م ليش محد يرد على اسالتي خاف لن من العراق وعلم بعد انا راح امسح برنامج

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. عزيزي محمد لا أحد يريد الاطلاع على خصوصياتك وهذا من حقك. تقول يا عزيزي انك تجاوزت الأمر ومضى عليه زمنا وندمت والندم يقود الي ان يتعلم الشخص من أخطائه ويمضي قدماً وللامام وبخاصه انك في ريعان ومقتبل شبابك. والحل هو ان تركز الان على حاضرك وتحسنه وتضع خططا مستقبليه تحقق طموحاتك وبناء نفسك وإشغالها بما هو مفيد ومستقبلي وليس بماضي الزمان. اما ان تفاقم الأمر فلا ضير وليس خطأً من طلب المساعده من قبل اختصاصي والذي سوف يتعاطف معك ويتفهم مشكلتك ويحافظ على خصوصيتك يحترمها. فلا يوجد حل منزلي وآخر غير منزلي يا عزيزي. وتقبل تحياتي راجيا لك التوفيق والسداد والصحة والسعاده

الحزن الشديد مع أعراض لوم النفس وجلد الذات والأفكار السلبية تعتبر من أعراض الاكتئاب اوصيكي بمراجعة طبيب نفسي لتحديد درجة الاكتئاب والتفريق في التشخيص وإعطاء علاج مناسب

الطب يا عزيزتي ليس لمسة رسول، بل عمل يعتمد على الإمكانيات المادية المتاحة، ولا يستطيع الطب أن يقدم أكثر مما يعرفه الطبيب وهو محدود بكل المقاييس، كونك متوترة شيء طبيعي، فإنت غير متأكدة من شيء وتعرفين القليل مما يجري وتفهمين الأقل، تعزيز الإيمان بالله وبالأطباء الذين جعلهم الله واسطة لشفاءك إن شاء ، مهم جداً في تحقيق الشفاء واستمرار القلق والتوتر يؤخر العلاج، فتوكلي على الله فهو أرحم الراحمين.

حسب تجاربي السريرية فعقار فلوكستيين من مجموعة SSRI او اميبرامين من مجموعة TCA كلاهما عتيقين لكن فعالي في السيطرة على الخلل الكيميائي المسؤول عن القلق و الوسواس القهري ANXIETY , OBSESSIVE COMPULSORY DISORDER وهو نوع من انواع القلق ما بين العام و القهري مضادات الاكتئاب قد تفيدك لكن تحت اشراف طبي راسليني لمزيد من المعلومات

يجب المتابعة مع أخصائية نطق، كما يجب المتابعة مع معالج نفسي إذا كان هناك أسباب نفسية

يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية والمتابعة مع طبيب نفسي خاصة أنه يوجد أفكار للإنتحار

هذا الامر جزء من القلق الاجتماعي...وبالتالي يجب ان تتعلمي كيفيه رفع الثقه بالنفس...ووضع حاجز امان يفصلك عن الاخرين...سلامتك..نراجع الاستشاري السلوكي او الدوائي...سلامتك

سلامتك حبذا لو ذكرت الشكوى على شكل اعراض حتى ناخذ فكره باي اتجاه يكون التشخيص.. فهل هذا تشخيص ذاتي؟ وهذا يحتمل الخطأ وما نبنيه على خطأ فهو خطأ.. والمشكله تتركز الان كيف تصل إلى الاختصاص فهل جربت ان تلجأ لاحد الأقارب او احد أصدقاء العائله الثقات والمؤثرين؟ او مثلا اللجوء إلى المرشد التربوي او النفسي في المدرسه ان كان متواجدا؟ لانه وبجميع الأحوال يجب تقييم الحاله بشكل تفصيلي وليس فقط التشخيص حتى توضع الخطه العلاجيه النفسيه السلوكيه المناسبه اتمنى لك دوام الصحه والتوفيق

مرحبا بكي, بالنسبة لسؤالك الاول..الوسواس من الامراض. أنصحك باستشارة طبيب نفسي ومعالجة نفسي لحل المشكلة تماما باستخدام الدواء والجلسات النفسية (السلوكية المعرفية). بالنسبة لسؤالك التاني: أنصحك أيضا بمراجعة الطبيب العام وعدم الأكل قبل النوم. كل التوفيق.

سلامتك. عزيزي هناك العديد من التفاصيل الاي نحتاجها لتقييم الحاله النفسيه وبخاصه في مثل هذه الفتره العمريه التي تمر بها وبها ما بها من تغيرات وقد تكون اعراضا عابرةً بالرغم من شدتها. فمنذ متى هذه الأعراض؟ وهل هناك ضغوطات حقيقيه بحياتك وما أسبابها؟ وهل هناك دعما اسريا او اجتماعيا؟ فالأفضل ان تلجأ لاحد أفراد الاسره او المرشد التربوي النفسي في المدرسه ان وجد ذلك. او ان تراجع طبيبا نفسيا لأخذ هذه التفصيلات وتقييم شمولي لحاله التفكير بالموت هو ليس حلا بل يزيد من عبء الحاله (وان كنت اتعاطف معك واتفهم ظرفك) وهو فكره عابره تأتي تحت ظل هذا المزاج المتكدر والذي سوف يتحسن بالتأكيد لدى تقييمك وعلاجك من قبل المختص