هل الصبغة للاشعة المقطعيه ه

اذا كانت الصورة التي اجراها الطفل طبقية او رنين فلا يوجد ناتير من المادة المظللة التي اخذها الطفل

المفترض في كل اقسام الاشعه يتوفر واقي الاشعه lead aprone وبالتالي بيتجنب جرعات الاشعه أكيد اذا تعرض لاكثر من مره ح ياثر مع مرور الزمن

ممكن الكشف عن التمزق العضلي بالرنين المغناطيسي او بواسطة الموجات فوق الصوتية التشخيصية

يمكنك عمل ذلك، راجع طبيبك.

بشكل عام الرنين المغناطيسي مخاطره قليلة جدا مثل استخدام المادة الملوبة التي قد تسبب تحسس او اذية كلوية

كمية الاشعة للصور قليلة تكرار الصور الكثير من الممكن ان يزيد من نسبة الاصابة وذلك بالنسبة لفني الاشعة الذي يتعرض بشكل يومي للاشعة ولذلك يكون بغرفة اخرى اثناء الصورة

كلما خضعت لتصوير بالأشعة المقطعية، ارتفع معدل تعرضك للأشعة وازدادت معه المخاطر. تنصح الكلية الأميركية لعلم الأشعة بالحد من التعرض للأشعة الناجمة عن عمليات التصوير طوال الحياة بنحو 100 مليزيفرت. ويعادل هذا الخضوع لعشرة آلاف تصوير للصدر بالأشعة السينية أو ما يُقارب 25 عملية تصوير للصدر بالأشعة المقطعية.

راجع هذه المصطلحات في القاموس للتفاصيل، الفرق بسرعة أن الرنين المغناطيسي ليس أشعة سينية، بينما اجهاز العادي هو بالأشعة السينية.

الآثار الضارة: ١-يمكن أن يؤثر التعرض الطويل للأشعة فوق البنفسجية لآثار صحية حادة على الجلد والعينين والجهاز المناعي. ٢- تعتبر الأشعة القصيرة الأغنى بالطاقة وأخطر أنواع الأشعة فوق البنفسجية، وقد زاد الاهتمام بها من أجل التعقيم، ولكنها ضارة جداً خارج جهازها. ٣- التأثير على الجلد: تدمير ألياف المغراء مما يؤدي إلى شيخوخة مبكرة للجلد ، وتدمر الأشعة الطويلة والقصيرة والقصيرة فيتامين أ في الجلد. وجزيئات الدنا وتؤدي إلى سرطان الجلد.ووهو ينفذ عميقاً ولا يسبب حرق الشمس.ويجب استعمال مانعات الشمس.وقد يسبب سرطان الجلد فهي تثير جزيئات الدنا وتسبب طفرات يمكن أن تؤدي إلى خباثة، ويمكن أن تظهر الخباثة في مزارع الجراثيم. ويدافع الجسم عن نفسه ضد الأشعة فوق البنفسجية بواسطة التلون وظهور الخلايا الملونة الميلانين التي تمنع الأشعة فوق البنفسجية من اختراق الجلد. ٤- التأثير على العين:الأشعة فوق البنفسجية المركزة تشكل خطراً على العينين ويمكن أن يؤدي إلى التهاب الجلد الضوئي آو العين القوسية وقد يؤدي إلى تشكيل الساد والظفرة والشحيمة. ويجب حماية العينين من الأشعة فوق البنفسجية.

التصوير الملون يتم بإعطاء مادة ظليلة لا يمر منها الأشعة فيتم التقاطها بالفيلم وتصويرها مع العضو المقصود مثل الباريوم لتصوير المعدة والجهاز الهضمي، ويستعمل التصوير الملون في تصوير الشرايين وأعضاء أخرى أيضا ولكن تستخدم مواد أخرى غير الباريوم.