Diphtheria Toxoid, Tetanus Toxoid, Inactivated Type1 Poliovirus, Inactivated Type2 Poliovirus, Inactivated Type3 Poliovirus

• لقاح للوقاية من الإصابة بفيروس شلل الاطفال بأنواعه الثلاثة.
• الخناق والكزاز.
• كما تحتوي هذه اللقاحات أيضا على لقاح السعال الديكي (بالإنجليزية: Pertussis)، يستخدم في التحصين الفعال مع البالغين، والمراهقين، والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 سنوات فأكثر، كمتابعة معززة التحصين الأولي.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• فرط الحساسية تجاه أي من مكونات الدواء.
• حساسية تجاه المضدات الحيوية التي توجد في هذه االلقاحات مثل نيومايسين، ستربتوميسين، بوليميكسين ب، وأيضاً الفورمالدهايد.
• الأطفال الذين يعانون من اضطرابات عصبية، ونوبات الصرع، غير المسيطر عليها، أو الالتهاب الدماغي.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

• لا ينصح أخذ هذه اللقاحات خلال فترة الحمل والرضاعة الطبيعية والأطفال دون عمر الشهرين.
• يستخدم بحذر لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الدم كالنزيف أو يستعملون الأدوية مضادة التخثر كالوارفرين.
• السرطان مع تناول العلاج الكيميائي.
• الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية أو العدوى بشكل عام.
• اضطراب في الجهاز المناعي، أو استخدام الأدوية المثبطة لجهاز المناعة بسبب المرض، أو بعد نقل الأعضاء، هذه الحالات جميعها تقلل من فعالية اللقاح ومن استجابة الجسم له.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• اسيتامينوفين، وبيليموماب، وفينجوليمود.
• مثبطات المناعة مثل الأدوية المستخدمة لعلاج السرطان أو أمراض المناعة الذاتية، أو علاجات منع رفض الأعضاء، والآزوثيوبرين، والكورتيزون.

محلول للحقن في العضل.

الجرعة المعتادة من هذا اللقاح هي 0.5 مل يتم إعطاؤها كحقن في عضلة الذراع الخارجية العليا للأطفال في عمر 4 سنوات، ولكبار السن، والمراهقين، والبالغين الذين سبق تطعيمهم ضد السعال الديكي، والدفتيريا، وشلل الأطفال، والكزاز.

• يجب الحفظ بالمبرد بدرجة حرارة تتراوح بين 2- 8 درجات مئوية.
• لا يجمد.

ينصح المريض بتجنب الاقتراب من الأشخاص المصابين بأي من هذه الفيروسات أو البكتيريا، حيث كما هو الحال مع أي لقاح فإنه لا يوفر الحماية الكاملة لدى الأشخاص الذين يتلقونه، وقد لا يمنع العدوى لدى الأشخاص الذين أصيبوا من قبل بهذه البكتيريا والفيروسات.