مشكلتى انى اشعر بالوحدة بشكل كبير فانا وليس لية اصدقاء حقيقين فانا اعي

يجب المتابعة مع معالج نفسي

لا داعي للقلق قد تكون فترة عابرة بسب ظروف محيطية محددة , وممارسة الرياضة بشكل يومي خاصة الجماعية التي تتناسب مع ميولك يمكن أن توغر لك البداية في بناء علاقة مبنية غلى الثقة ,

حاولي ممارسة التمارين بشكل يومي وممارسة النشاطات التي تتناسب مع ميولك ورغباتك وفي حالة عدم تمكنك من ذلك ننصح بمعاودة أخصائي نفسية

بالتأكيد بحاجة إلى معرفة المزيد من التفاصيل للمساعدة، يمكنك مثلا الإنخراط ضمن أنشطة العمل التطوعي من خلال عدد ساعات قليلة أسبوعيا مما يقلل العزلة والوحدة، الإنخراط ضمن نشاطات إجتماعية، التخفيف من قضاء معظم وقتك على مواقع التواصل الاجتماعي، الإبتعاد عن الأفكار السلبية، والإقتراب من أشخاص إيجابيين ويقدّرونك، وإن لم تتحسن يمكنك متابعة جلسات علاج نفسي لمعالجة الأسباب الأساسية التي تؤدي إلى الإكتئاب والعزلة

لا بد من معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر ومحاولة تبديد بعض الصعوبات التي ترتبط بظروفك الحياتية اليومية ومدى انعكاسها على وضعك النفسي

هذا يتطلب منك تعرض بالتدريج للمواقف التي تتجنبها 

والخجل يأتي من افكارك عن نفسك وعن الآخرين وهذا يعرف بالأخطاء المعرفية وتفنيدها هو الحل 

يمكنك المتابعة مع معالج نفسي

سلامتك عزيزى. هل تشخيص الفصام كان عبر تقييم طبي؟ وهل حضرتك قيد العلاج لما ذكرت من مرض؟ ثم إن هناك ومن (باب الايضاح) قلق وليس قلق اكتئابي وإن كان العديد من مرضى الاكتئاب يعانون من القلق. ثم يا عزيزي من باب التوضيح أيضاً، فإن الفصام ينتج من عدة عوامل متشابكه ومعقده بين البيولوحيه والنفسيه والاجتماعيه ولكن من أهمها اضطراب النواقل العصبيه في مناطق معينه في الدماغ ومن اشهرها الدوبامين وغيره من ناقلات عصبيه. وهنا فإن اي ضغط اسري او اجتماعي لن يكون مسببا رئيسيا او مباشراً لمرض الفصام ومع أن الضغط النفسي يؤثر على الاستجابه العلاجيه ويؤثر على مسيرة العلاج والمرض. وبما يتعلق بطموحك فأن الطموح أمر طيب ومشروع ومن حق أي إنسان، ولكن علينا أن ناخذ بالاعتبار والاهميه بان الاولويه هي للايتقرار النفسي والمعالجه والتحسن في الحاله حتى نستطيع الاستمرار وتحقيق الطموح والإنجاز. وبما يتعلق بالشكوك حول الاهل فهي قد تكون نظرة ردة فعل عاطفيه غاضبه للظروف الضاغط وطبيعة العلاقه او قد تكون جزءاً من الأعراض الفصام. بالمجمل فإنه يستحسن ان نستفيد من دعم الاسره بالتقارب والتفاهم وان يتم التقييم الطبي المستمر بإشراف طبيب أخصائي طب نفسي لوضع الخطه العلاجيه بكافة أشكالها الدوائي والنفسي والاجتماعي والاسري راجيا لك موفور الصحة والشفاء

 

الوسواس من الممكن ان يؤدي الى الاكتئاب وفقدان المتعة هي احدى أعراض الاكتئاب

لا بد من التقييم من قبل الطبيب النفساني والعلاج