زوجتي ولدت بنت قرب الشهر التاسع وهو اول حمل وكان ضغطها وولدت بنت وكان

الافضل قيصرية

يمكن الاستمرار على الرضاعه خلال فتره الحمل ،ولكن يجب معرفه ما يلي ١. الرضاعه الطبيعيه خلال فتره الحمل قد تؤدي احيانا\" الى بعض التقلصات بالرحم ٢.الرضاعه لا تزيد من خطر الاجهاض ٣.المرضعه الحامل تحتاج الى مزيد من الراحه، وهي معرضه للارهاق اكثر ٤. يجب ان تكون هناك تغذيه كافيه لدعم الرضاعه والحمل معا\" ، وفي هذه الحاله انصح بمراجعه اخصائيه تغذيه ٥. في بعض الاحيان تصبح كميه الحليب اقل ،مما يستدعي الى ادخال الحليب الصناعي اما اذا كان لديك الرغبه في ايقاف الرضاعه فيمكنك ذلك في اي وقت وحسب رغبتك اما بالنسبه الى الم ظهرك فانصحك بمراجعه اخصائي اعصاب وحسب تقييم حالتك من قبل الطبيب يمكنه ان يقرر ان كان هذا الحمل قد يؤثر على سلامه الام

تسمم الحمل عادةً يحصل بعد الاسبوع ال 20 من الحمل (اشهر الخامس)، وهو عادةً يشخص بارتفاع ضغط الدم (اكثر من 140/90) ووجود زلال في البول وايضاً بعض الاعراض المصاحبه له. اما اذا كان ارتفاع الضغط قبل ذلك (في بدايه الحمل) فهو عادةً نتيجه وجود ضغط مُزمن ما قبل الحمل او مرض بالكلى. هناك بعض الفئات من النساء اللاتي يعتبرن أكثر عرضة من غيرهن للإصابة بارتفاع الضغط اثناء الحمل او بتسمم الحمل وهن 1. النساء المصابات بارتفاع ضغط الدم قبل الحمل. 2. النساء اللاتي أصبن بارتفاع ضغط الدم أوتسمم الحمل في حمل سابق. 3. النساء البدينات. 4. النساء الحوامل بتوأمين أو أكثر. 5. النساء الحوامل لأول مرة وعمرهن أقل من عشرين سنة، أو أكثر من أربعين سنة. 6. النساء الحوامل المصابات بداء السكري، أو بأمراض الكليتين، أو بالتهاب المفاصل الرثوي، أو بالذئبة الحمراء. و يعتمد العلاج على ما إذا كان ارتفاع ضغط الدم موجوداً قبل حصول الحمل (ارتفاع ضغط الدم المزمن) أو أنه حصل في النصف الثاني منه. لذا اذا كان لديك ارتفاع في ضغط الدم فانصحك بالمتابعه لدى طبيبك النسائيه لاجراء الفحوصات اللازمهللام والجنين لمراقبه سلامتهم اثناء فتره الحمل . اما بالنسبه الى الادويه التي قد تمنع تكرار هذا فحتى الان لا يوجد دواء كهذا ولكن بعض الدراسات توصلت الى ان استعمال حبوب الكالسيوم وكذلك الاسبرين وبعض الفيتامينات قد يقلل من تكرار تسمم الحمل ولكن حتى الان لم يثبت هذا وانصحك باستشاره طبيبك قبل استعمال اي حبوب . تسمم الحمل يؤدي إلى نقص تروية المشيمة للطفل و من ذلك خطر تقييد نمو الجنين و منها فإن حجم الجنين يصبح أصغر.

ممكن وجود اما انفصال مبكّر للمشيمة او وجود تخثرات بالدم و يمكن عمل فحوصات لتأكد من السبب و إعطاء العلاج اذا تطلبت الحاله

قد يكون السبب هو ارتفاع هرمون البرولكتين( هرمون الحليب) فاذا كنتي ترضعين باستمرار وانتظام فان الهرمون يرتفع مسببا بذلك انقطاع للدورة ومانعا للحمل .

لﻷمانة ان كل حالة لها وضعها الخاص وأكثر شخص يعلم بذلك هو الطبيب المشرف على الوﻻدة

بعد الولادة بستة اشهر تراجع الدكتورة للكشف عليما درجة هبوط عنق الرحم والعلاج يعتمد علي درجة الهبوط

يعتمد على كيفية زيادة وزن الجنين من بداية الحمل وكم كان وزنك قبل الحمل. اذا كان النمو متوافق مع فترة الحمل من البداية ولاتوجد اسباب اخرى في المشيمة ,لاداعي للقلق.

ﻻ.ليس منطقي.يجب رفع قوة الدم قبل الوﻻدة