امارس العادة السريه بمعدل مرتين في اليوم عشر سنوات لا استطيع النوم بدو

حسناً فعلت بترك العادة، وعليك إعادة تأهيل جسمك بالرياضة المستمرة ، والتغذية المتوازنة.

الإفزاط في العادة السرية يؤدي إلى الضعف الحنسي وعدم الانتصاب، وأمراض نفسية أنت بغنى عنها وقت الحاجة. لذا ينصح بإشغال وقتك بهوايات أخرى ، وممارسة الرياضة.

لكل جسم طبيعته، عليك بالرغم من ذلك ممارسة الرياضة وتقوية لياقتك الدبنية، وتحسين غذائك وتناول المقويات،، راجع انتصاب في القاموس.

إذا لم يدخل شيء في المهبل فغشاء العذرية ما زال بخير، أما إذا دخل فالعوض على الله.

الحل هو الاقلاع عن هذه العادة الخطيرة على الجنس وسببت لك ضعف الرغبة وهي خطيرة على الاعضاء الحيوية الاخرى وتسبب ارهاق القلب وارتفاع الضغط والسكر واجهاد الجسم وضعف المناعة اضافة الى الاكتئاب والقلق مارس الرياضة واشغل نفسك بامور نافعة كالقراءة والصلوات وابتعد عن المثيرات الجنسية وبعد عدة اشهر سوف تتحسن صحتك

اذا بقيت على العادة السرية سيسوء وضعك والحل ابتعد عن العادة السرية نهائيا وانتبه الى غذاؤك والى رياضتك واهتم بأمور أخرى انت لا تزال طفلا . ابتعد عن المواقع الإباحية والمثيرة وعيش حياتك الطبيعية الحياة ليس قضيب واستمناء فقط .

عليك تغيير نمط الحياة اليومية من الروتين والجلوس طويلا امام الكمبيوتر.عليك ممارسة الرياضة والاعمال المنزلية والترفيه في اللعب والسفر والمطالعة وتشغيل عقلك بما يتعبه حتى تحس بنوع من الارتخاء وتنام

هذا يعني إدمان العادة السرية وهو أهم مضاعفات العادة السرية ، والذي يؤدي إلى نقص القدرة الجنسية اللاحقة، وفقدان القوة ، حيث تتوجه العناصر البناءة في الجسم لتعويض المنويات المفقودة وتنزعها من الأماكن الضرورية العادية. ولهذا يصبح ممارسي العادة السرية ضعفاء وتقل مقاومتهم. العادة السرية تعود الألياف العصبية على الهياج اليدوي مما يصعب ارواءها بالهياج العادي خلال عملية الجماع بين الرجل والمرأة في حالة الإفراط . وأما عند النساء يصعب عليها أن تصل إلى الهياج العادي الناجم عن الاتصال بين الرجل والمرأة، كما يمكن حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية. راجع عادة سرية في القاموس.

وقف العادة السرية سيساعد في استعادة الجسم لنشاطه مع فارق العمر، والتمارين التي تقوم بها ممتازة وعليك الاستمرار فيها مع الاهتمام بالتغذية المتوازنة وتناول المقويات والمكسرات والعسل وغيره.

الله يقويك! ليس هناك ضرر على الصحة !لا حاضراً ولا مستقبلاً، ولكن عليك تعويض ما تفقده، بالتغذية المتوازنة!