مر على زواجي شهر و في هذه الفترة جامعني زوجي مرات وفي كل مر يحدت نزول

على الارجح انه مطاطي ولهذا لم تنزفي

انصحك باجراء فحص للحمل اما عن طريق البول او الدم.

ان غشاء البكارة هو غشاء رقيق يتروى من خلال شعيرات دموية موجوده فيه , وهناك انواع منها الغشاء المطاطي او المرن بحيث لايتمزق خلال الايلاج, كذلك الغشاء قليل التروية , وفي هاتان الحالتان و هي حالات نادرة طبعا, يمكن عدم ملاحظة خروج الدم عند الجماع.

قد يكون الغشاء مطاطية أوقد يكون رقيقاً جدا ولا يحتوي على أوعية دموية. مبروك.

عدم نزول الدم عند الجماع ليس دليل عدم العذرية فأغشية البكارة المطاطية قد تؤدي الى عدم نزول الدم. كما ان عملية الجماع غير مؤلمه لكن الالم يحدث نتيجة شد عضلات قاع الحوض. اما نزول الدم الى هذا الوقت ربما حدث جرح مهبلي نتيجة الشد الذي يتولد عن انقباض عضلات قاع الحوض. عليك مراجعة طبيب نسائية للتأكد من عدم وجود جرح مهبلي. انصحك باستخدام مزلاق عند الجماع ليتم الجماع بشكل اسهل. عليك الاقتناع ان الجماع لا يولد ألم بل على العكس هو علاقه حميمه تولد النشوة و السرور.

من غير الممكن إعادة الغشاء لحالته إذا تمزق، يمكن مراجعة اختصاصي/ة نسائية لتقييم الحالة وإمكانية التصليح!!

العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. الالتهابات المهبلية المعدية , ذات المنشأ الطفيلي أو الفطري مثل داء المبيضات ، وداء المشعرات والمتدثرات ، تسبب ألما عند المجامعة ، ويكون هذا الألم مصحوبا بسيلان مهبلي مثير للحكة في معظم الأحيان ، و لكنه سريع الشفاء عند معالجة أسبابه. وغالبا ما تترافق الالتهابات المهبلية مع جفاف المهبل الذي يمكن أن يستمر بعد معالجة الالتهاب , فيتطلب الأمر علاجا خاصا . تظهر بعض الأوجاع الخاصة على اثر عملية جراحية أو بعد الولادة. وفي هذه الحالة على المرأة إتباع بعض النصائح و التعليمات الطبية لاستئناف العلاقة الجنسية و استعمال المرطبات المهبلية. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.ويمكن استخدام الأدوية التي تساعد على الترطيب (مزلق) . ومحاولة السيطرة من قبل الزوج اثناء الجماع بدلا من وجود العنف . راجعي عسر الجماع في القاموس، وإذا استمر الألم فلا بد من مراجعة اختصاصي/ة نساذية لتقييم الحالة.

إذا لم يكن هناك شيء عضوي فربما هناك شيء نفسي! كذلك يمكن تناول بعض المسكنات تحضيراً للجماع، حتى يتم التغلب على ذلك!

غالباً هذه هي دورتك الشهريه وخاصه اذا استمرت بالنزول كما هي اثناء الدوره.

عليك مراجعة طبيبة نسائية وعمل فحص للبول ، ومسحة من المهبل لتحديد وجود التهابات في البول والمهبل.