اذا كان لي تاريخ وراثي في مرض الكر وقد اصيب به ابن عمي وهو زوجي هل احت

اذا كان المريض منتظم فى اخذ ادوية السكر بانتظام فلا داعى للخوف من حدوث الضعف الجنسى

سكري الحمل يظهر اثناء الحمل بسبب زيادة حاجة المرأة الحامل للأنسولين ويعجز البنكرياس عن افراز هذه الكمية الزائدة ، ولكنه قبل الجمل يكون السكري طبيعيا ، وبعد الولادة يرجع السكري الى المستوى الطبيعي ، ولكنه قد يستمر عند بعض النساء وراثيا بمعنى انه اذا اصيبت امرأة به فان أخواتها سيصبن به ، ولهذا لا داعي للخوف ،ولكن اذا أردت الاط فعليك باتباع حمية غذائية متوازنة تعتمد على تقليل المواد السكرية والنشويات والدهون ، وفي بداية الحمل الاهتمام أكثر بضبط السكري وتنظيم الغذاء والتقليل من المواد السلبقة الذكر حتى لاترتفع حاجة الجسم للأنسولين حماك الله من كل مكروه

للسكري من النوع الأول، والسكري من النوع لثاني أسباب مختلفة، ولكن في كل من النوعين هناك عاملان مهمان هما العامل الوراثي والعامل البيئي، حيث يرث الأبناء الاستعداد للإصابة بالسكري من أحد او كلا الوالدين ولكن وجود المورثات لوحده لا يكفي لحدوث السكري و أحد الأدلة على ذلك ما يحدث لدى التوائم الحقيقة، الذين لديهم مورثات متطابقة، فإذا أصيب أحد التوائم بالسكري من النوع الأول فإن احتمال إصابة شقيقه لا تتجاوز 50 %، أما إذا أصيب احدهما بالسكري من النوع الثاني فإن احتمال إصابة الآخر هي 75 % في الحد الأقصى و إليك بعض الإحصائيات إذا كان الوالد مصاب بالسكري من النوع الأول فإن احتمال إصابة الابن هو 1 من 17 الأم مصابة بالسكري من النوع الأول ووضعت مولودها قبل سن 25 يكون احتمال إصابة الابن هو 1 من 25 الأم مصابة بالسكري من النوع الأول ووضعت مولودها بعد سن 25 يكون احتمال إصابة الابن هو 1 من 100 إذا أصيب أحد الوالدين بالسكري من النوع الثاني قبل سن الخمسين فإن احتمال إصابة الابن هو 1 من 7 إما إذا أصيب بعد سن 50 فإن احتمال إصابة الابن هو 1 من 13 تحياتي

الوراثة في مرض السكر لا تتبع قواعد مندل الوراثية والخاصة بالأمراض الوراثية المحمولة على جين واحد (سائد أو متنحي) ولكنها متعددة العوامل (multi-factorial) أي يوجد الاستعداد الوراثي ولكنه يحتاج لعوامل بيئية كي يظهر المرض مثل زيادة الوزن وقلة الحركة والاكثار من تناول السكريات والدهنيات والتوتر العصبي لذا يمكن قد ينجح الابتعاد عن تلك العامل في تفادي الاصابة بالسكر أحيانا

عند ضبط معدلات السكر بالدم الى الطبيعى أو قريب من الطبيعى فان المضاعافات تقل كثيرا بل قد تختفى تماما بشرط عدم حدوث ارتفاعات فى نسبة السكر فى الدم لفترات المعدل الطبيعى 70 الى 110 صائم و الفاطر بعد ساعتين الى 140 مجم %

اذا سيطر عليه بشكل جيد فلا مشكلة

نعم هناك دائما احتمالات بأطفال إما حاملين للمرض وإما مصابين

يوجد احتمال للاصابه بالسكري لكن ليس بالضرورة لكن هناك عوامل تساعدك في تقليل نسبة الاصابة بالسكري او تاخير المرض مثل تخفيف الوزن ومحاربة السمنة وخاصة اذا كانت السمنة في منطقة البطن و الالتزام في الرياضة

بداية أعتذر منك، وعبرك من جميع زوار الموقع، عن انقطاعي لهذه الفترة لأسباب قاهرة، آمل ألاّ تتكرر العلاقة بين الوراثة والسكري من النوع الثاني الذي كان يسمى غير المعتمد على الانسولين، ثابتة وواضحة، ومع ذلك أثبتت دراسات عديدة أنه مع وجود الاستعداد الوراثي فإن أسلوب الحياة و تنظيم الغذاء يقي أو على الأقل يؤخر حدوث السكري من النوع الثاني أما علاقة السكري من النوع الأول بالوراثة فهي أقل وضوحا فقد يظهر هذا السكري لدى أطفال أو يا فعين تخلو أسرهم من قصة إصابات سكرية و هناك بعض العائلات تحدث فيها إصابات متعددة بهذا النوع من السكري، من ناحية أخرى لم تثبت الدراسات الطبية أية فعالية للتنظيم الطعام أو الحمية، في الوقاية من السكري بإيجاز، لا يمكن الجزم هل سيصاب أبنائك بالسكري أم لا تحياتي

عادى طبعا ..وامراض السكر والضغط ليست بالامرض التى تقلق من الزواج وهى امراض شائعه ..اذا كنتى مقتنعه بشخصه فتوكلى ع الله ولا احد محصن من المرض