لايوجد لدي حيوانات منويه

يجب اجراء تحليل fsh ومن ثم اجراء FNA للخصيه

عدم وجود حيوان منوي في خزعة الخصية هو دليل علی تلف النسيج المولد للنطف.. وبهذا مع الاسف حاليا لايوجد امل في الانجاب.. تقبل تحياتي

علي حسب نتيجة الهرمونات يمكن ان تاخذ فترة علاج من ثلاثة الي ستة اشهر ثم يمكن محاولة عمل تفتيش مرة اخرى في الخصية باستخدام الميكرسكوب الجراحى

عدم وجود حيوانات منويه في السائل المنوي لها اسباب عدبدة اما عدم انتاجها من الخصية او اسباب تعيق خروجها من من الخصية اما انسدادية او التهابية او ضمور خلقي في الخصيتين يجب مراجعة طبيب اامسالك

يجب معرفة السبب في البدايه ومن ثم العلاج...

هناك احتمال ان تكون هناك خلايا ضعيفة في الخصية منتجه للحيوانات المتويه وهذا سبب ظهورها بالتحاليل وهذا لا يمنع ايضا عدم ظهورها اثناء عملية فحص الخصية. عليك بمتابعة طبيب متخصص حيث يجب تقييم درجة الدوالي اولا ان كانت تحتاج الي تدخل جراحي ثم بان تاخذ علاج لفترة ثم يمكن محاولة مرة اخرى التفتيش عن حيوانات متوية بالخصية باستخدام الميكرسكوب الجراحي

التلقيح الصناعي.

العلاج بالخلايا الجذعية قد يفيد في حالته وان كانت النتائج غير مرضيه حتي الآن

من الممكن عن طريق اخذ خزعه ......ان كان هنالك حيوانات منويه ما قاله لك الطبيب صحيح تماما

تمكن علماء أميركيون من جامعة ستانفورد بكاليفورنيا يقودهم العالم رينيه بيرا من تحويل الخلايا الجذعية البشرية إلى حيوانات منوية وبويضات في مراحل تكوينها الأولى، في واحدة من الدراسات التي تبشّر بمنح الأطباء رؤية ثاقبة وغير مسبوقة في الأسباب التي تؤدي للإصابة بالعقم. ويفيد الباحثون بأن كشفهم الجديد هذا سيسمح بدراسة خلايا الإنسان التناسلية من اللحظة التي تتكون فيها بداخل الأجنة وإلى أن تصبح بويضات وحيوانات منوية مكتملة النضوج. ويلفت الباحثون في هذا الشأن إلى أن فهمهم لتفاصيل الطريقة التي تنمو من خلالها البويضات والحيوان المنوي سيساعدهم على تطوير طرق علاجية للأشخاص الذين يعانون من العقم عندما تسير العملية بصورة خاطئة. ويشيرون إلى أن دراستهم قد تقود أيضًا إلى تطوير علاجات قادرة على تصحيح تشوهات النمو قبل ولادة الطفل. ومن المعروف أن مَوَاطن الخلل الجيني التي تحدث باكرًا في عملية نمو البويضات والحيوان المنوي تعتبر من الأسباب الرئيسية للإصابة بالعقم لدى الرجال والسيدات. ورغم ذلك، لا يزال من المستحيل دراسة العملية من الناحية العملية حتى الآن، وذلك لتكون الخلايا الجنسية في وقت باكر، قبل أن يتمم الجنين أسبوعه الثاني. الامل في المستقبل