ما هي الطريقة الجيده والمثله والتمارين الازمة للحصول على جسم مشدود ومعدة وعضلات مفرزة؟

بممارسة الرياضة يومياً، وخاصة السباحة، ثم تناول تغذية متوازنة.

يوجد ادعاءات لاعشاب كثيره في السوق تعمل على انقاص الوزن برائيي ان اهم شيء هو تقليل المتناول عن طريق الفم اي تخفيف كمية الطعام الابتعاد عن النشويات والسكريات والحلويات الاكثار من شرب السوائل وخاصة الماء

الغالب أنه لا يزول إلا بالجراحة، ويجب عمل فحص طبي للتأكد من كنهه، فإذا كان دمل أو التهاب فسيزول مع الوقت أو العلاج بالمضادات الحيوية أما إذا كان ورم فربما يحتاج للجراحة.

ان التنقل في أجواء تختلف برودة وحرارة له تأثيرات سلبية اذا لم يتم اتخاذ الاحتياطات اللازمة وأهمها ارتداء اللباس المناسب لكل طقس فلا يجوز الخروج الى جو بارد في ملابس خفيفة صيفية ن والانتقال التدريجي من جو بارد الى جو حار أو العكس ، والسفر الطويل يحتاج الى هدوء أعصاب وأخذ قسط كافي من الراحة ،واذا كان يعاني من دوار البحر فيجب تناول دواء يقي منه مثل دواء درامامين . واتغذية المتوازنة ضرورية في مثل هذه الحالات ، والتغذية المتوازنة ليست هي شرب العصائر وأكل السمك فقط وان كان ذلك جيدا ، وانما التغذية المتوازنة هي التي تحتوي على جميع العناصر الغذائية مثل البروتينات والدهون والكربوهيدرات والفيتامينات والأملاح المعدنية

هذه التمارين تمارس منذ القدم، ولا يوجد دراسات علمية تفيد بنتائجها على الطول أو العرض،، وهي بالإضافة إلى ذلك تحتاج لمدة طويلة تصل إلى ستة أشهر ، مما يشتت نتائجها.

المفروض أنها نباتية، ولا ضرر جانبي لها أما تأثيرها فعلى ذمة الراوي.

يمكن تجربة الليزر!!

هي مكملات غذائية لا تضر إذا استعملت بإشراف طبي.

أنا أقول لك أن وزنك متناسب مع طولك وهذا يظهر من حساب كتلة الجسم الخاص بك وهي 61÷ 164= 22.7%وزن عادي مؤشرات حاسبية : فئات منسب كتلة الجسم أقل من 18،5= ناقص الوزن - من 18،5-24،9 = وزن عادي - من 25ـ-29،9 = وزن زائد - أكثر من 30 = سمنة ،!!! وأنا لدي جميع المكملات الغذائية ولكن لا يجوز أن أعطيك إياها مع تمنياتي لك بالصحة

تعتمد فكرة شفط الدهون على إحداث خلخلة للخلايا الدهنية فى المنطقة التى يراد التخلص منها مما يؤدى إلى تفكك الدهون ثم يتم شفطها. أى أن عملية شفط الدهون تتم على خطوتين متابعتين أولهما الخلخلة، وثانيهما الشفط.، وهناك مضاعفات كثيرة يمكن أن تحدث، يكمن سبب ذلك في استخفاف المرضى بعوامل الخطورة أو عدم مراعاتها، مثل ضعف القلب أو الحساسية أو اضطرابات شفاء الجروح. كل عام يمـــوت أشخاص بسبب مخاطر مثل هذه التدخلات الجراحية وآثارها الجانبية. و يمكن أن يترتب على الأخطاء الصحية التي يرتكبها الطبيب المعالج أو نقص سُبل الوقاية من التخثرات الدموية عواقب وخيمة.