الرهبة من التحدث امام الجمهور

سلامتك. ما هي فئتك العمريه؟ وما مدى طبيعة العلاقه الواقعيه مع صديقتك؟ وهل كان هناك مثيرات جنسيه ولو كانت حتى تخيلات جنسه (ليس اثناء النوم) او مواد فلميه قريبه من محتوى الحلم؟ هل سبق أن تم نقاش او حوار حول مثل هذه المواضيع بين الصديقات او القراءه عن مثل هذه الهويه الجنسيه؟ وبالطبع فإن ردة فعلك العاطفيه المزاجيه تعكس واقعا وميولا ترفض محتوى وطبيعة هذا الحلم. وكذلك النظره العامه الاجتماعيه تؤهل مثل ردة الفعل الرافضة . وبجميع الأحوال فإن ما حصل معك ليس ابدا او بالضروره ان يعكس أنك ذات هويه جنسيه مثليه..فلا داعي للقلق ولو تكررت هذه الظاهره واستمر هذا التوتر ولمزيد من الطمأنينه والمشاوره انصح بمراجعة اختصاصية طب نفسي لأخذ التفاصيل وتقييم الحال وتقديم المساعده راجيا لك دوام الصحة والعافية

يجب مواجهة مخاوفك وعدم تجنبها، زيادة الثقة بالنفس، المشاركة ببعض النشاطات الإجتماعية، عدم الإستماع للإنتقادات السلبية، عدم التركيز على مخاوفك عند تواجدكِ في مكانٍ عام أو بين مجموعة من الأشخاص، وطلب المساعدة من معالج نفسي أيضا للمساعدة.

الوزن ناقص قليلًانعم هو فكرة مسيطرة نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات -حضورية أو أونلاين- مع التدريب على الاسترخاء والتركيز.

التوتر والقلق والخوف وتغير المزاج كلها لها أسباب، وهذه الأسباب تعود إلى بعض الأمور التي تمر بها حاليا و أو قد مررت بها منذ الطفولة، لذلك اذا كنت تعاني من القلق والتوتر وتؤثىدر على حياتك اليومية وعلى عملك أو علاقاتك بالآخرين وأنت غير قادر على التحسن بمفردك، من الأفضل البدء بحلسات علاج نفسي مع معالج نفسي متخصص لمساعدتك.

الطول؟اللوزن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف وتدريب على الاسترخاء والتركيز

يجب متابعة جلسات علاج نفسي

من المفيدد مراجعة متخصص للتشخيص والعلاج

عزيزي حبذا لو أعطيت فكرة عن طبيعة هذه الصدمات وكيفية تتابعها ومتى حصلت ومتى بدأت هذه الأعراض وهل كان للأهل دورا في تسبيبهذه الضغوطات؟ ومن المعروف ان اي ضعط مهماكان مصدره سيؤدي لمشاعر القلق والخوف والتردد الحيره وأحيانا الحزن فقدان الأمل او الخذلان.. الخ والتوتر تتضاعر اعراض ه على الحسم بزيادة ضربات القلب والشعور بالاختناق او الصداع او الدوخه او الارتعاش او الغثيان... الخ وهذا بمجملها دا يدعى اضطراب التكيف مع الازمات او الضغوطات قد يولد التوتر او اما قضية بالسهر او النوم فهي بمثابة هروب اكثر منها عرضا مرضيا لاكتئاب او كلاهما َمعا أرى انه من الأفضل مراجعة اختصاصي طبي نفسي ليشخص الحال بشكل مباشر ودقيق ويقذم الرأي والعلاج المناسب

الحل الأمثل هوالعلاج النفسي

من الطبيعي هذه المشاعر في مقتبل العمر تحدث مع المرشد الطلابي ليقوم بتدريبك على مهاره التفكر والاسترخاء وليساعدك في مهارات التواصل