هل لا بد من العلاج الدواءي في القلق الاكتءابي دهبت عند طبيب قال لي يكفيك العلاج السلوكي و المعرفي هل صحيح هذا لاني احس بقلق شديد يمنعني من فعل اي شيء ؟؟

المعلومات متضاربة ولكن على فرض انك انثى حامل  ولديك هذه الاعراض فانه  يفيدك تنظيم نمط حياتك بطريقة صحية والتدرب على بعض المهارات السلوكية المعرفية مثل الاسترخاء والتفكر الارتقائي و توزيع الوقت بشكل متوازن.  تأجيل النزاعات والخلافات والموترات لمناقشتها بهدوء فيما بعد وبشكل متدرج . لاتاخذي اي دواء الا باشراف طبي وبالكمية التي يصفها الطبيب  قومي بتنظيم الغذاء بشكل يساهم بتقوية الجسم   فالتمر لتقوية الأعصاب. الشيكولاتة لمقاومة الاكتئاب والتوتر. الموز للإحساس بالسعادة. النعناع و السمك واللبن والخس والجزر والينسون والخضروات والجوز لتهدئة الاعصاب وتنشيطك عموما  

يجب ان ترجع لطبيبك لاعاده التقييم ورصف الدواء المناسب لا تغير الدواء معتمدا على تقييمك فقط من الممكن ان تتدهور الحاله

سلامتك. في بعض الأحيان تظهر هذه الظاهره وهي بالطبع مؤقته كعرض جانبي لمضادات الاكتئاب والقلق من نوع SSRI وهي مزعجه لكنها ليست ضاره وكما تفضل طبيبك فهي تختفي لاحقا... وتوترك الحالي (مع اني اتعاطف معه كطبيب) الا انه يضيف للقلق مخاوف جديده تؤثر على التحسن.. انصح ان يكون مع العلاج الدوائي علاج نفسي معرفي سلوكي فهو يساعد في التحسن الأطول امدا اتمنى لكِ دوام الصحه

ننصحك بمعاودة أخصائي نفسية للتحقق من التشخيص أولاً وفق طبيعة الأفكار التي تصفها بالتسلطية وما مدا ارتباطها بنوبات الهلع لأن لكل منها خصاصها الخاصة ومن المهم قبل العلاج الفصل بين الوسواس القهري وحالات الرهاب أو الهع

الطبيب النفسي فقط المنوط به وصف الأدوية

ممكن، بالعلاج النفسي بمدارسه المختلفة، وليس السلوكي فقط.الاستيقاظ المبكر والرياضة والطهعام الصحي (خضر وفواكه) والصحبة الجيدة.

انت صغير ومتطلبات المرحلة تصيب الفرد بقلق وخوف وخصوصا مع عدم وضوح الأهداف او الطريق وقد تكون صورتك الذاتية التي كونها عقلك هي وتجعلك تشعر بالتوتر الدائم ...سوف تفيدك جلسات العلاج النفسي

لا داعي للقلق ولكن لا بد من معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر ومن ثم وضع خطة علاجية تتناسب مع حالتك, لأن علاج الرهاب يتضمن علاج مفسي ادراكي سلوكي وقد يتطلب الأمر استخدام بعض الأدوية خاصة في البداية

لا داعي للقلق ولكن لا بد من معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر ومن ثم وضع خطة علاجية تتناسب مع حالتك, لأن علاج الرهاب يتضمن علاج مفسي ادراكي سلوكي وقد يتطلب الأمر استخدام بعض الأدوية خاصة في البداية

كونك تدركين أن ما أنت فيه لا قيمة له من حيث الارتباط يالزواج فأنت تعرفين نهاية هذه القصة، والارتباط العاطفي الشديد بشخص ما يعكس حاجة شديدة للارتباط بآخر، وإذا كنت تستخدمين العلاج المعرفي فهو فعال ولكن يحتاج لمتابعة من شخص متخصص وذلك لأننا نحتاج التوجيه على ما نقوم به من تغيير أنماطنا المعرفية لتتحول إلى تغيير في انفعالاتنا وسلوكياتنا ويبدو أنك لم تنجحي بعد في حل مشكلتك... تابعي مع أحد المتخصصين والأمر لا يحتاج لدواء على قدر ما يحتاج إلى إرشاد وتغيير في الخريطة المعرفية بشكل جاد وفعال وليس مجرد محاولات