شخص اصيب بالة حادةفي الفخذمماادى الى انقطاع الشريان انقطاع كامل وكان الجرح غير منتظم الحواف وكان في ظرف لايمكن اسعافة الى مشفى اقدمت انا بعمل ماكان الطبيب سيعملة في غرفت العمليات واوقفت النزف بعمل العملية الجراحية طبعاانهاكانت مجازفةولاكن الظروف تحكم فكم نسبت التلوث حسب ان الغرفة لم تكن معقمةوليست اول حالة اقوم بها

اطمئني.في العادة هذه الجراحة تتم في العضل. وبو كانت خطرة لتررد الجراح في إجرائها.والشظايا عادة ما تتحوصل ويتشكل حولها كيس من النسيج الليفي الذي يمنع اتصالها بأنسجة الجسم. وأزالتها تكون سهلة إن شاء الله. فتوكلي على الله.

الحمد لله على سلامته.كون الشظايا بقيت في القلب ثمانية أشهر أو ثمانية سنين لا يعني أي فرق فهي تتحوصل كما قلت ولا تضر القلب، المهم الآن سلامته وما عليه سوى أن يتشجع ولا يخاف من شيد فقد راح الشر وكل عام وآنتم بخير.

هذه بعض مضاعفات عمليات القلب المفتوح ( النزيف في موقع الجراحة، الانسداد الرىوي والصدمة الوعائية )، وأحيانا تحدث اكثر من مضاعفة واحدة للمريض الواحد، والله اعلم.

سبق أن أجبناك ابأن الفترة المناسبة للعملية تعتمد على درجة استقراره وامكانات المركز الذي ستجرى فيه العملية، لذلك ينبغي التيقن أولا من استقرار حالته السريرية من قبل الطبيب المعالج والمشرف عليه مباشرة وإذا ما تم ذلك الاتصال بالمركز الذي سيجري له العملية ووضعه بالصورة مرفقة بتقرير طبي موضح فيه وضعه الحالي قبل السفر

قرار العملية ونوعية الإجراء العلاجي تعتمد على درجة تقدم الضغط الشرايني الرئوي وتوتره وعلى الحالة الوطيفية للقلب والأعضاء الحيوية لديه وهذا يتم تحديده من قبل الفريق الطبي المتابع له

للأسف لا نستطيع إفادتك لأنه ينبغي معرفة التشخيص بدقة أكثر للحكم بشكل أفضل

ننصح باستكمال الفحوصات المتعلقة بباقي الهرمونات خاصة الإنسلوين، بعد التأكد من الأدوية التي تستخدمها

هذا يعتمد على التقييم السريري لحالتها وعلى الحالة الوظيفية للاعضاء الحيوية لا سيما الكلى والقلب والكبد , فطبيب التخدير قبل العملي يجري تقييم دقبق للحالة ومن بالتوافق مع الطبيب المعالج سيتم اتخاذ القرار الماسب ولا يمكننا عن بعد تكوين صورة واضحة وكاملة لكون تداخلات حالتها كثيرة

ننصح باجراء العملية وبالمتبعة المستمرة والدورية مع أخصائي القلب المعالج لتجنب مضاعفات

إن كان ما تقصيدنه هو النوبة الإقفاري العابرة Transient ischemic attack أي الحالة التي تنجم عن نقص حاد في التروية لجزء من الدماغ والذي يسبب أعراض تماثل فقدان وظيفة هذا الجزء من الدماغ، كالفالجة (شلل نصفي) أو فقدان نصفي للإحساس، أو فقدان المقدرة على الكلام أو التعبيرأو غير ذلك لفترة زمنية قصيرة أقصاها 24 ساعة، ومن ثم تختفي تلك الأعراض بشكل كامل (لذلك سمي الإقفار بالعابر). وبعد تلاشي هذه الأعراض سيتم تقييم حالته الصحية وعلى قد استقرار الحالة وضرورة العملية القلبية وفقاً للحالة الوظيفية للقلب وباقي الأعضاء الحيوية خاصة الكبد والكلى سيتم تحديد موعد آخر قيد يمتد لشهر على الأقل