هل تتاخر الاجسام المضاضدة للايدز وما هى المدة الاكيدة لكى يكون التحليل اكيد وهل لو نسبة الفيرس قليلة تتغلب عليها مناعة الجم وتقضى عليها وهل لو دخل عن طريق المنى يظهر فى الدم بدون تاخير هل يختبا الفيروس فى الجسم بعيدا عن الظهور فى التحليل وجزاك اللة خيرا

كافي،والأجسام المضادة للإيدز تبقى بشكل دائم.

العدوى هي انتقال جراثيم مسببة للأمراض بين الناس وتسبيبها المرض عند المستقبل.والعادة قد تكون سبب من حيث أنها قد تخفض المناعة ، أي تجعل الجسم ضعيفاً أمام غزو الجراثيم.وممارسة العادة مرة في الأسبوع أو في الأسبوعين لا تشكل إسراف ولا ضرر منها.

تستطيع عمل التحاليل السريعه مباشره بعد عشرة ايام كبدايه ان كانت النتائج جيده وسلبيه بعد ستة اشهر فانه لا داعي لاعادتها مرة اخرى

عادة ما يتم تعريف الحمل الفيروسي الذي لا يمكن الكشف عنه بحوالي 50 نسخة من الفيروس/ مل. حتى وقت قريب، كان هذا هو أدنى مستوى للكشف عن الاختبارات الأكثر شيوعا في الفحص الروتيني لرصد العبء الفيروسي. هناك الآن بعض الاختبارات فائقة الحساسية التي يمكنها قياس أقل من 20 نسخة من الفيروس / مل. هذا لا يعني أنه لا يوجد فيروس نقص المناعة البشرية في العينة، مجرد أن عدد النسخ هو في مكان ما بين 0 و 50. وجود حمل فيروسي لا يمكن الكشف عنه هو شيء جيد. ينبغي أن يساعد الجهاز المناعي للتعافي ويبقى قوياً. أما إذا زاد الحمل الفيروسي ، فتزيد إمكانية حدوث العدى وانتقالها!

الأفضل إعادة التحليل بعد ١٢ أسبوعاً من التحليل الأول.

بعمل فحص السيلان! والبحث عن جرثومة السيلان!! هذه النتيجة غير كافية!

هناك فترة في مرض الإيدز تُعرف- بالفترة المفتوحة - وهي الفترة التي يكون فيها تحليل الدم سلبيا بالنسبة للأجسام للمضادة للفيروس، وهذه الفترة قد تكون شهرا, حيث إنه في الغالب تظهر الأجسام المضادة بعد 30 يوما من الإصابة. كما أن 97% من الأشخاص المصابين تظهر هذه الأجسام المضادة لديهم وتتحول النتيجة إلى إيجابية خلال 3 أشهر، ولكن في بعض الحالات النادرة تظهر هذه الأجسام بنهاية الستة أشهر من الإصابة، وهذا ما يدعم القول بضرورة عمل الأجسام المضادة بعد 6 أشهر من الممارسة بالرغم من أنه شيء نادر مع التحاليل الحديثة أن تظهر هذه الأجسام فقط بعد 6 أشهر، وليس في أول شهر أو ثلاثة أشهر.

هذه الأمراض لا تسبب المناعة ويمكن الإصابةج بها كلما تعرضت لها. والتشخيص يتم من الأعضاء التناسلية وليس من البول.

العدوى الجرثومية هي وجود جراثيم وتكاثرها بحيث تسبب أعراضاً مرضية، مثل الاحمرار والتقيح والحمى، والألم والجراثيم كثيرة وأنواعها كثيرة أما تأثير العادة فهو كما يلي: الإفراط في العادة قد يسبب انخفاض المناعة، وبالتالي ضعف مقاومة الجسم للجراثيم الموجودة في كل مكان، في الهواء كما في الجسم وسوائل الجسم، ولذلك ينصح بعدم الإفراط، ثم نقوية المناعة بتناول غذاء متوازن، وممارسة الرياضة.

عند المرأة: فينتقل الإنتان إلى المهبل وعنق الرحم، ويؤدي لسيلان قيحي، ثم ينتقل بعدها إلى بوقي فالوب، محدثاً التهاباً في الملحقات وتليف النسيج، مما يؤدي إلى انسداد البوقين وبالتالي إلى العقم. كما يسبب المرض التهاب عين الوليد، نتيجة تلوث عينيه أثناء الولادة من أمه المصابة، وتشاهد مضاعفات رئوية في المفاصل كما يشاهد إلتهاب المهبل والفرج. يمتد دور الحضانة من 2-5 أيام، وقد تمتد حتى الأسبوعين. وهناك شكلين يمكن تمييزهما؛ الحاد حتى الشهرين، والمزمن عندما تمتد الإصابة أكثر من ذلك. و من أعراض السيلان الأخرى عند المرأة: نزيف بين دورات الحيض ألم بطني مزمن تبول مؤلم إفراز مهبلي للمزيد راجع سيلان في القاموس