قبل شتة أشهر وضعت مولودا اذ في غرفة العمليات تم اضافتي الدم حيث وصل مستوى الهيموغلوبين الى 8 اما الآن وبعد التحاليل الذي قمت بها فنسبة ferritine sérique هي 4.2 وhémoglobine 13.7

مستوى الكوليسترول في الدم لا يتأثر بما تأكله فقط ولكن يتأثر أيضا بمقدرة جسمك على سرعة إنتاج الكوليسترول وسرعة التخلص منه . في الواقع يقوم جسمك بإنتاج ما يحتاجه من الكوليسترول وبالتالي ليس ضروريا تناول كوليسترول إضافي عن طريق الغذاء. توجد عدة عوامل تساعد في ارتفاع أو انخفاض مستوى الكوليسترول . أهم هذه العوامل هي: عوامل وراثية جيناتك تحدد سرعة جسمك في إنتاج الكوليسترول الضار LDL وسرعة التخلص منه غذائك يوجد نوعين رئيسيين من الأغذية تسبب ارتفاع الكوليسترول الضار: الدهون المشبعة saturated fat ، وهي نوع من الدهون الموجودة بشكل أساسي في الطعام الحيواني المنشأ

اكتب لي ما كانت النتيجة واكتب السبب الذي دعاك لاجراء هذا الفحص اي من ماذا تعاني

ن أعراض العلاج الجانبية غثيان الأكثر شيوعاً ألم في الصدر، وذمات أرق، أو نعاس، تعب، دوار

ما هو ال HP هل تقصد الهيموغلوبين اي ال Hb

لا شئ غير طبيعي  ولا حاجة للمتابعة  يجب التأكد من عدم الاصابة بنقص الحديد  

الشرح موجود في القاموس ، راجع سكري وكولسترول.

تعتمد نسبة الهيموغلوبين أيضاً على العادة الشهرية التي لم تذكريها > فقد بكون فقر الدم لديك عادي يتعلق بالنزيف الشهري، والذي ليس بحاجة إلى علاج مآساوي بل بالتغذية الجيدة وبعض الإضافات المقوية، أما نوع فقر الدم إذا كان لديك مشكلة فيمكن تقريره بفحص مخبري الذي يستطيع أن يشاهد نوع الكريات الحمراء وشكلها ، كذلك يستطيع الطبيب إن يساعد في تحديد نوع المرض بواسطة الفحص الجسدي وتاريخ المرض.

ان ارتفاع ال CRP وكذلك ارتفاع كريات الدم البيضاء يدل على وجود التهاب( انفلونزا, التهاب باللثه ,وغيرها....), ولكن اذا كان ال CRP هو فقط ايجابي او حتى مرتفع حتى 10 فيمكن ان يعتبر طبيعياً وكذلك ارتفاع الكريات الدم البيضاء حتى 16,000 يعتبر طبيعياً اثناء الحمل ويصل اثناء الولاده الى 20,000. لذا فقط انصحك باعاده هذه الفحوصات فاذا لم يكن هناك ازدياد بمعدل هذه الفحوصات فلا داعي للقلق. اما اذا كان هناك ازدياد بمعدلها فانصحك بمراجعه الطبيب مره اخرى للفحص.

monocytes هي أحد أنواع كريات الدم البيضاء التي يتم فحصها عادة في فحص الدم الشامل ومداه الطبيعي (0.2-0.95*1000)، الارتفاع الطفيف في مستويات هذا النوع ليس بالشرط أن يكون خطيراً فهو يعبر عن حالة الجهاز المناعي في الجسم وقد ينتج عن وجود التهاب في أحد أعضاء الجسم، أما الارتفاع الكبير قد يكون ناتجاً عن: وجود التهاب مزمن مثل التهاب القولون الإصابة بأحد الأمراض المناعية مثل التهاب المفاصل الروماتيزمي أو الذئبة. الإصابة باللوكيميا أو أحد أنواع السرطان.

في البداية يجب معرفة سبب التجلط هل هو ثانوي ام خلل في انزيمات التخثر العلاج يكون بالوارفارين او ابر الهيبارين وذلك لستة اشهر على الاقل