هل حل لمشكلة ضعف عضلة القلب علما ان فحص النضائر اظهر الكفائة عشرة بالم

توجد بعض أدوية القلب كمضاعفات جانبية تؤدي إلى ضعف الانتصاب وايضا سكر الدم يعمل ضعف انتصاب وفي حالة حالة عدم استخدام الأدوية ومثال ذلك مجموعة مثبطات البيتا انصحك بمراجعة استشاري مسالك بولية ومن الأفضل مراجعة طبيبك واستعراض الأدوية اللتي تاخذها

يقصد بأنها اختيارية، أما نسبة الخطزرة فتعتمد على نوع الصمام المصاب ونوع الإصابة ودرجة تقدمها وعلى مجمل الحالة الوظسفية للقلب

لا نعرف ظروف الحالة بشكل دقيق ، لأن هناك احتمالات كثيرة منها ما هو متعلق بخصائص الحالة قبل الإجراء كإرتفاع التوتر الشرياني الرئوي ومدى تقدم الحالة وعلى الشذوذات التي يمكن أن تكون مرافقة للقناة أو غير ذلك

سبق أن أجبناك ابأن الفترة المناسبة للعملية تعتمد على درجة استقراره وامكانات المركز الذي ستجرى فيه العملية، لذلك ينبغي التيقن أولا من استقرار حالته السريرية من قبل الطبيب المعالج والمشرف عليه مباشرة وإذا ما تم ذلك الاتصال بالمركز الذي سيجري له العملية ووضعه بالصورة مرفقة بتقرير طبي موضح فيه وضعه الحالي قبل السفر

العلاج يكون للحالة المرضية لا للمرض بمعنى أن نفس المرض يعالج بطرق مختلفة بين مريض وآخر وفق خصوصية الحالة وظروفها ولكن بشكل عام حالياً التدخل الجراحي يقتصر على الحالات التالية: 1- مرض في الشريان التاجي الأيسر الرئيسي 2- مرض جميع الشرايين التاجية( الثلاث) 3- مرض منتشر مُستعصي على العلاج بالرَأْب الوِعائي التَّاجِيّ عَبْرَ اللُّمْعَةِ بطَريقِ الجِلْد 4-المرضى الذين لديهم اختطارعالي مثل الخَلَل الوَظيفِيّ البُطَينِي الحاد (أي الكَسْر القَذْفِيّ منخفض)، أو داء السكري طبعاً هذا يتوقف أضاً على نسبة التضيق أو الانسداد ومكانه والحالة الوظيفية لباقي الأعضاء الوظيفية

لا نعرف عمر والدك ولا تاريخه الصحي ولا تفاصيل وضعه الحالي، لكن لا داعي للقلق فإن لم تنجح القسطرة فإنهم يقيمون إمكانية اجراء عملية قلب مفتوح وفق ما تسمح به حالته

إذا كانت حالتك مستقرة فلا مانع طبي يحول دون زواجك،

اجعل املك في الله كبير وكفاءة العضلة لابأس بها. انصح بالاستمرار على الأدوية والعودة التدريجية الى الحياة الطبيعية والغذاء المتوازن، والله هو الشافي، والله اعلم.

للأسف لا نستطيع إفادتك لأنه ينبغي معرفة التشخيص بدقة أكثر للحكم بشكل أفضل

نعم يوجد لكن هذا يعتمد على نوع المرض فهناك الكثير من العمليات التي تتم بواسطة المنظار والقسطة والتي كانت تتطلب في السابق فتح الصدر والآن لا لزوم لذلك إلا إذا استعدت طبيعة الحالة ذلك