زوجتي لا تستطيع الوصول للذروة او النشوة الجنسيه من ايلاجي للقضيب ، وانما توقفني وتبداء بفرك البظر باصبعها لكي تصل للنشوة ، هل يعتبر طبيعيا

بالتأكيد، فالبظر ليس المكان الوحيد للإثارة، ربما كانت بحاجة لوقت أطول ، ولكن الإمكانية موجودة.

كثرة الافرازات في احيان كثيره تكون طبيعيه تماما..... عليكما الاتفاق ومحاولة عمل ما يناسبكما ويمتعكما بالعمليه الجنسيه

أولا لا علاقةو لبلوغ النشوة بالحمل، ويمكن الحمل بدون نشوة! وثانيا يمكن تأجيل الإيلاج، وإطالة فترة المداعبة سواء بالبظر أو غيره ولا يتم الإيلاج إلا بالتوافق، يعني حتى تصلي إلى الإرجاز. ،ثالثاً أنت طبيعية وعادية ونسبة اللاتي لا يصلن إلى الإرجاز كبيرة، ومع ذلك الأطفال في ازدياد!

اذا كانت مداعبات ما قبل الجماع غير كافية , فلا يمكن للمرأة الوصول الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية حتى لو استمر ادخال العضو الذكري في المهبل و تحريكه فترة طويلة. لذلك فمداعبات ما قبل الجماع هي أهم مرحلة بالنسبة للمرأة.وتشمل المداعبة إثارة جميع النقاط الحساسة مثل البظر والحلمتين والتقبيل وغيرها من الأماكن الحساسة، للمزيد راجع جماع في القاموس.

النصيحه..... اتركها وشانها...... حرام عليك ما تفعله بها ان تزوجت فعليك ان تتركها نهائيا وان تدعو لها التوفيق في حياتها الزوجيه وان تنساها نهائيا

لم أفهم سبب الطلاق!! فمعظم النساء لا يشعرن بالنشوة إلا بمداعبة البظر، الذي هو العضو الرئيس عند الأنثى وهو يمتد إلى داخل المهبل، ويتم إثارته أيضاً عند الإيلاج، ، والمفروض أن يساعد هذا الرجل في متابعةالداعبة لأن النشوة عند الأنثى تزيد من شبق الرجل أيضاً، إل إذا توقفت الأنثى عن المتابعة.

عليك إطالة المداعبة وتأخير اإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

المفروض أن لا يتمزق غشاء البكارة من الإثارة الخارجية، ولكن إدخال الإصبع قد يؤدي لتمزق الغشاء، لذلك لا بد من فحص طبي للتأكد من وجوده.

طبيعي، فمنطقة البظر تحتوي عى أكلر الآنسجة الحساسة جنسياً، وهي مهمة في المداعبة.

أهم الأشياء التي قد تسبب التشنج المهبلي هي : -الاعتداء الجنسي. -العلم أن ممارسة الجنس أمر غير أخلاقي أو مبتذل. - الخوف من الآلام المرتبطة بالاختراق ، لا سيما أن كسر غشاء البكارة عند أول محاولة للاتصال جنسي يؤدي إلى التشنج. - الألم مع الجماع في الماضي او الحاضر 
- الرغبة في النساء بدلا من الرجال ، 
-فحص مهبلي مؤلم 
 التشنج الثانوي يحدث عند المرأة التي سبق أن تمكنت من تحقيق اختراق جنسي يتطور. وربما يرجع ذلك إلى أسباب مادية مثل عدوى فطرية أو الرض أثناء الولادة ، أو قد يكون نتيجة لأسباب نفسية. العلاج للتشنج الثانوي هو نفس العلاج للأولي. هناك مجموعة من العوامل التي يمكن أن تسهم في التشنج النهبلي . هذه قد تكون نفسية أو فسيولوجية ، ويعتمد العلاج على السبب في حالة المرأة. وللعلاج يجب عمل فحص لدى طبيب النستئية وبحث عن الأسباب الممكنة لعلاجها ثقافة جنسية عن اعضاء الرجل والمرأة وعملهما بالاضافة الى محاولات الاسترخاء والحمام الدافيء مع الاسترخاء، وربما لزم استخدام بعض الهدئات، ونفيد ممارسة الرياضة والانشغال بهوايات أخرى.