجود صعوبة في ذلك يمكن الاستفادة من أخصائي نفسية الذي بدوره سيضع لك الخطة المعرفية السلوكية المناسبة لحالتك