ماهو سبب التصاق الخصية بالملابس الداخلية علما اني اعاني بحكة شديدة في

صار بدها فحص طبي للتشخيص الدقيق!! راجعي اختصاصي نسائية!!

يجب البحث عن السبب أولاً، ويفضل البدء بتوقيف استعمال الصابون، وربما استعمال مرهم فيه قليل من المورتيزون، وإذا استمرت ، يحب مراجعة الطبيب.

راجع اختصاصي أمراض جلدية للتشخيص الدقيق،

ربما تكون هذه الحبوب زوان، أو التهاب فطري، ويجب مراجعة اختصتصي أمراض جلدية للتشخيص الدقيق والعلاج والقذف السريع مشكلة أخرى ربما تحل بعد علاج الحبوب.

لا يفيد العلاج غن بعد، راجع اختصاصي أمراض جلدية للتشخيص الدقيق.

العلاج يتم بعد مراجعة اختصاصي الامراض الجلدية كل حاله يختلف علاجها عن الاخرى

لا بد من فحص البول أولاً، والسائل الأبيض قد يكون مذي أو مني من الاحتلام أو قد يكون إفرازات مرضية من فطريات أو من السيلان ، وراجع اختصاصي مسالك بولية.

قد تكون دمل او ورم دهني اوغيره ولا داعي للقلق راجعي اختصاصي امراض جلدية وتناسلية. التشخيصية الدقيق والعلاج.

قد يكون السبب فطريات في المنطقة التناسلية لذلك ينصح بدهن المنطقة بزيت الزيتون وزيارة طبيبة نسائية للكشف ومعرفة السبب وقد يتطلب ذلك ايضا عمل تحليل للبول .

هذه فطريات الفم وتدعى القلاع: الذي يعرف بالعامية باسم «الحمو»، وقد يصاحب الآفة القلاعية تضخم في العقد اللمفاوية المجاورة العلاج - لا يتوافر حتى الآن علاج ناجع لهذا الداء، ويهدف العلاج في الدرجة الأولى الى التخفيف من وطأة الألم الذي يعتبر العرض البارز فيه. ان الخطوات الآتية مفيدة على هذا الصعيد : - العناية بصحة الفم واللسان والأسنان. - استعمال المطهرات الفمية اللطيفة غير المخرشة. - تحاشي الأطعمة المخرشة ومعاجين الأسنان الحادة وفراشي الأسنان القاسية. - غرغرة الفم مطولا بشراب مالوكس المضاد للحموضة. - استعمال مضادات الالتهاب الموضعية. - وضع ظرف من الشاي المرطب على الآفة القلاعية مباشرة فهو يعطي نتيجو طيبة نظراً الى احتواء الشاي على مادة العفصين المهدئة. - دهن التقرحات القلاعية بعصير التوت الشامي الأسود. - تناول أحد المسكنات. - وضع كبسولة من الفيتامين ي على القرحة القلاعية مرات عدة يومياً. - استعمال مركب اسيكلوفير المضاد للفيروس. - استخدام بعض المراهم المخدرة موضعياً للجم الألم والتمكن من الأكل. - غرغرة الفم بالماء الحاوي على مركب دوكسي سيكلين (مضاد حيوي) لدقائق مرتين يومياً. أيضاً هناك من يوصي بتناول اللبن يومياً لأنه يساعد على تحقيق التوازن الطبيعي بين جراثيم الفم المختلفة المتعايشة فيه. ويفيد أيضاً تناول جرعات من فيتامين ب المركب. وإذا كانت الآفة القلاعية آتية لا محالة فيمكن تناول جرعة عالية من الفيتامين سي الى جانب أحد المركبات الحاوية الفلافونيدات ثلاث مرات في اليوم. وفي الـنهاية مرض الـقـلاع ليــس خـطيراً ولا ينتقل من شخص الى آخر. وأغلب حالات القلاع تزول تلقائياً، وكل ما في الأمر أنه مزعج، وعلى ما يبدو فإن أمضى سلاح لمواجهة هذا الداء هو عدم التفكير به.