العملية القيصرية في التخدير النصفي يكون التخدير في الظهر ولا مكان العم

هناك عدة أسباب محتملة لشعورك بالألم أثناء الولادة القيصرية الثانية، على الرغم من أن التخدير النصفي كان ناجحًا في الولادة الأولى.

• اختلاف في كمية المخدر: قد يكون الطبيب قد استخدم كمية أقل من المخدر في الولادة الثانية، مما أدى إلى عدم كفاية التخدير.
• تغير في وضع الجنين: قد يكون وضع الجنين في الولادة الثانية كان مختلفًا عن الولادة الأولى، مما أدى إلى ضغط أكبر على الأعصاب التي تنقل الإحساس بالألم.
• تغيرات في جسمك: قد يكون جسمك قد تغير منذ الولادة الأولى، مما أدى إلى صعوبة في إعطاء التخدير النصفي بشكل صحيح.
• عوامل أخرى: قد يكون هناك عوامل أخرى غير معروفة أدت إلى عدم نجاح التخدير النصفي في الولادة الثانية.

من المهم مناقشة تجربتك مع طبيب التخدير الذي قام بالولادة القيصرية الثانية. يمكنهم مساعدتك في تحديد السبب المحتمل لشعورك بالألم، وتقديم المشورة حول كيفية تجنب حدوث ذلك في المستقبل، وفيما يلي بعض النصائح التي قد تساعد في تقليل خطر الشعور بالألم أثناء الولادة القيصرية:

• تحدثي إلى طبيب التخدير قبل الولادة: ناقشي مخاوفك بشأن التخدير النصفي مع طبيب التخدير الخاص بك. يمكنه مساعدتك في فهم خياراتك واتخاذ القرار الأفضل بالنسبة لك.
• اسألي عن قسطرة التخدير: قسطرة التخدير هي أنبوب صغير يتم إدخاله في الظهر ويبقى في مكانه طوال العملية. يمكن أن يساعد هذا في توفير تخدير أكثر ثباتًا وفعالية.
• اسألي عن أدوية إضافية لتخفيف الألم: قد يصف طبيبك أدوية إضافية لتخفيف الألم أثناء الولادة القيصرية.

إذا شعرت بالألم أثناء الولادة القيصرية، أخبر الطبيب على الفور. يمكنهم اتخاذ خطوات لتخفيف الألم وجعل العملية أكثر راحة لك.

للمزيد: