ما هي الفحوصات التي يجب على الحلمل القيام بها طيلة فترة الحمل و باية ا

هل توقف نبض الجنين او لم يكن نبض ؟؟ وما هي نتيجه تحليل الانسجه بعد عمليه التنظيفات؟؟

نعم يمكن .واﻻعراض كتبتها كثيرا من غثيان للقيء.ثم دوخان وامتﻻء الثديين.واحيانا اﻻم في البطن

يجب عمل الفحوصات المخبريه الروتينية وفحص البول وينصح باستخدام centrum materna شامله معظم الفيتامينات

سنتين ........

عمل سائل منوى لك بحيت تكون ممتنع عن الجماع اقلها ثلاثه ايا م وهناك العديد من الفحوصات الخاصه بزوجتك

هذه البكتيريا موجوده بشكل طبيعي بالمهبل لدى 15-40% من النساء ولا تؤدي الى ضرر لديهن او لدى البالغين, ولكن اذا كانت الحامل حامل لهذه البكتيريا في المهبل فعند الولاده هناك احتماليه ان تنتقل هذه البكتيريا الى الجنين بنسبه واحد من كل عشره, وبحاله اصابه الجنين بهذه البكتيريا فقط تؤدي الى التهاب رئوي ومشاكل تنفسيه وكذلك قد تؤدي الى تسمم دموي او سحايا وكل هذا قد يؤدي احياناً الى وفاة الجنين. لذلك لتفادي كل هذا انصحك باخذ المضاد الحيوي الذي وصفته طبيبتك اثناء الولاده. فهذا هو العلاج الصحيح لمثل حالتك

لا....هي توضح انك لم تتعرضي للاصابة بهذه الجرثومة فقط...

وعليكم السﻻم.اول زيارة على الدورة ثم الطبيب يحدد المواعيد

خمول الغدة الدرقية بحاجة الى علاج مستمر وقد يظل خمول الغدة مدى الحياة ولكنها بالعلاج تستعيد نشاطها ، وخمول الغدة الدرقية من العوامل المساعدة على العقم وضعف جميع وظائف الجسم ، والسمنة لها دور في خمول الغدة ولذا ينصح بتخفيف الوزن في معالجة الغدة . وعلج خمول الغدة يكون باعطاء هرمون الثيروكسين ويحتاج الى فحص دوري لتحديد الجرعة

اذا كان فحص ال indirect coombs test هو ايجابي فهذا يعني انه غالباً سبب الاستسقاء لدى الجنين هو وجود حاله تحسس (sensetization) في جسم الام. فإذا كان زمره الدم لدى الاب موجبه لدى الام سالبه وحصل حمل وولد طفل يحمل صنف دم موجب فاحتمال اثناء الولادة ان يختلط بضع قطرات من دم الجنين مع دم أمه فتحدث حالة في جسم الأم تسمى حالة التحسس ( sensitization ) ، هذا التحسس ينتج عنه أطلاق أجسام مضادة في جسمها . وهذا لن يؤثر على المولود الاول، ولكن حينما تحمل الأم مرة ثانية بجنين زمره دمه موجب فأن الأجسام المضادة هذه يمكن ان تؤثر عليه(تهاجم دمه) وتؤدي الى ما يسمى بالاستسقاء وغيرها من الاعراض نتيجه تكسر خلايا دم الجنين .لذلك لتفادي تكون هذه الأجسام المضادة تُعطى الأم أبرة الـ Anti – D ( مضاد ـ دي ) بالعضلة وخلال 72 ساعة بعد كل ولادة اذا كانت زمره دم المولود موجبه او اذا كان نزيف اثناء الحمل، وبعض الاطباء قد يعطونها في الاسبوع ال ٢٨ من الحمل للاحتياط اذا حصل اي اختلاط غير ظاهر بين دم الم والجنين.ولكن في حال حصول تحسس من الولاده الاولى فلا يمكن علاج ذلك.