وجسمى صغير كل ال يشوفنى يقول سنين وعندى القضيب صغير ولا شعر الابط ولا

احتمال أن ينو لقضيب وارد!، ولكن الطول ليس قصيراً، هو في الحد الأدنى، ولكنه كافي لإحداث العملية الجنسية والإنجاب أيضاً، راجع قضيب، ولكن يمكن مراجعة اختصاصي غدد صماء ، فربما كنت بحاجة لدفعة هرمونات، حسب رأي الاختصاصي.

اخي الكريم هي ليست نهاية الدنيا ولا الذي ارتكبته جريمة لا تُغتفر ، المطلوب اولا الهدوء فانت لا تزال شاباً في اول العمر والحباة امامك . فقط عليك ان تكون جدياً في الالتزام بما سأطلبه منك اولالا وقبل كل ضيء الابتعاد كلياً عن ممارسة العادة السرية وان لا تمارسها ولا مرة واحدة عيش حياتك طبيعيا وانتبة لدراستك وابتعد عن كل المثيرات من صور ومجلات وافلام اباحية ابدأ بممارسة الرياضة يوميا وانتبة لطعامك واجعله طعاماً صحيا ، لا تيأس فالتجسن لن تراه ببضعة ايام بل يجب ان يكون ما قلته لك منهاك حياة اي ان تستمر وتتعود على حياة جديدة وسليمة وصحية الارادة ضرورية والالتزام مهم وبالتوفيق

يجب فهم ما تعاني منه بفحصك مباشرة وفحص اعضائك التناتسلية وربما هناك حاجة لبعض الفحوصات يستطيع الطبيب التفكير فيها بعد فحصك ولهذ من الضروري ان تذهب الى طبيب اختصاصي في المسالك البولية

لا داعي للاحتلام، فهو أمر لاإرادي وخاضع لحاجة الجسم، يمكنك عمل فحص هرمونات ومنويات للاطمئنان على صحتك الجنسية، راجع اختصاصي مسالك بولية لتقييم حالة وطول القضيب أيضاً.

الأفضل للعلاج هو ترك العادة السرية، أو تقليلها قدر الإمكان، كما يجب ترك القضيب بحاله عدة آيام، وستعود الأمور لطبيعتها، وإذا استمرت عليك مراجعة اختصاصي المسالك البولية.

ربما ما تتحدث عنه ليس السائل المنوي، بل ما يسمى المذي، وهو السائل الذي تفرزه الغدد التناسلية عند التأثر الجنسي من أجل التحضير للعملية الجنسية وتسهيل الإيلاج، وه ينزل عادة قبل المني، أما المني فينزل في عملية القذف، وعلى دفعات، وهو أكثر سمكاً من المذي. راجع اختصاصي مسالك بولية للفجص السريري والتشخيص.

الطول طبيعي، ولا داعي للقلق بشأنه. أما الخصية فقد تأخر الوقت عليها والعادة أن تجري جراحة رفعها من سن ١-٣ سنوات من العمر، يمكن رفعها حالياً، ولكن أشك في تغيير حالتها، راجع اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة.

ولا يلعب طول القضيب دورا في زيادة المتعة، رغم الكثير من المقولات والإشاعات التي تتحدث عن ذلك والتي هي عبارة عن تهويل من بعض شركات الأدوية،، كما أن طول القضيب في العرف الشعبي مدعاة للفخر وهذا طبيعي في مجتمع ذكوري، والواقع أن طول القضيب لا يعني المرأة بالنسبة للاستمتاع بقدر ما قد يسبب لها آلاما تفقدها لذة الاستمتاع، حيث أنه قد يصيب عنق الرحم ويسبب له الألم. وليس لقصر القضيب دور في فشل العملية الجنسية إذا كان كافيا لحدوث الإيلاج ، بل إن البعض يرى فائدة في تكرار خروجه أثناء الجماع لأنه يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة التناسلية واستمتاعها، وهذ يكفي أيضا لحدوث الإخصاب.

الذي حدث أن مقاومتك ضعفت وأصبحت أكثر قابلية للتعرض للمرض ، عليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول الخضروات والفواكه والعسل وعسل الملكات. لا القة مباشرة للحبوب بالعادة، وعليك نقليلها . راجع اختصاصي أمراض جلدية.

معظم الأئمة لا يحرمون العادة السرية!! وكل شيخ وله طريقة!! وشعر اللحية والجسم محدد جينياً، يمكن فحص الهرمونات !!