لدي أختان أصيبتا بسكري الحمل في أول حمل لهما وهو مرض غير متوارث أبدا في عائلتنا وأخشى من أن أصاب به في الحمل فذلك يزيد فرصة الاصابة به كمرض مزمن فهل يمكنني الوقاية منه الآن قبل الزواج والحمل أم أنه أمر خارج عن السيطرة

كثرة التبول هي إحدى أعراض السكري، وقد يكون ناتجاً عن أسباب أخرى، ولكن بسبب وجود قصة سكري في العائلة أنصح خطيبك أن يجري تحليل سكر الدم على الريق للتأكد :أما الوقاية فتبنى على الغذاء المتنوع والذي يتوازن مع النشاط الحركي أي الذي يحتوي على النشويات والفيتامينات والبروتين وكذلك القليل من الدسم غير المشبع، والذي تتناسب كميته مع مستوى النشاط الحركي، و تجنب الوجبات السريعة والمشروبات المحلاة الرياضة وأفضلها رياضة المشي إلا إذا كان الشخص معتاداً على رياضات تطلب جهداً أكبر الامتناع عن التدخين تحليل سكر الدم بشكل دوري، كل سنتين إذا لم تكن هناك أعراض تحياتي

للسكري من النوع الأول، والسكري من النوع لثاني أسباب مختلفة، ولكن في كل من النوعين هناك عاملان مهمان هما العامل الوراثي والعامل البيئي، حيث يرث الأبناء الاستعداد للإصابة بالسكري من أحد او كلا الوالدين ولكن وجود المورثات لوحده لا يكفي لحدوث السكري و أحد الأدلة على ذلك ما يحدث لدى التوائم الحقيقة، الذين لديهم مورثات متطابقة، فإذا أصيب أحد التوائم بالسكري من النوع الأول فإن احتمال إصابة شقيقه لا تتجاوز 50 %، أما إذا أصيب احدهما بالسكري من النوع الثاني فإن احتمال إصابة الآخر هي 75 % في الحد الأقصى و إليك بعض الإحصائيات إذا كان الوالد مصاب بالسكري من النوع الأول فإن احتمال إصابة الابن هو 1 من 17 الأم مصابة بالسكري من النوع الأول ووضعت مولودها قبل سن 25 يكون احتمال إصابة الابن هو 1 من 25 الأم مصابة بالسكري من النوع الأول ووضعت مولودها بعد سن 25 يكون احتمال إصابة الابن هو 1 من 100 إذا أصيب أحد الوالدين بالسكري من النوع الثاني قبل سن الخمسين فإن احتمال إصابة الابن هو 1 من 7 إما إذا أصيب بعد سن 50 فإن احتمال إصابة الابن هو 1 من 13 تحياتي

الخطورة ليست فى السكر ولكن فى عدم ضبط السكر و يمكن ان يصاب اى شخص باى مرض فى اى وقت

هناك قصة سكري عائلية مضاعفة وهذا يعني أن احتمال إصابة الأبناء بالسكري كبير جدا، وكذلك احتمال اصابتهم بفرط شحوم وضغط الدم قد يؤدي السكري إلى مضاعفت تصيب الأوعية الدموية الصغرى، مثل إصابات شبكية العين، وإصابات الكلية، أو تصيب الأوعية الكبرى التي تؤثر على القلب والشرايين، علماً أن الضبط الجيد لسكر وشحوم الدم يقي من هذه المضاعفات إلى حد كبير ويمكّنك من التمتع بحياة طبيعية بالنسبة للحمية، أعتقد أن الحمية التي وصفت لك قاسية جداً ولا تناسب عمرك و وزنك ومستوى نشاطك الحركي، لذلك أقترح عليك أن تراجع أخصائي تغذية وحميات لكي يحسب لك السعرات اللازمة، وينبغي أن لا تقل عن 2000 سعرة في المرحلة الأولى ، وعندما تحقق الوزن المثالي ترتفع هذه الحمية إلى 2400 سعرة تقريباً للمحافظة على وزنك بالنسبة لوزنك هناك زيادة وزن طفيفة بالنسبة لطولك لذلك لاداعي للقلق بمقدورك تخفيضها تدريجياً دون الحاجة إلى هذه الحمية القاسية أما الرياضة الأفضل هي التي اعتدت ممارستها، أما إذا لم تعتد أية رياضة فأنصحك برياضة المشي السريع أي الذي يرفع معدل ضريات القلب بنسبة % 20 لمدة 20-30 دقيقة يومياً مع البدء التدريجي في الفترة الأولى هل بدأت بتناول أية أدوية لتنظيم سكر الدم؟ تحياتي

عادى طبعا ..وامراض السكر والضغط ليست بالامرض التى تقلق من الزواج وهى امراض شائعه ..اذا كنتى مقتنعه بشخصه فتوكلى ع الله ولا احد محصن من المرض

التشخيص غير واضح حيث ان سكر الأطفال أو النوع الأول يحتاج إلى العلاج بالانسولين طول العمر و هناك بعض الانواع النادرة التي قد لاتحتاج الى علاج و على كل الاحوال يجب تقيم وضعها الان وعند الحمل لتحديد الحاجة الى العلاج

50% ويمكنك تقليل نسبة الإصابة بتطبيق قوله تعالى ( و كلوا و اشربوا ولا تسرفوا انه لايحب المسرفين ) صدق الله العظيم

ليس من الضروره ان يصيب جميع الاحفاد والاصبه بالسكري تعتمد على الجينات المستيجبه للمرض اما طرق الوقايه فقد تمت في دراسه حديثه ان التقليل من خطر الاصابه بالسكري عند الاطفال بتم اعطائهم probiotecs من الشهور الثلاث الاولى من العمر تقلل نسبة الاصابه بالسكري النوع الاول بنسبة 33 بالميه

بمقدور المرأة المصابة بالسكري الانجاب ولكن يجب التحضير لذلك مع طبيب السكري او الغدد ليتم ضبط السكر بشكل جيد قبل واثناء الحمل السكري من الامراض المرتبطة بالوراثة أي أن هناك احتمال ان يصاب المولود بالسكري في مرحلة ما من عمره ولكن ذلك الاحتمال ليس حتمياً ، تحياتي

لاجدوى عملية من تحري العوامل الوراثية دعي الأمر للقضاء والقدر واستهدي بالله