انا حامل بالشهر التاسع و بالضبط الاسبوع الطبيبة تقول ان وزن الجنين ك و

موعد الولادة 26/12 وليست هناك مشكله فنسبة عاليه من الاجنة تنقلب في نهاية الشهر الثامن الى الشهر التاسع اما بالنسبة للانتفاخ على الاغلب ان يكون طبيعي لا مشكلة فيه لكن يفضل ان تخبري طبيبك عنه

حوالي 8 اسابيع و يمكن الانتظار مده اسبوعين لتأكد من وضعيه الحمل

ممكن و فعليا تكون بالاسبوع الخامس اي اسبوع على تأخر الدوره

اولا وقبل كل شيء لا بد من عمل تصوير موجات فوق صوتية (سونار) للتأكد بأن حجم السائل المحيط بالطفل طبيعة وليس هناك زيادة فية وكذلك التأكد من ان حجم الطفل طبيعي لأن كبر حجم الطفل او زيادة عدد الأجنة او زيادة حجم السائل المحيط بالطفل كلها تسبب كبر حجم الرحم وبالتالي البطن ولكن يجب الأخذ بالاعتبار بأن الغازات المتجمعة في الأمعاء قد تعطي الاحساس بكبر البطن اما امكانية الولادة المبكرة فهذا يعتمد على سبب كبر البطن

ﻻ.انتظري بعد اسبوع يظهر

الاستمرار على شرب السوائل و الرجوع للطبيب لاعطاء ادويه مضاده للحموضه و جنس المولود ممكن ان يظهر و لكن يعتمد على وضعيه الجنين و الطبيب المعالج

لا تقلقي وراجعي للسونار

وما هي التحاميل ؟

هناك عدة اسباب لحدوث الاجهاض المتكرر وهي : 1..عيوب بالكروموسومات الوراثيه 2..أسباب مناعية، وتعد هذه من أكثر الأسباب المؤدية الى تكرار حدوث الإجهاض، وتكون نتيجة نشوء مضادات أجسام مناعية تهاجم خلايا الأوردة الدموية لدى الأم تؤدي الى زيادة تجلط الدم وزيادة قابلية الأوعية الدموية المشيمية للانسداد، او قد يحصل الإجهاض بسبب عدم صنع مضادات أجسام مناعيه ويتم الكشف عنها بإجراء الفحوص المفصلة المتعلقة بالتخثر الدموي thrombophelia tests 3.. اسباب هرمونيه مثل نقص بهورمون البروجسترون الذي يفرزه الجسم الاصفر بعد الاباضه، او خلل بهورمونات الغده الدرقيه 4. او الامراض المزمنه 5. تكيس على المبايض 6. عيوب خلقيه في الرحم او وجود حاجز في الرحم لذلك انصحها بمراجعه طبيبها النسائيه قبل حصول الحمل لاجراء الفحوصات الازمه ومنها الفحوصات التى تتعلق بتخثر الدم وكذلك تنظير للرحم. وبعد استشاره طبيبها فقد تكون بحاجه الى اخذ مميعات دم عند حصول الحمل واحيانا" قبل ذلك. اما بالنسبه الآى ارتفاع هرمون الحليب فانصحك باخذ علاج لذلك بوصفه من طبيبك حيث ان ارتفاع هرمون الحليب قد يؤدي الى خلل بالاباضه وبالتالي الى تاخر بالحمل.كما انصحك باجراء فحص لهرمونات الغده الدرقيه حيث انه خلل بالغده الدرقيه قد يؤدي الى ارتفاع بهرمون الحليب.

قد يكون ذلك ممكنا؛ ولكن من المعتاد بعد الولادة القيصرية أن تكون كافة الولادات اللاحقة بالقيصرية أيضا؛ والآن، قد تكون الولادة من المهبل ممكنة بعد القيصرية في كثير من الحالات.لكن ذلك لا يخلو من خطر؛ ولا بد من أخذ عدة عوامل بعين الاعتبار قبل أن تقرري أنت ومقدم الرعاية الصحية تجريب الولادة المهبلية بعد القيصرية أو التحضير لإعادة القيصرية؛ وتمضي النساء اللواتي يخترن الولادة المهبلية بعد القيصرية نحو المخاض، ويكون ذلك مثل أية امرأة تلد طفلها مهبليا، حيث تنتظرين العلامات الأولى للمخاض، ثم تتجهين إلى المستشفى؛ ولا يجوز تجريب الولادة المهبلية بعد القيصرية في المنزل أبدا. وايضا معرفة حجم الجنين مهم