ما هي نسبة نجاح زراعة البنكرياس لمريض السكري من الدرجة الاولى و هل تقام بالاردن ؟

نسب نجاح هذه العملية جيدة في البداية ولكن عادة و في اغلب الحالات خلال 5 سنوات يحتاج اغلب المرضى من جديد الى العلاج بالانسولين

التقارير تشير إلى نجاح عمليات زراعة الخلايا الجذعية، وهناك مكتب في مصر للتوسط على الأقل ، ولكن الزراعة تتم في ألمانيا والصين.

هناك دراسات عن الخلايا الجزعية تحصل في كثير من الدول مثل اميركا والمانيا وفي دراسة حديثة حصلت في المانيا في مركز اكسل بعد اخذ عينة من داخل عظمة الحوض وحقنها في البنكرياس لمرضى السكري تبين من ذلك النتائج التالية في شهر تموز من العام 2009 تم اجراء العلاج على 50 مريض وتبين بان اكثر من 50% من المرضى قد تحسنوا بعد العلاج وكان 40% من هؤلاء المرضى يعتمدون على الانسولين ( النوع 1) و 60% من الذين لا يعتمدون على الانسولين ( النوع 2) ومن كل خمس مرضى كان اربعة منهم ذكور ومتوسط اعمارهم هو 51 سنة حوالي 1/3 من مرضى المتمدين على الانسولين تحسنو بعد العلاج و 2/3 من المرضى الذين لا يعتمدون على الانسولين قد تحسنو ايضا وبشكل عام اصبح هناك اكثر استقرار في مستويات السكر بالم وانخفضت آلاو السيقان وانخفض ضغط الدم ونوبات السكر واستعاد واحد من كل 4 ذكور وظيفة الانتصاب نتمنى التوصل لعلاج نهائي وفعال في القريب انشاء الله

ما زال علاج السكري بالخلايا الجذعية في المرحلة التجريبية و للسكري من النمط 1

تجرى عملية زرع البانكرياس لمرضى السكري من النوع الأول إذا ترافق المرض مع فشل كلوي إذ يتم زرع لبانكرياس والكلية معاً، وذلك لأن عملية زرع أي عضو سوف يلزم المريض على تناول أدوية مثبطة للمناعة من أجل الحد من رفضالجسم للعضو المزروع، وهذه الأدوية لا تخلو من مخاطر صحية لذلك فإن زرع البانكرياس بعلاج السكري ليس شائعاً تحياتي

العلاجات كثيرة ولايمكن شرحها هنا لايوجد فحص واحد يمكن ان يحدد ذلك ولكن فحص الاجسام المضادة من الممكن ان يساعد على ذلك هذا يحدث في الاستعداد للسكري من النوع الثاني ويدعى مقاومة الانسولين

عندما نتكلم عن السكي من النوع الاول فالتلف قريب 100% ولا يمكن للمريض ان يعيش بدون الانسولين هناك بعض المحاولات لزرع خلايا بيتا ولكن النتائج غير مشجعة ممكن للزراعة ان تنجح اذا كانت مترافقة مع زراعة الكلى

مازالت تجارب ولا يوجد ضمانات

الخلايا الجذعيا لازالت في مرحلة التجارب وهي للنوع الاول بشكل عام ولاخبرة لي بالقرفة

بشكل عام هي عملية غير دارجة لان نتائجها غير مبشرة ولكنها لا تؤدي الى مرض قاتل ولكن بعض الحالات النادرة قد تعاني من مضاعفات الرفض المناعي الذي قد يشكل خطراً على الحياة