انا حامل في الشهر الثاني ان زمرة دمي A وزمرة دم زوجي A و الاول عندما و

تاخذى فى الشهر السابع،،،وعند الولادة بعد معرفة زمرة الطفل اذا ايجابى تاخذى

لا داعي لاخذ حقنة ال anti-D اطلاقا لان فصيلتك RH موجب

إذا كان زمره الدم لدى الاب موجبه لدى الام سالبه وحصل حمل وولد طفل يحمل صنف دم موجب فاحتمال اثناء الولادة ان يختلط بضع قطرات من دم الجنين مع دم أمه فتحدث حالة في جسم الأم تسمى حالة التحسس ( sensitization ) ، هذا التحسس ينتج عنه أطلاق أجسام مضادة في جسمها . وهذا لن يؤثر على المولود الاول، ولكن حينما تحمل الأم مرة ثانية بجنين زمره دمه موجب فأن الأجسام المضادة هذه يمكن ان تؤثر عليه(تهاجم دمه) وتؤدي الى وفاته .لذلك التخلص ولتفادي تكون هذه الأجسام المضادة تُعطى الأم أبرة الـ Anti – D ( مضاد ـ دي ) بالعضلة وخلال 72 ساعة بعد الولادة . وبعض الاطباء قد يعطونها في الاسبوع ال ٢٨ من الحمل للاحتياط اذا حصل اي اختلاط غير ظاهر بين دم الم والجنين.

يوجد نظام معين عند طبيب النسائية وهو الفترة بين 28 إلى 32 أسبوع بعد عمل تحليل اﻻجسام المضادة

لا ادري ما المقصود بان الفصيلة غير متطابقة هل تعنين بان فصيلة دمك سالب وفصيلة زوجك موجب لأنه فقط في مثل هذه الحالات يتوجب اخذ الابرة وعموما انصحك بعمل تحليل دم لمعرفة هل هناك آثار في الدم والتحليل هو Indirect Coombs Test وبناءا على نتيجة التحليل نستطيع تقدير هل هناك خطورة على الجنين ام لا

اعملي فحص Indirect Coombs Test في الدم

نعم. طبيبك سيصنفها لك.

نعم عند ولادة الطفل بإذن الله تعالى تجرى له تحليل الزمرة فإن كانت سلبية مثلك لا داعي لأخذها اما ان كانت إيجابية مثل أبيه يجب أخذها و للعلم الإبرة ليست لمنع التشوهات و لكن حتى تمنع تشكل الأضداد ضد زمر دم الجنين و بالتالي الإسقاط

اولا انصح باعادة التحليل للتأكد من وجود الأجسام المضادة وثانيا لا بد من متابعة دقيقة للجنين بواسطة التصوير بالموجات فوق الصوتية وبصورة دورية واذا تبين وجود اعراض في الجنين تشير الى تأثره فقد يحتاج الجنين الى عملية او عمليات نقل دم وهو في داخل الرحم ويجب التنبيه في مثل هذه الحالات الى ضرورة اخذ الأم الابرة اثناء الحمل اذا كانت تعاني في اي وقت من الحمل من نزيف رحمي

اذا كانت الام سلبية العامل الريزوسي فانها تعطى بشكل روتيني الاجسام المضادة ، والخطورة تاتي في حال كان الزوج ايجابي العامل الريزوسي وجاء الجنين الاول ايجابي ايضا عندها تتشكل اضداد في مصل الام ويولد الجنين الاول بشكل طبيعي ولكن تحدث الاختلاطات في الحمل الثاني نتيجة عبور الاضداد من دم الام الى دم الجنين، والتدبير هنا كما ذكرت باعطاء الام سلبية العامل الريزوسي الاجسام المضادة وقائيا في كل حمل