أنا حامل في الشهر الثاني و قد ارتفع مستوى سكر الدم لدي قبل الحمل الى ١،١٤ ما دفعني الى القيام بحمية خالية من السكر تماماً، فانخفض الى ١،٠١ لكن بعد شهرين من الحمل ارتفع قليلا الى ١،٠٨ مع انني لازلت على الحمية. ما السبب و هل سؤصاب بالسكري او سكري الحمل

صائمة لا زالت مرتفعة و تحتاج إلى جرعة انسولين طويل المفعول مساء

لا علاقة لهذا العلاج بهبوط السكر اذا كان الهبوط له اعراض يجب عمل ادخال للمستشفى لعمل الفحوصات

المعدلات مع العلاج مقبولة والافضل الاستمرار على نفس العلاج مع الاعتدال في الطعام واعادة فحص السكر التراكمي كل 3 الى 6 اشهر

من الخطورة ان يعالج مريض السكري نفسه , حيث انه ليس لديه المعلومات اللازمة لذلك , لذا عليك باتباع نصائح طبيبك فهو الاقدر على مساعدتك, مع املنا لك بالشفاء

لقد فعلت ما ينبغى عليك و هذة الارقام رائعة و لكن يجب تخفيف جرعات العلاج حيث يجب ان يكون الصائم اقل من 126 و بعد الاكل بساعتين 160

إذا بدء ارتفاع السكر فإحتمال ان تكوني قد بدأتي بالسكري الذي يبدأ عند قسم من النساء بعد سكر الحمل وهو عادة من النوع الثاني راجعي طبيب السكر

مرضى السكري من النوع الأول قطعا لا يستطيعون الصيام

هذا ما قبل السكرى و يجب المتابعه مع استشارى السكر و استشارى التغذيه

-هذه المعدلات طبيعية ولا تشير إلى وجود مرض السكر -لو يوجد هناك عوامل الخطورة للإصابة بالسكرى مثل السمنة أو الوراثة أو الضغط العصبى الشديد أو النظام الغذائي الخاطئ أو عدم ممارسة الرياضة فيجب إعادة التحليل كل فترة

أعتقد أنك تقصدين أن نسبة الخضاب الغلوكوزي هي 13 % وهي نسبة مرتفعة ويجب أن تكون بحدود 7 %، وهذه القيمة تعكس نسبة كريات الدم الحمراء المرتبطة بالغلوكوز، وارتفاعها يشير إلى أن قيم الغلوكوز تبقى مرتفعة باستمرار نعم هناك طريقة لخفض سكر الدم وعلى الارجح أنك تحتاجين إلى جرعة أكبر من الانسولين، أي يجب زيادة عدد وحدات الانسولين التي تأخذينها يومياً وليس زيادة عدد مرات الحقن ، ويتم ذلك بالتنسيق مع الطبيب المعالج أما عن الاطعمة التي تحتوي السكر فهي كثيرة ولا تقتصر على الحلويات فالجسم يحول النشويات جميعها إلى سكر لكي يستطيع أن يستخدمه في انتاج الطاقة، وانت بالتالي بحاجة اليه ولكن بمقدار محدد حسب الوزن ومقدار النشاط الحركي الذي تقومين به، و يجب عدم الامتناع عن تناول السكر والنشويات بل تناول مقدار محسوب وأخذ جرعة الانسولين الكافية لاستخدامه تحياتي